أبو الغيط يعلن دعم الجامعة العربية لموقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد أبوالغيط أمين عام جامعة الدول العربية اليوم إن الجامعة تقف بشكل قوي ومبدئي في مساندة الموقف المصري والاردني الرافض للافكار التي يتم الترويج لها بخصوص تهجير الفلسطينيين".
وأضاف ابوالغيط " الموقف العربي لا يساوم في موضوع تهجير الفلسطينيين من ارضهم سواء في غزة او الضفة.
وقال: "صلابة الموقف المصري الاردني والصمود الاسطوري للشعب الفلسطيني علي ارضه مع الدعم العربي لرفض التهجير سيفشل كل مخططات تصفية القضية".
جاء ذلك في تصريح صحفي للامين العام فور وصوله الي روما لافتتاح المنتدي الاقتصادي العربي الايطالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أمين عام جامعة الدول العربية تهجير الفلسطينيين الاصطفاف العربي
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.