في الجولة الـ 18 بدوري” يلو”.. نيوم يلتقي أبها لتأكيد الصدارة.. والنجمة يواجه الطائي
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
حائل- خالد الحامد
تنطلق مساء اليوم الثلاثاء مواجهات الجولة الثامنة عشرة من دوري يلو لأندية الدرجة الأولى، وهي الجولة الأولى من الدور الثاني، التي تشهد إقامة ثلاثة لقاءات قوية بين الفرق المتبارية. وقد طرأت على جدول الترتيب تغييرات قوية في الجولة الماضية.
نيوم VS أبها
بعد تعثره في الجولة الماضية، وخدمته نتائج الفرق المتنافسة، يلتقي نيوم المتصدر مع فريق أبها صاحب المركز التاسع.
الطائيVS النجمة
على استاد الأمير عبدالعزيز بن مساعد الرياضية بحائل، يستقبل الطائي ضيفه النجمة، في مباراة ثأرية، وكان الطائي قد فرط في إمكانية الصدارة، إثر تعادله أمام الجبيل، فظل بالمركز الثاني برصيد 29 نقطة. في المقابل، النجمة تأجلت مباراته في الجولة الماضية، ويسعى للفوز وتأكيد انتصاره بالدور الأول، والتقدم أكثر والدخول في دائرة المنافسة؛ حيث يمتلك في رصيده 26 نقطة بالمركز السادس.
البكيرية VS العدالة
وفي قمة أخرى، يلتقي البكيرية مع العدالة تحت شعار الفوز ولا غيره. يدخل البكيرية المباراة وهو في المرتبة الثامنة، برصيد 24 نقطة، ويتطلع للتقدم نحو المقدمة، وهو نفس الطموح لدى العدالة، الذي يدخل اللقاء وهو في المركز الثالث برصيد 29 نقطة، ويسعى لتعويض خسارته الماضية أمام العربي، والمنافسة على صدارة الترتيب.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: فی الجولة
إقرأ أيضاً:
عشر دول أفريقية تتقدم في تصنيف الدخل وواحدة في الصدارة
أظهرت بيانات البنك الدولي لعام 2025 تحقيق دولٍ دخولا مرتفعة مقارنة بجاراتها، رغم ما تواجهه القارة الأفريقية من تحديات اقتصادية مزمنة، مدفوعة بالتنوع الاقتصادي، والاستثمارات المستدامة.
يستند التصنيف إلى منهجية أطلس الخاصة بالبنك الدولي، ويُستخدم لتقييم الشرائح الاقتصادية عالميا، وتوجيه سياسات التنمية والدعم الدولي.
سيشل.. استثناء القارةتُعدّ سيشل الدولة الأفريقية الوحيدة المصنّفة ضمن فئة الدخل المرتفع، بفضل اقتصادها المعتمد على السياحة والخدمات المالية، واستقرار مؤسساتها، وارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
تضم القائمة الجزائر، وبوتسوانا، والرأس الأخضر، وغينيا الاستوائية، والغابون، وليبيا، وجنوب أفريقيا، وناميبيا، وموريشيوس. إذ تتمتع هذه الدول بوفرة الموارد الطبيعية كالنفط والمعادن، إلى جانب نشاط في قطاعات الخدمات مثل التمويل والاتصالات والسياحة.
دخل مرتفع… ولكنعلى الرغم من تحسّن مؤشرات الدخل، لا تعكس هذه الأرقام بالضرورة تطورا شاملا في مستويات المعيشة، حيث تستمر تحديات مثل البطالة، ضعف الخدمات الصحية والتعليمية، والتفاوت الإقليمي. مثال ذلك، لا تزال غينيا الاستوائية تُسجّل معدلات فقر مرتفعة رغم دخلها العالي.
وفقا لتصنيف عام 2025، بلغ عدد الدول المصنّفة عالميا ضمن فئة الدخل المرتفع 93 دولة، وجاءت 55 دولة في الشريحة العليا من الدخل المتوسط، و50 في الشريحة الدنيا، و25 دولة فقط ضمن فئة الدخل المنخفض.