فرقة المسرح الحر تنتخب هيئتها الإدارية الجديدة- اسماء
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
انتخبت فرقة المسرح الحر الهيئة الإدارية الجديدة لفرقتها وذلك في اجتماعًا ضم أعضاء الهيئة العامة للجمعية وايضًا مندوبين من وزارة الثقافة وهم محمود الإبراهيم وجمال الدقامسة، وحصلت الهيئة الإدارية على تزكية أعضاء الهيئة العامة حيث حصل الفنان والمخرج إياد الشطناوي على تزكية الأعضاء لرئاسة الفرقة وبعضوية كلًا من:
الفنان محمد المراشده
الفنان علي عليان
الفنانة رناد ثلجي
الفنان معتصم فحماوي
وفي تصريح للشطناوي شكر فيه أعضاء الجمعية على اختياره رئيسًا للفرقة مؤكدًا ان المسرح الحر ماضيً في تحقيق أهدافه وإنجازاته على الصعيد المحلي والعالمي وخاصة في نشر ثقافة المسرح والعمل بشكل مكثف للتحضير لمهرجان ليالي المسرح الحر بمساريه الدولي والشبابي وخاصة وان هذه المناسبة ستكون مميزة حيث ستحتفل الفرقة بيوبيلها الفضي بمناسبة مرور 25 عامًا على تأسيسها، مشيرًا بالدور الكبير الذي يبذله أعضاء الهيئة العامة في تقديم الصورة الأفضل للأردن من خلال العمل على إنجاح المهرجان والترويج له سياحيًا وفنيًا وثقافيًا.
ويدأب الحر منذ 25 عامًا على تطوير الحركة المسرحية الثقافية في الأردن من خلال مهرجانها الدولي والشبابي السنوي وإنتاج اعمال مسرحية ترفد الحركة المسرحية الأردنية بالإنتاجات الجديدة.
مقالات ذات صلة شمس البارودي تكشف أسرار اللحظات الأخيرة في حياة حسن يوسف 2025/01/21المصدر: سواليف
كلمات دلالية: المسرح الحر
إقرأ أيضاً:
بحمولة تتجاوز 188 ألف طن.. الهيئة العامة لميناء الإسكندرية تستقبل أكبر سفينة حاويات
استقبلت الهيئة العامة لميناء الإسكندرية اليوم، الإثنين، سفينة الحاويات العملاقة MSC ANNA التابعة لتوكيل MSC مصر، والتي ترسو للمرة الأولى على أرصفة الهيئة، وتحديدًا على رصيف 96 المخصص لشركة الإسكندرية لتداول الحاويات بميناء الدخيلة.
وتعد السفينة MSC ANNA، التي تم بناؤها عام 2016 وتحمل رقم التسجيل IMO 9777204، هي أكبر سفينة حاويات تستقبلها الهيئة في تاريخها إذ يبلغ طول السفينة التي ترفع علم ليبيريا نحو 400 متر، ويصل غاطسها إلى نحو 14 مترًا، فيما تبلغ حمولتها الإجمالية 187،587 طنًا، بطاقة استيعابية قدرها 19،372 حاوية مكافئة.
ووجه اللواء بحري إيهاب محمد صلاح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لميناء الإسكندرية إدارات الحركة والخدمات البحرية، بضرورة تقديم كافة أشكال الدعم الفني والتشغيلي، ويأتي ذلك في إطار تأمين ملاحة السفينة منذ دخولها نطاق الميناء، مرورًا بالممر الملاحي، وحتى إتمام عملية التراكي والرباط بأعلى درجات الأمان.