ترامب يؤكد عدم مشاركته في مناظرات الحزب الجمهوري ويكشف السبب
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أكد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أنه لن يشارك في مناظرات الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري التي تبدأ الأربعاء.
واعتبر ترامب في رسالة على منصته "تروث سوشيال"، أن الأمريكيين يعرفونه جيدا وأنه ليست هناك حاجة إلى مواجهة علنية مع أي من منافسيه في السباق إلى البيت الأبيض.
كما أشاد بما وصفه بأنه سجل ناجح جدا حققه عندما شغل منصب الرئيس، كاتبا بأحرف كبيرة "لذلك فأنا لن أشارك في المناظرات!".
يذكر أن نتائج استطلاع للرأي في الولايات المتحدة، أظهرت أن 62% من الجمهوريين يريدون أن يمثلهم ترامب خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأشار الاستطلاع الذي أجرته شبكة CBS بالشراكة مع مؤسسة YouGov، إلى أنه بالرغم من الصعوبات القانونية التي يواجهها ترامب، إلا أنه يتقدم على منافسيه عدة مرات في التصنيفات الشعبية بين الناخبين الجمهوريين، الذين سيحددون من سيمثل حزبهم خلال الانتخابات الرئاسية عام 2024.
المصدر: "أ ف ب" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الحزب الجمهوري انتخابات دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الإصلاح والنهضة يجتمع بلجنة إدارة الانتخابات لمتابعة الاستعدادات البرلمانية
عقد الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، اجتماعًا موسعًا مع لجنة إدارة الانتخابات بالحزب، برئاسة النائب محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب، وبمشاركة النائب علاء مصطفى، عضو مجلس الشيوخ، والدكتور فريد مناع، نائب رئيس الحزب للتقييم والمتابعة، والدكتور أيمن زكي، أمين التنظيم والعمل الميداني، والدكتور خالد الشربيني، أمين العضوية.
الاستعداد للانتخابات البرلمانيةوخلال الاجتماع، استعرض النائب محمد إسماعيل الإستراتيجية العامة لعمل اللجنة في المرحلة المقبلة، والتي تستهدف اختيار الكفاءات المؤهلة لتمثيل الحزب في الانتخابات البرلمانية القادمة، وذلك وفق معايير دقيقة تضمن تمثيلاً نوعيًا يعكس تطلعات المواطنين ويعزز من دور الحزب تحت قبة البرلمان.
كما أكدت تقارير اللجنة أن الحزب استقبل خلال الأيام الماضية عشرات الطلبات عبر الاستمارة الإلكترونية التي أُطلقت مؤخرًا، ما يعكس تزايد الاهتمام بالمشاركة السياسية تحت مظلة الحزب.
مقابلات قبل الانتخاباتمن جانبه، أشار الدكتور هشام عبد العزيز إلى أن اللجنة ستباشر قريبًا إجراء مقابلات شخصية مع المتقدمين للترشح، بهدف التعرف عن قرب على مؤهلاتهم، ومدى جاهزيتهم ورؤيتهم لخوض الاستحقاق البرلماني، فضلاً عن تقييم مدى إلمامهم بتحديات دوائرهم الانتخابية وأبرز المشكلات التي تواجهها.