اكتشف الفرق بين التوت الأزرق والأسود
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
يعد التوت من أشهر الأطعمة التى تجمع بين المذاق المميز والفوائد الصحية القوية وتوجد أنواع عديدة منه.
ولا يستطيع الكثير من الأشخاص التفرقة بين التوت الأزرق والتوت الأسود رغم أن كل منهما يحتوى على خصائص مختلفة.
ووفقا لما جاء في موقع draxe نعرض لكم الفرق بين فوائد التوت الأزرق والأسود.
التوت الأزرق
ربما يكون التوت الأزرق هو التوت الأكثر شهرة، ويُعتبر من أفضل الأطعمة الخارقة نظرًا لمحتواه من مضادات الأكسدة وقيمته الغذائية.
كما أن التوت الأزرق مفيد بسبب محتواه من الألياف، مما يساعد على الهضم ويدعم فقدان الوزن ويتم استخدامه بطرق متنوعة، بما في ذلك كمكون في المخبوزات، وبارفيه الزبادي، ودقيق الشوفان، والسلطات.
التوت الأسود
العليق أو التوت الأسود غني بفيتامين سي وفيتامين ك والمنجنيز، وهو يدعم وظائف الجهاز المناعي ويقلل الالتهاب ويعزز صحة الجهاز القلبي الوعائي كما يتمتع التوت الأسود بدرجة ORAC (سعة امتصاص الجذور الحرة للأكسجين) تبلغ 5905، مما يجعله أحد أعلى الأطعمة المضادة للأكسدة التي ثبت أنها تظهر تأثيرات مضادة للسرطان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السرطان التوت فوائد التوت التوت الأزرق التوت البري فوائد التوت الأزرق التوت الأسود فوائد التوت الأسود المزيد التوت الأسود التوت الأزرق
إقرأ أيضاً:
مدير التصوير أحمد المرسي يستعد لأول فيلم من إخراجه
يستعد مدير التصوير أحمد المرسي للتحضير لأولى تجاربه الإخراجية، بعدما أعلن للمقربين عن نيته الابتعاد عن مجال التصوير السينمائي والتركيز على الإخراج في أعماله المقبلة.
أعمال أحمد المرسي السينمائية
لطالما ارتبط اسم أحمد المرسي بأعمال سينمائية متميزة، حيث شغل منصب مدير التصوير في عدد من الأفلام الناجحة التي حققت شهرة واسعة.
ومن أبرز أعماله السينمائية كان فيلم "تراب الماس" الذي عرض في عام 2018، والذي نال إشادة واسعة من النقاد والجمهور. الفيلم من تأليف أحمد مراد، وإخراج مروان حامد، وشارك في بطولته مجموعة من النجوم مثل آسر ياسين، منة شلبي، ماجد الكدواني، شيرين رضا، عزت العلايلي، إياد نصار، وأحمد خالد صالح، بالإضافة إلى آخرين.
كما شارك أحمد المرسي في تصوير فيلم "الفيل الأزرق 2" الذي عرض في عام 2019. الفيلم من إخراج مروان حامد وبطولة كريم عبد العزيز، هند صبري، إياد نصار، شيرين رضا، تارا عماد، وآخرين.
تدور أحداث الجزء الثاني من الفيلم بعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول، حيث يتعرض الدكتور يحيى لتحديات جديدة، ويبدأ في استخدام حبوب الفيل الأزرق لمحاولة التحكم في الأزمات التي تواجهه.
مع انتقاله إلى مجال الإخراج، يبشر جمهور أحمد المرسي بمزيد من التجارب الفنية المتميزة في المستقبل. بعد سنوات طويلة من الإبداع في التصوير السينمائي، يشهد المرسي تحولًا مهمًا في مشواره المهني، حيث سيضع بصمته الإخراجية الخاصة على الشاشة الكبيرة.
تجربة أحمد المرسي الإخراجية ستكون بلا شك محط أنظار الجميع، خاصة وأنه من المبدعين الذين أضافوا لمسة خاصة في كل عمل عمل عليه طوال سنوات مشواره الفني.