اعترافات لص بطاريات السيارات فى دار السلام تقوده للمحاكمة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
قررت نيابة دار السلام، إحالة عاطل 15 للمحاكمة أمام محكمة الجنح فى اتهامه سرقة بطاريات السيارات بأسلوب كسر الزجاج.
وكان المتهم اعترف بتخصصه فى سرقة بطاريات السيارات بعد مراقبتها والتأكد عدم وجود ملاكها، وأكد بيع البطاريات لتاجر على علم بأنها من متحصلات سرقة.
وكان رجال المباحث قد تمكنوا من ضبط أحد الأشخاص له معلومات جنائية بدائرة قسم شرطة دار السلام، لاتهامه بمزاولة نشاط إجرامى تخصص فى ارتكاب وقائع سرقة بطاريات السيارات بأسلوب "كسر الزجاج وفتح الكابود"، وأقر المتهم بارتكابه عدة وقائع سرقة بذات الأسلوب، وتم بإرشاده ضبط كافة البطاريات المستولى عليها.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث سرقة عقوبة السرقة سرقة بطاريات السيارات بطاریات السیارات
إقرأ أيضاً:
أبل تثير الجدل بتغير ثوري بهواتفها فما القصة؟
تحديثا شاملا تُجريه شركة أبل وذلك لتصميم واجهة المستخدم في إصدار "iOS 26" وذلك من نظام تشغيل آيفون، فقد أعلنت الشركة أنها ستقدم نمطًا بصريًا وهو نمط "الزجاج السائل".
وأشارت شركة أبل من جانبها أن هذا التحديث يجلب عناصر لامعة وشفافة إلى نظام التشغيل، ليوحد المظهر وذلك عبر كلا من أنظمة "iOS" و"iPadOS" و"macOS" و"visionOS" و"tvOS" و"CarPlay" الخاصة بأجهزة أبل.
ومن المتوقع أن تستعرض شركة "أبل" هذا التصميم الجديدة وذلك خلال في مؤتمرها العالمي للمطورين (WWDC) وذلك اليوم الاثنين.
ويُمثل التصميم الجديد لتحوّل أكبر للشركة في واجهة المستخدم وذلك منذ إطلاق التصميم المسطح في إصدار "iOS 7".
على الجانب الآخر قد تبتعد واجهة "الزجاج السائل" عن التصميمات البصرية البسيطة لتقدم أسطحًا عاكسة متعددة الطبقات تُشبه الزجاج ليُضيف هذا النمط للمعانًا وعمقًا ذلك إلى أشرطة الأدوات وبعض عناصر التحكم وواجهات التطبيقات، و1ذلك بهدف خلق تجربة بصرية أفضل عبر الأجهزة.
وتعد واجهة "الزجاج السائل" ليست مجرد تغيير شكلي، إذ ستستخدمها شركة "أبل" ولتمهيد الطريق لهاتف آيفون المُعاد تصميمه كليًا، ومن المُقرر إطلاقه في عام 2027، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية العشرين لإطلاق أول آيفون على الإطلاق.
أما عن تصميم هذا الهاتف المقبل والمُسمى باسم "Glasswing"، فمن المتوقع أن يأتي بحواف زجاجية منحنية، و شبه خفية، وشاشة بدون أي اقتطاعات أو فتحتات.
ويُعد تصميم الواجهة الجديد خطوة لتعزيز نقاط قوة شركة "أبل" في ظل الضغوط في مجال الذكاء الاصطناعي وذلك سعيا من شركة "أبل" لصقل أنظمة تشغيلها وذلك للحفاظ على كلا من جاذبيتها وتميّزها في السوق.