مهدية الدحماني تروي قصة زواجها من إبراهيم الألمعي.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
الرياض
روت الأديبة مهدية الدحماني قصة زواجها من الأديب إبراهيم الألمعي ، لافتة إلى إنها لم تكن تعرف أنه سعودي، ورفضت أبناء عمومته من أجله مشيرة إلى أن أول لقاح بينهما بدأ بعدوان وانقلب في النهاية لزواج .
وقالت الدحماني إنها كانت تعتقد أن الألمعي من جنوب الجزائر وليس من جنوب السعودية بسبب سوء تفاهم حدث بينهما ، لافتة إلى إن عائلتها كانوا رافضين فكرة زواجها بشاب من خارج العائلة ٠
وأضافت ، إنها أصرت على الزواج من الألمعي رافضة فكرة الخضوع للفكر السائد في عائلتها بضرورة زواج بناتها من شباب القبيلة أو العائلة نفسها ، لافتة إلى إنها دعت الألمعي بالفعل لزيارة أهلها للتعرف عليه .
وتابعت ، أنه كان هناك مواصفات معينة إذا توافرت في الشخص المتقدم للزواج فإنه لا يُرفض حينها ، وهي في حال إنه غير مُدخِن ويقيم الصلاة ، فضلا عن إمكانية تحدثه العربية ، مؤكدة بأن الألمعي أسر قلوبهم بتلك الميزة كونه شاعر لبق .
واستعادت مهدية الدحماني ذكريات أول لقاء جمعها بابراهيم الألمعي ، مشيرة إلى أن لللقاء الأول بدأ بعدواة حيث حرمها وعطلها ترم كامل عن الترسيم لأنه سجل لها ٥ غيابات ما حرمها من دخول اختبار الترسيم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/X2Twitter.com_1p-Bt0JbJOzbbu3m_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
معارض كردي:العائلة البارزانية أشد ظلما على شعب الإقليم
آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 2:35 م أربيل/ شبكة أخبار العراق- اتهم المعارض الكردي أوميد محمد، الاثنين، حكومة إقليم كردستان، وعلى رأسها مسرور برزاني، بإغراق الشعب الكردي في دوامة من الأزمات والمعاناة، داعيًا إلى رحيل الطبقة السياسية الحاكمة ومحاسبة من وصفهم بـ”تجار الدم والمعاناة”.وقال محمد في تصريح صحفي، إن “جميع من ترأسوا ما يُسمّى بحكومة الإقليم، منذ تأسيسها وحتى الآن، ساهموا في ظلم الشعب الكردي، لكن مسرور برزاني كان الأشد ظلمًا وإجحافًا”، مضيفًا: “لقد أنهك المواطنين بسياسات فاشلة وخادعة، وأرهقهم بالضرائب والبطالة وغياب الخدمات”.وأشار إلى أن “المواطن الكردي يعيش اليوم حالة من التعب والإحباط غير المسبوق، نتيجة احتكار السلطة والثروات من قبل عائلة واحدة وحزب واحد، دون أي اعتبار لمصالح الناس”.وطالب محمد بـ”رحيل هذه الطبقة الفاسدة فورًا، ومحاسبة كل من تاجر بأقوات الناس ودمائهم، واستبدالها بحكومة عادلة تنصف المواطنين وتعيد الحقوق لأهلها”.