حميد الشاعري: لا أمانع الغناء مع محمد رمضان.. وهكذا أُخلّد صوتي
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
حلّ الفنان المصري حميد الشاعري، ضيفاً على برنامج “ضيفي”، المذاع على قناة “الشرق”، تقديم الإعلامي معتز الدمرداش، حيث تحدث عن تعاونه الجديد مع “تووليت”، وموقفه من الغناء مع محمد رمضان، وكذلك مسألة بصمته الصوتية.
ويرصد “24” أبرز تصريحات الشاعري.
الذكاء الاصطناعيكشف حميد الشاعري، عن رغبته في تخليد أعماله الفنية وصوته بعد وفاته عبر استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، قائلاً: “أنا مع التطور والمواكبة والمعاصرة، وأول فنان يعتمد البصمة الصوتية لتخليد صوته”.
وتحدث حميد الشاعري عن فكرة تعاونه مع النجم محمد رمضان، موضحاً أنه لا يمانع من العمل معه، حيث يتقبل الاختلاف في الأعمال الفنية.
وعن الانتقادات التي طالت رمضان، خلال الآونة الأخيرة بشأن إطلالاته في الحفلات، واتهام البعض له بإفساد الذوق العام، قال حميد الشاعري: “مقياس الذوق العام، يضعه الناس، هناك من يسمع وردة وآخرون يسمعون عبدالحليم، وهي عبارة عن سلة مليئة بالتنوع واختلاف الأذواق”.
وخلال اللقاء كشف حميد الشاعري عن رأيه في موسيقى الراب والتراب، مُشيداً بعدد من نجومها.
وقال حميد الشاعري: “تعاونت مع مروان موسى، في أغنية وهو نجم كبير في الجيل بتاعه، وفيه فنانة اسمها دنيا وائل، موهوبة جداً”.
ويستعد حميد الشاعري لخوض تجربة غنائية جديدة مع المغني الشاب المُقنع “تووليت”، حيث حرص على التكتم عن تفاصيل العمل لحين الانتهاء من تجهيزه، والإعلان عنه بشكل رسمي.
ونشر حميد الشاعري، مقطع فيديو عبر حسابه الخاص بموقع إنستغرام، ظهر خلاله بالاستوديو رفقة تووليت، وهما يستمعان لموسيقى الأغنية، واكتفى بكتابة كلمة “قريباً”.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: حمید الشاعری
إقرأ أيضاً:
عمرو سلامة عن محمد رمضان: ممثل استثنائي ويستحق أفلاما بحجم موهبته
أشاد المخرج عمرو سلامة بموهبة النجم محمد رمضان، واصفًا إياه بأنه ممثل استثنائي، لم تُستغل موهبته سينمائيًا بالشكل الكافي حتى الآن. وقال سلامة، خلال استضافته في برنامج “كلاكيت”، إن رمضان يمتلك قدرات تمثيلية فريدة، لكنه لم يُقدم بعد أعمالًا سينمائية تتناسب مع حجم موهبته، معربًا عن تفاؤله بفيلمه القادم مع المخرج محمد دياب، وواثقًا من أنه سيكون عملًا فنيًا مميزًا.
وأضاف سلامة: “محمد رمضان موهبة نادرة، وأنا متفائل جدًا بفيلمه الجديد مع صديقي محمد دياب، حاسس أنه هيبقى فيلم مهم جدًا ومختلف”.
وفي سياق حديثه عن الساحة الفنية الحالية، عبّر المخرج عن تفاؤله بالمواهب الموجودة، مؤكدًا أن مصر تمر بفترة ذهبية من حيث وفرة النجوم القادرين على تقديم أعمال متميزة. وقال: “إحنا في فترة فيها ممثلين حلوين أوي، وناس كتير حب الناس ليهم كبير، وده يستاهل أنهم يعملوا سينما أكتر. أحمد مكي مثلًا بحبه جدًا وكان نفسي أعمل معاه فيلم”.
من ناحية أخرى كتب المخرج عمرو سلامة، منشورا مطولا عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حكى من خلاله قصة مأساوية لفنانين عمل معهم.
وقال عمرو سلامة، في منشوره: «في ثلاث ممثلين راحلين من نجوم الصف الثاني كان حظي حلو اني اشتغلت معاهم قبل وفاتهم، وكنت من عشاقهم.. لما دردشنا وفتحنا قلبنا لبعض اكتشفت انهم مش مستريحين ماديا، وبيشتكوا من ضعف اجورهم، وانهم في الأغلب بيقبضوا باليوم، واحد فيهم مات من سنين وكان محتاج عملية مهمة في عينه وماكانش معاه فلوس لان حتى بعض أجوره مش عارف يحصلها، وكان محرج يطلب من حد مساعدة، والشخص ده بالذات أنا كنت شايفه من رموز الكوميديا والنقاش ده حصل بنا قبل وفاته بشهور قليلة جدا».
وتابع عمرو سلامة: «الناس عندها انطباع ان كل الفنانين اجورهم كبيرة واستفزازية، لكن الواقع ان اللي بياخذوا اجور كبيرة هم ١٠٪ فقط من العاملين في الصناعة ديه، ٩٠٪ من العاملين أجورهم بالنسبة لمجهودهم تعتبر مش كبيرة بالمقارنة بمهن ثانية كثير مافيش عليها نفس تسليط الضوء.. غير بقى إن معظم طاقم العمل من فنيين وعمال وضعهم أصعب، ولا عندهم تأمين صحي ولا عندهم قدرة حتى يشتكوا من طول ساعات عمل ومعاملة السخرة وتأخير أجور وأحيانا نصب واحتيال لإنهم بيشتغلوا من غير عقود».
من ناحية أخرى، يُعرض لعمرو سلامة خلال الفترة المقبلة مسلسل “بريستيج”، الذي تدور أحداثه في إطار من الغموض والتشويق حول جريمة قتل غامضة داخل مقهى في وسط القاهرة خلال عاصفة تضرب المدينة، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم، منهم محمد عبد الرحمن، مصطفى غريب، دينا، سامي مغاوري، وزياد ظاظا