نادية الجندي: «قصة حياتي صعبة جدا .. أنا زي السمكة مقدرش أخرج من المايه».. فيديو
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أشادت النجمة نادية الجندي، بفعاليات مهرجان جوي أووردز، والذي أقيم السبت الماضي، بمدينة الرياض في المملكة العربية السعودية.
وأكدت نادية الجندي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، أن مهرجان جوي أووردز أصبح عُرس فني جميل يُسعد جميع الفنانين، مشيرة إلى أن المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه بذل مجهودًا كبيرًا، وأنها تُحب النهضة الفنية في أي دولة عربية يجب تشجيعها لأن الفن ليس له وطن.
أوضحت نجمة الجماهير نادية الجندي، أن ما يسعدها ويضفي البهجة على حياتها، هو التواجد في الفعاليات الفنية وسط نجوم الفن، وتشاهد أصدقائها الفنانين أثناء استلام الجوائز، وذلك بمثابة حياة لها، لافتة أنها بدأت الفن بعمر 13 سنة وهي تلميذة بالمدرسة، قائلة: «أنا زي السمكة مقدرش أخرج من المايه، لازم أعيش في أجواء كلها فن ومهرجانات ودي الحاجة الوحيدة اللي بتسعدني في حياتي».
كشفت نادية الجندي عن أحلامها، قائلة: «بحلم إن الوطن العربي يعيش في سلام وآمان، ودي أهم أمنية عندي».
عن تجسيد حياتها في عمل فني، أجابت نادية الجندي قائلة: «قصة حياتي صعبة جدًا هتوجعكم قوي، مجهود كبير شاق، من التعب والإرهاق من طفولتي، ولكن انا سعيدة بها الحمد لله؛ لأني حققت حُب جمهور كبير».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرياض نادية الجندي جوي أووردز المزيد نادیة الجندی
إقرأ أيضاً:
نواف شكر الله: التحكيم بدأ كهواية وأصبح جزءًا من حياتي
كشف الحكم الدولي البحريني نواف شكر الله عن كواليس دخوله عالم التحكيم وبداية رحلته مع المستطيل الأخضر.
وأوضح شكر الله وذلك خلال ظهوره ضيفًا على برنامج ستاد المحور مع الإعلامي جمال الغندور، أن علاقته بالتحكيم بدأت منذ سنوات الطفولة، حيث كان يميل لإدارة المباريات حتى أثناء وجوده في المدرسة، مشيرًا إلى أن الشغف المبكر ساعده على تطوير نفسه واستكمال المسار الاحترافي لاحقًا.
وأضاف الحكم البحريني أن الدعم الذي تلقاه من الحكم الدولي جاسم محمود كان أحد أبرز أسباب تطور مسيرته، مؤكدًا أن مرحلة التكوين استغرقت حوالي 9 سنوات قبل الحصول على الشارة الدولية وبدء الظهور في المحافل الكبرى.
كما كشف شكر الله عن مفارقة في بداياته، حيث مارس التحكيم بينما كان لاعبًا في الدوري الممتاز، وهو ما منحه فهمًا أعمق لطبيعة المباريات وتعامل اللاعبين، وساعده في إدارة اللقاءات بثقة أكبر داخل الملعب.
واختتم الحكم الدولي حديثه مؤكدًا أن التحكيم لم يكن مجرد مهنة بالنسبة له، بل شغف تحول إلى هوية رافقته لسنوات طويلة حتى أصبح واحدًا من أبرز حكام كرة القدم في المنطقة.