موضوع عائلي الحلقة 10.. براءة ماجد الكدواني.. واحتفال طه دسوقي بأول بطولة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
بدأت الحلقة 10 والأخيرة من مسلسل "موضوع عائلي 3" بانفعال سارة وانهيارها من البكاء، إذ وبخت والدها بعدما علمت ما فعله في فندقها، ورجعت شيماء وشقيقها عباس إلى منزلهما القديم، وطلب منهما إبراهيم أن يعودا مرة أخرى، وأخبرهما أنه لم يكن يعلم بوجود والدهما في الفندق وقت الحريق لكنهما رفضا العودة معه.
وفي اليوم قال محامي إبراهيم-علاء مرسي- لعائلته، أن إبراهيم اعترف على نفسه بأنه من حرق الفندق وتسبب في موت جابر والد شيماء وعباس، وذهبت العائلة للقسم ليزوروا إبراهيم، وأخبرهم إبراهيم أنه فعل ذلك ليكفر عن ذنبه، وانهارت أفراد أسرة إبراهيم من البكاء حزنًا عليه وعلى الفترة التي سيقضيها في السجن.
وقدمت شركة التأمين، في يوم الحكم على إبراهيم دليلين جديدين في القضية، وهو فيديو يوضح أن جابر سقط من على الفندق قبل حريقه أي أنه لم يتوفى بسبب الحريق، وهذا يبرئ إبراهيم من تهمة القتل الخطأ.
وانتهت الحلقة الأخيرة من مسلسل "موضوع عائلي 3"، بخروج خالد وغازي من السجن، بعد قضائها عام كامل، وتجمعت عائلة إبراهيم مرة أخرى، وذهبوا للعرض الخاص لفيلم حسن-طه دسوقي- زوج سارة، احتفالًا بأول بطولة مطلقة سينمائية له.
تفاصيل موضوع عائليمسلسل موضوع عائلي 3، تدور أحداثه فى إطار كوميدي، وهو من تأليف محمد عز الدين وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج أحمد الجنايني، وهو من بطولة: النجم الكبير ماجد الكدواني، نور، رنا رئيس، محمد شاهين، سما إبراهيم، طه الدسوقي، محمد رضوان، محمد القس، ياسمين ممدوح وافي، ويضم الجزء الثالث نجوم جديدة منهم الفنانة ياسمين وافي ورانيا يوسف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماجد الكداوني علاء مرسي موضوع عائلي 3 المزيد موضوع عائلی
إقرأ أيضاً:
“التخصصي” يُنقذ مريضاً خمسينياً بأول زراعة لجهاز دعم القلب في المنطقة الغربية
البلاد (جدة)
نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة في زراعة جهاز دعم البطين الأيسر، الأولى من نوعها في المنطقة الغربية، لرجل يبلغ من العمر 53 عامًا، كان يعاني من قصور حاد في القلب، مصحوبًا بأعراض حرجة، شملت فقدان الوعي وتدهور وظائف الكلى، مع محدودية خيارات العلاج المتاحة، نظرًا لعدم استيفائه لمتطلبات زراعة القلب، وطول فترة الانتظار المتوقعة بسبب فصيلة دمه، ما جعل هذا الإجراء الطبي الخيار الأمثل لإنقاذ حياته واستقرار حالته الصحية.
ونظرًا لتعقيد الحالة، أخضع المريض لتقييم شامل من قبل فريق طبي متعدد التخصصات شمل أطباء قصور القلب، وجراحة القلب، والتخدير، والعناية الحرجة، تقرر على إثرها التدخل بزراعة جهاز الدعم البطيني الأيسر كحل علاجي منقذ. وقد نُفذت العملية بنجاح، وتمكن المريض من مغادرة المستشفى دون مضاعفات، في نتيجة تعكس جاهزية المستشفى وكفاءة الطواقم الطبية للتعامل مع مثل هذه الحالات الدقيقة.
ويُشكل الإنجاز نقلة نوعية في تمكين مرضى قصور القلب المتقدم، الذين يعانون من تراجع شديد في كفاءة ضخ الدم إلى أنحاء الجسم، وما يصاحبه من ضيق في التنفس، وتورم في الأطراف، وضعف القدرة على أداء الأنشطة اليومية، من الوصول إلى تدخلات علاجية متقدمة، حيث يُستخدم جهاز الدعم البطيني كخيار دائم أو كجسر نحو الزراعة، ما يمنح المرضى وسيلة لاستقرار حالتهم واستعادة جودة حياتهم.
ويأتي هذا الإجراء الطبي ضمن برنامج زراعة أجهزة الدعم البطيني بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة، الذي يهدف إلى تعزيز الوصول إلى خيارات علاجية متقدمة للمزيد من المستفيدين، بما يقلل حاجة المرضى للتنقل لتلقي الرعاية الصحية التخصصية، وما يتبعها من تكاليف مادية وآثار نفسية على المرضى وذويهم.
يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب “براند فاينانس” (Finance Brand) لعام 2024، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك (Newsweek).