جي دي فانس يؤدى القسم نائبًا للرئيس ترامب
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أدى جي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي القسم كنائبًا للرئيس وفقًا لقناة العربية.
وقد دخل الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إلى قاعة الكابيتول حيث يؤدي القسم رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية.
وبدأت مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، حيث توافد الضيوف والمسؤولين إلى قاعة الكونجرس، منهم الرؤساء السابقين أبرزهم بيل كلينتون وجورج بوش وباراك أوباما، وفقًا لقناة العربية.
وقد توجه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب برفقة جو بايدن المنتهية ولايته اليوم إلى مبنى الكابيتول لبدء مراسم التنصيب.
وقد وصل الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض قبل حفل التنصيب مساء اليوم الأثنين.
ووقع ترامب اليوم عددا من الأوامر التنفيذية لإعادة رسم سياسات الهجرة إلى الولايات المتحدة
ووجه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، التهنئة إلى نظيره الأمريكي دونالد ترامب بتوليه منصبه رئيسًا للولايات المتحدة، مؤكدًا أنه منفتح على الحوار بشأن الصراع في أوكرانيا.
وأضاف بوتين: "روسيا تفترض أن الحوار مع الولايات المتحدة سيتم على أساس المساواة والاحترام المتبادل".
أعلن الرئيس الأميركي المنتهية ولايته، جو بايدن، إصدار عفوا عن عدد من الأشخاص، تحسبا لصدور قرارات ضدهم من إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
وعفا بايدن عن الدكتور أنتوني فاوتشي، والجنرال المتقاعد مارك ميلي، وأعضاء لجنة مجلس النواب التي قامت بالتحقيق في هجوم السادس من يناير على مبنى الكابيتول؛ في استخدام استثنائي للسلطة الرئاسية، في مواجهة "الانتقام" المحتمل من جانب ترامب، وفق وكالة أسوشيتد برس.
وتعليقا على قراره، قال بايدن إنهم "لا يستحقون أن يكونوا أهدافا لملاحقات قضائية غير مبررة وذات دوافع سياسية".
وتابع، في بيان: "أؤمن بسيادة القانون، وأنا متفائل بأن قوة مؤسساتنا القانونية ستسود في النهاية على السياسة".
ليردف: "لكن هذه ظروف استثنائية، ولا يمكنني بضمير مرتاح ألا أفعل شيئا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جي دي فانس نائب الرئيس الأمريكي ا القسم دونالد ترامب الكابيتول رئيس ا للولايات المتحدة الأمريكية دونالد الرئیس الأمریکی المنتخب دونالد ترامب رئیس ا
إقرأ أيضاً:
عرقاب يستقبل المستشار الرفيع للرئيس الأمريكي لإفريقيا
استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، الأحد، بمقر الوزارة، المستشار الرفيع للرئيس الأمريكي لإفريقيا والشؤون العربية والشرق الأوسط، مسعد بولس.
وجرى اللقاء بحضور كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم، كريمة بكير طافر، وكاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نورالدين ياسع، إلى جانب سعادة سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الجزائر، وسعادة سفير الجزائر لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وإطارات من الجانبين.
وقد تناولت المحادثات واقع وآفاق العلاقات الجزائرية-الأمريكية، التي تشهد ديناميكية متجددة في ضوء التزام الطرفين بتعزيز الحوار الاستراتيجي والتعاون متعدد الأبعاد، لاسيما في مجالات الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة.
وبهذه المناسبة، أبرز وزير الدولة أهمية علاقات التعاون والشراكة القائمة بين الشركات الجزائرية ونظيراتها الأمريكية في مجال المحروقات، مشيدا بالتعاون القائم بين مجمع سوناطراك وكل من “شيفرون” و”إكسون موبيل” وغيرها، وكذا الشراكة النموذجية التي تجمع مجمع سونلغاز بـ “جنرال إلكتريك” ، في إطار التصنيع المحلي للتجهيزات الطاقوية، من خلال مصنع “جيـات” بباتنة، الأول من نوعه على مستوى القارة.
كما استعرض السيد الوزير استراتيجية تطوير القطاع، الرامية إلى تشجيع الاستثمارات ورفع الإنتاج الوطني من النفط والغاز، وتحفيز مشاريع التحويل الصناعي، مع التركيز على مجالات البتروكيمياء، الحلول التكنولوجية، والحد من الانبعاثات.
كما أبرز المزايا التنافسية التي تمنحها الأطر القانونية الجديد للاستثمار والمحروقات والمناجم بالجزائر.
وفي سياق متصل، تم التطرق إلى فرص التعاون في الطاقات المتجددة وتطوير الهيدروجين والطاقة الريحية وتخزين الطاقة، إلى جانب توطين صناعة المعدات المرتبطة بها.
كما أكد الوزير على إرادة الجزائر في تطوير مواردها المنجمية، داعيا الشركات الأمريكية إلى اغتنام الفرص الاستثمارية المتاحة في هذا القطاع، خاصة ما يتعلق باستغلال وتحويل الموارد المنجمية والمعادن النادرة والاستراتيجية، وذلك عبر شراكات قائمة على نقل المعرفة والتكوين والتثمين المحلي للموارد.
ومن جهته، أعرب مسعد بولس عن اهتمامه الكبير بتعزيز علاقات التعاون مع الجزائر، مؤكدا اهتمام الشركات الأمريكية، لاسيما في مجالات المحروقات، والطاقات المتجددة، واستغلال الموارد المنجمية، سواء على المستوى الوطني أو القاري.
ويأتي هذا اللقاء ليؤكد عمق ومتانة العلاقات الجزائرية–الأمريكية، ويترجم الإرادة المشتركة في ترسيخ شراكة استراتيجية شاملة ومبنية على الثقة والمصالح المتبادلة، لاسيما في المجالات ذات الأولوية.