«المستقلين الجدد» يثمن قرار العفو الرئاسي عن 4466 سجينا
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
ثمن حزب المستقلين الجدد قرار العفو الرئاسي بمناسبة 25 يناير لما يزيد عن 4466 سجينا لأسباب مختلفة، مؤكدا أن قرار العفو الرئاسي جاء تماشيا مع ما تنتهجه الدولة من المضي قدما في تنفيذ استراتيجية حقوق الإنسان التي أطلقت منذ 2021.
قرار العفو الرئاسيوقال الدكتور هشام عناني رئيس حزب المستقلين الجدد، في بيان، إن موجات العفو من لجنة العفو الرئاسي ذات بعد اجتماعي كبير ويمثل انفراجة كبيرة لكثير من الأسر عملا بمبدأ العقوبة تهدف إلى الإصلاح ثم يتبعها الدمج في المجتمع.
كما أكد الدكتور حمدي بلاط نائب رئيس الحزب، أن لجنة العفو الرئاسي تعمل على مدار الساعة للنظر في الحالات التي تستحق العفو، ويتم عمل تقدير لكل حالة على حدة.
ملف حقوق الإنسانوأكد الحزب أن موجات العفو الرئاسي تحمل رسائل خارجية وأخرى داخلية للتأكيد على أن الدولة المصرية حريصة على كل المسارات التي من شأنها إنجاز ملف الإنسان المصري والمحافظة على حقوقه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب المستقلين الجدد المستقلين الجدد العفو الرئاسي الدولة المصرية قرار العفو الرئاسی
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.