أول صورة لـ محمد هنيدي من كواليس مسلسل شهادة معاملة أطفال
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
بعد اعتذار مخرج مسلسل «شهادة معاملة أطفال» للفنان محمد هنيدي، بدأ المخرج سامح عبد العزيز تصوير المشاهد الأولى من العمل الكوميدي الاجتماعي، والمقرر عرضه في رمضان 2025 .
صورة من كواليس مسلسل «شهادة معاملة أطفال»والتُقطت صورة تجمع بين النجم الكوميدي الكبير محمد هنيدي والمخرج المبدع سامح عبد العزيز خلال كواليس مسلسلهم الجديد «شهادة معاملة أطفال».
العمل الجديد ينتمي إلى فئة الكوميديا الاجتماعية، ويقدم مواقف طريفة ومواقف مليئة بالضحك في إطار قصصي ممتع يتناول قضايا الحياة اليومية والعلاقات الإنسانية.
المسلسل يشهد تعاونًا مميزًا بين هنيدي وعبد العزيز، وهو ما يضيف طابعًا فريدًا على العمل، خاصة مع أسلوب عبد العزيز الإخراجي المعروف بخفة الظل وسلاسة السرد، والذي يتناغم مع أسلوب هنيدي في الكوميديا.
مسلسل «شهادة معاملة أطفال» هو أحد أبرز الأعمال المنتظرة في الموسم الرمضاني المقبل، ويتوقع أن يجذب الجمهور بمزيج من الكوميديا والمواقف الاجتماعية التي تعكس تفاصيل الحياة اليومية بأسلوب مرح ومميز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد هنيدي الفنان محمد هنيدي سامح عبد العزيز المخرج سامح عبد العزيز شهادة معاملة أطفال شهادة معاملة أطفال
إقرأ أيضاً:
التعليم تلزم معلمات رياض الأطفال بشهادات الإسعافات الأولية والإنعاش
الرياض
قررت وزارة التعليم، إلزام المعلمات في مرحلتي رياض الأطفال والحضانات حصولهن على شهادة نافذة المفعول في الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي للأطفال من الجهة المعنية.
وأوضحت الوزارة في الدليل التنظيمي للحضانة ورياض الأطفال الذي سيتم العمل به اعتباراً من العام الدراسي الجديد 1447هـ ضرورة حصول من يباشر العمل في الروضة والحضانة على شهادة صحية صادرة من الجهة المعتمدة، يتم تجديدها دوريا، تثبت خلوّهن من الأمراض المعدية، أو المعيقة عن أداء الواجبات اليومية.
وشملت التنظيمات مراعاة التدابير الصحية اللازمة وفق معايير الجودة للوقاية من الأمراض، والإصابات، والعدوى، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية والجهات المختصة، والالتزام بتحديث ملف الطفل لمتابعة صحته ونموه، ويشمل ذلك التطعيمات المعتمدة، والفحوصات الروتينية، والملاحظات المتعلقة باحتياجاته الصحية مثل الأمراض المزمنة والحساسية، وغيرها والالتزام بالإجراءات الصحية للتعامل مع أي حالات مرضية أو أمراض معدية، أو الحالات التي تتطلب عناية خاصة.
ويأتي ذلك لحماية الطفل والمحيطين به واتخاذ جميع التدابير اللازمة عند حدوث أي مستجدات في الحالة الصحية للطفل والمحافظة على البيئة الصحية داخل المبنى، والعناية بالنظافة والتعقيم، والتخلُّص السليم من النفايات وتمكين الأطفال من ممارسة اللعب والأنشطة البدنية الملائمة لخصائصهم النمائية، في الملاعب الخارجية والداخلية.