علاء مرسي: نبيلة عبيد تفوقت في اختياراتها على نادية الجندي وأقمت عام بالمسجد النبوي بمهنة عامل نظافة
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
خاص
أكد الفنان علاء مرسي، أنه لم يتراجع عن تصريحاته بخصوص موهبة الفنانة نادية الجندي، موضحًا أن تصريحاته فُهمت بشكل خاطئ.
وأشار خلال ظهوره في برنامج “مع نزار” على قناة الرابعة العراقية، إلى أن نادية الجندي نجمة استثنائية بلا شك، لكنه يرى أن نبيلة عبيد تفوقت عليها في اختياراتها الفنية، بفضل تقديمها أعمالًا بارزة للكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، مضيفًا أن نقيب المهن التمثيلية د.
وتحدث مرسي عن تجربة شخصية في التسعينيات، عندما أصابته حالة من الإحباط وقرر السفر إلى المدينة المنورة للإقامة بالقرب من المسجد النبوي.
وأوضح أنه واجه صعوبة في استخراج التأشيرة بسبب مهنته كممثل، ليتم تسجيله كعامل نظافة في المسجد النبوي، ورغم إقامته لمدة عام هناك، إلا أنه لم يعمل واختار التبرع براتبه للأعمال الخيرية، معتبرًا تلك الفترة تحولًا روحيًا في حياته.
على الصعيد الفني، يستعد علاء مرسي للمشاركة في عدة أعمال درامية وسينمائية في الموسم المقبل، أبرزها مسلسل “إش إش” من تأليف وإخراج محمد سامي، الذي يشارك في بطولته إلى جانب مي عمر وماجد المصري، ومسلسل “عقبال عندكم” مع إيمي سمير غانم وحسن الرداد، بالإضافة إلى فيلم “أصل الحكاية” الذي يضم كوكبة من النجوم بقيادة بيومي فؤاد وخالد الصاوي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المسجد النبوي علاء مرسي نادية الجندي نبيلة عبيد
إقرأ أيضاً:
سريرك قد يتحول إلى مستنقع بكتيري.. ماذا يحدث لك عند عدم غسل الملاءات؟
يقضي الإنسان ما يقرب من ثلث حياته نائمًا، وهو ما يجعل العناية بنظافة الفراش أمرًا لا يقل أهمية عن نظافة الجسم نفسه.
ملاءة سريرك قد تكون بؤرة للجراثيموحذر خبراء من أن تجاهل غسل ملاءات السرير بانتظام يمكن أن يعرّضك لمجموعة من المشكلات الصحية تتراوح بين الحساسية الجلدية ومشاكل الجهاز التنفسي، وفقا لما نشر في موقع News18.
في كل ليلة، يفرز الجسم العرق، ويتخلص من آلاف خلايا الجلد الميتة، التي تتحول بدورها إلى غذاء مثالي لعثّ الغبار والبكتيريا والفطريات. ومع مرور الوقت، تصبح ملاءات السرير بيئة مثالية لتكاثر الميكروبات، بل وتشير الدراسات إلى أن أغطية الوسائد غير المغسولة لأسبوع واحد قد تحتوي على بكتيريا أكثر من مقعد المرحاض.
إذا كنت تعاني من حب الشباب أو الطفح الجلدي أو حكة مجهولة السبب، فقد تكون ملاءاتك هي المتهم الأول.
ويحذر أطباء الجلدية من أن تراكم الأوساخ والدهون على الأقمشة يمكن أن يسد المسام ويُسبب التهابات جلدية.
كما أن عثّ الغبار وحبوب اللقاح التي تعلق في الأغطية قد تُفاقم حالات مثل: الربو وحساسية الأنف، خاصة لدى من يعانون من مشاكل مزمنة في الجيوب الأنفية.
ويجب غسل الملاءات مرة واحدة على الأقل أسبوعيًا بالماء الساخن (درجة حرارة لا تقل عن 60 درجة مئوية)، لضمان القضاء على البكتيريا ومسببات الحساسية.
ويجب استخدام منظفات لطيفة وخالية من العطور، خاصةً لمن لديهم بشرة حساسة.
وعليك أيضا غسل أغطية الوسائد والألحفة وأغطية المراتب بانتظام، وعدم الاكتفاء بالملاءات فقط.
وتغيير المفارش بشكل دوري لا يعزز فقط من جودة النوم، بل يقلل أيضًا من الروائح الكريهة ويمنحك إحساسًا أكبر بالراحة والنظافة.