كشفت دراسة أمريكية أن توترات العمل تزيد احتمالات الإصابة بالأرق والحرمان من النوم. وقامت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا لوس أنجلوس، بتحليل بيانات أكثر من 1700 عامل يشاركون في بحث خاص بالأوضاع الصحية للأفراد في منتصف العمر، مع متابعة حالتهم الصحية لمدة تسع سنوات.
وأكد الباحثون أن «اضطرابات النوم تعد من الشواغل الرئيسية للصحة العامة، حيث تشير الدراسات إلى أن واحدا من كل سبعة أشخاص بالغين يعانون من صعوبة في الخلود للنوم في الولايات المتحدة، وأن واحدا من كل ستة أشخاص يجدون صعوبة في الاستيقاظ».
ويقول جيان لي أخصائي الصحة المهنية في جامعة كاليفورنيا لوس أنجلوس: إن «هذه النتائج تشير إلى ضرورة بذل المزيد من الجهد لمساعدة الموظفين للحصول على احتياجاتهم من الراحة، وهو ما سينعكس بشكل إيجابي على إنتاجية العمل».
وكالة الأنباء الألمانية «د ب أ»
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
وسط توترات مع الهند.. الجيش الباكستاني يجري تدريبات عسكرية
أعلن الجيش الباكستاني السبت، أنّه أجرى تدريبا على إطلاق صواريخ أرض-أرض، في خضم التوترات المتصاعدة مع الهند المجاورة.
وقال الجيش في بيان "أجرت باكستان اليوم تجربة إطلاق ناجحة لنظام الأسلحة عبدلي، وهو صاروخ أرض-أرض يصل مداه إلى 450 كيلومترا".
أخبار متعلقة الجيش الهندي يعلن عن تبادل جديد لإطلاق النار مع باكستانترامب يعلّق على تصاعد التوترات بين الهند وباكستان.. ماذا قال؟وزير الخارجية يبحث جهود التهدئة مع نظيريه الباكستاني والهندي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وسط توترات مع الهند.. الجيش الباكستاني يجري تدريبات عسكريةجاهزية عملياتيةوأشار إلى أنّ "الهدف من وراء هذا الإطلاق، هو ضمان الجاهزية العملياتية للجنود والتأكد من صحة المعايير الفنية الرئيسية، بما في ذلك نظام الملاحة المتقدّم للصاروخ وميّزات المناورة المتقدّمة".
وأثار هجوم أودى بحياة 26 شخصا في 22 أبريل في الشطر الخاضع لإدارة الهند من كشمير، مخاوف من اندلاع حرب بين البلدين المتنازعين على الإقليم منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني عام 1947.
وتُحمّل نيودلهي إسلام آباد مسؤولية هذا الهجوم الذي لم تُعلن أي جهة مسؤوليتها عنه، ونفت باكستان ضلوعها فيه.
وأعطى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الجيش "حرية التحرك" للرد على الهجوم.