تعالج الإمساك من دون أدوية.. أسهل وصفة لتحضر مربى التين خطوة بخطوة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
التين من أشهى وألذ الفواكه الصيفية المحببة إلى قلب الجميع سواء كان طازجًا أو مجففًا، كما يوصى الأطباء بتناول من 4-5 حبات منها يوميًا، بسبب فوائده الصحية المذهلة، فهو يعزز صحة القلب، ويحارب الإمساك، ويسيطر على ضغط الدم.
وفي هذا الصدد، نقدم إليكِ أسهل وصفة لتحضير مربى التين اللذيذة، لكي تقدميها لأطفالك فى لانش بوكس المدرسة من أجل تغذية صحية سليمة.
2 كيلو تين
كيلو سكر
2 عود قرفة
نصف ملعقة صغيرة ملح ليمون
غسل التين جيدًا ثم تصفيته من الماء تمامًا، وتقطيعه مكعبات.
ضعي مكعبات التين مع السكر في طبق كبير، واتركيه في الثلاجة لمدة ليلة كاملة حتى يخرج كل ما به من سوائل ويختلط بالسكر
ضعي خليط المربى والسكر مع السوائل في حلة كبيرة الحجم ثم أضيفي أعواد القرنفل و ملح الليمون، واتركي الخليط على نار متوسطة حتى يغلي ثم خفضي درجة الحرارة لنار هادئة لمدة ثلث ساعة حتى تحصلين على مربى التين بقوام يشبه قوام الجيلي
اتركي مربي التين حتى تبرد ثم قدميها ، أو احفظيها في برطمان زجاجي لحين الاستخدام، وبألف هنا وشفا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التين فوائد التين الإمساك
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري: القرآن قدم وصفة واضحة في 5 آيات لحماية الأوطان من الانهيار
أكد الشيخ أحمد ربيع الأزهري، من علماء الأزهر الشريف، أن محبة الأوطان لا تُقاس بالأقوال، بل تتجلى بالأفعال، خاصة في أوقات الشدائد والملمات التي تمر بها الشعوب.
وقال الشيخ أحمد ربيع الأزهري، في تصريحات تلفزيونية، إن وحدة الصف الوطني هي الحصن الأول الذي يحمي أي وطن من محاولات الهدم والاختراق، مشيرًا إلى أن قوة أي مجتمع، سواء النموذج المصري أو الفلسطيني أو غيرهما، تتجلى في تماسك جبهته الداخلية.
شيخ الأزهر يبحث مع رئيس التنظيم والإدارة مراحل تنفيذ تعيين 40 ألف معلم
جامعة الأزهر: مصر نموذج رائد في دعم فلسطين والتميّز العلمي
شيخ الأزهر: مبررو مأساة غزة فقدوا غطاءهم الزائف من دعاوي حقوق الإنسان
مجلس جامعة الأزهر: ما تقوم به مصر وأزهرها الشريف نحو غزة يسبق أي جهود
وأوضح العالم الأزهري، أن أعداء الأمة يركّزون دائمًا على اختراق الصفوف عبر بثّ اليأس وزرع الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، لأن الاقتتال الداخلي هو مفتاح الهلاك وسقوط الدول، مؤكدا أنه "حين يتنازع أبناء الوطن الواحد، تنهار الأوطان من داخلها، وتضيع قوتها وهيبتها".
وأشار أحد علماء الأزهر إلى أن القرآن الكريم قدّم وصفة واضحة لحماية الأوطان من الانهيار، عبر خمس آيات تأسيسية للاتحاد والقوة، أبرزها قوله تعالى: "واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا"، وقوله تعالى: "ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم"، متابعًا: "الآية الكريمة تتحدث عن الفشل وذهاب الريح، أي ذهاب القوة، وهو نفس المصطلح الذي تستخدمه العلوم السياسية الحديثة عند وصف الدول التي سقطت في التناحر والفوضى بالدول الفاشلة".
وأكد أحد علماء الأزهر على أن حفظ الوطن ليس شعارًا يُرفع، بل سلوكًا يُترجم على أرض الواقع، داعيًا الجميع إلى الصبر والوحدة، لأن الله تعالى وعد بالنصر والثبات لمن تمسّك بالصبر فقال: "واصبروا إن الله مع الصابرين".