كتب / رياض منصور

قام الدكتور حسين عبدالباري يوم الأحد بتفقد سير العمل في أقسام المستشفى بما فيها مكاتب إدارة الهيئة التي يجري العمل على قدم وساق لترميمها وإعادة تأهيلها.

وأعمال الترميم وإعادة التأهيل التي تجري حاليا في مستشفى الرازي العام بأبين ستحدث في المستشفى خلال الفترة المقبلة، نقلة نوعية على مستوى المبنى والتجهيزات الطبية، تمكن المستشفى بعدها أن يزاحم المستشفيات الأخرى، بما فيها الخاصة.

وعملية الترميم والتأهيل الكاملة للمبنى، ستشهد إعادة توزيع للأقسام بما يتناسب والخدمات الطبية فيها .


من جانبهم شكر المشرفون على تنفيذ أعمل الترميم وإعادة تأهيل مستشفى الرازي العام مدير الهيئة الدكتور حسين عبدالباري على حسن الاهتمام والمتابعة وتذليله الصعاب التي تواجه أعمل الترميم وإعادة التأهيل للتواصل العمل دون توقف أو عرقلة.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

ضمن برنامج إعادة تأهيل الحياة البرية.. ولادة أول وعلَين نوبيَّين بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية

ضمن برنامج إعادة تأهيل الحياة البرية، أعلنت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية عن ولادة أول “وعلَين نوبييَن” في خطوة رئيسية ضمن جهود المحمية لاستعادة الأنواع الأصيلة في المملكة؛ بهدف إعادة توطين 23 من الأنواع الأصلية التي عاشت تاريخيًا في المنطقة. ويُصنّف الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة هذا الوعل ضمن الأنواع المهددة بالانقراض، حيث لا تتجاوز اعداده 5,000 وعلٍ بالغٍ في البرية حول العالم.

وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية أندرو زالوميس: “تشكل ولادة هذين الوعلين إنجازًا لافتًا في إطار برنامجنا لإعادة تأهيل الحياة البرية، وهذا رابع نوعٍ مميزٍ ينجح في التكاثر ضمن هذا البرنامج بعد ولادات المها العربي وغزال الرمل وغزال الجبل”.

وأضاف بأن جميع هذه الإنجازات تساعدنا على تحقيق رؤية هيئة تطوير المحمية في استعادة الحياة الفطرية، وأن أعداد الوعول في المحميات الملكية تتزايد، بفضل جهود المملكة في حماية الحياة البرية.

اقرأ أيضاًالمملكةرئيس الديوان العام للمحاسبة يلتقي رئيس غرفة الحسابات بجمهورية أذربيجان

يذكر أن محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تُعد واحدة من ثماني محميات ملكية في المملكة، وتمتد على مساحة 24,500 كم²، من الحرات البركانية إلى أعماق البحر الأحمر غربًا؛ لتربط بين نيوم ومشروع البحر الأحمر والعلا، كما تُعد موطنًا لمشروع وادي الديسة التابع لصندوق الاستثمارات العامة، وأمالا التابعة لشركة البحر الأحمر العالمية.

وتضم المحمية 15 نظامًا بيئيًا مختلفًا، وتغطي 1% من المساحة البرية للمملكة، و1.8% من مساحتها البحرية، إلا أنها تُشكّل موطنًا لأكثر من 50% من الأنواع البيئية في المملكة، مما يجعلها واحدة من أغنى المناطق الطبيعية في الشرق الأوسط بالتنوع الحيوي.

مقالات مشابهة

  • برلماني: إعادة تشغيل مستشفى دار السلام انتصار لإرادة الدولة واستجابة لـ الأهالي
  • رئيس الهيئة العامة للطيران المدني السوري عمر الحصري لـ سانا: تعمل الهيئة على تنفيذ رؤية شاملة تهدف إلى تأهيل البنية القائمة وإعادة تموضع سوريا كفاعل محوري في حركة الطيران الإقليمي والدولي
  • محافظ أسوان يتفقد سير العمل بمحطة جبل شيشة لمياه الشرب بالشلال
  • ضمن برنامج إعادة تأهيل الحياة البرية.. ولادة أول وعلَين نوبيَّين بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
  • النائب العام يتفقد سير العمل في عدد من نيابات الحديدة والمحويت وصنعاء
  • وزير قطاع الأعمال: إعادة تشغيل مصنع بلوكات الأنود بالسخنة يوفر عوائد دولارية
  • مدير «الإغاثة الطبية» في غزة: المستلزمات الصحية لم تصل والقطاع يواجه كارثة إنسانية
  • إعادة تأهيل طريق إبراء - المضيبي بطول 52 كيلومترًا
  • مدير الإغاثة الطبية في غزة: استهداف ممنهج للمسعفين ومناطق المساعدات
  • الشرق الأوسط بين مشاريع التفكيك وإعادة التموضع