بسبب قرار ترامب..تعليق نزع الألغام في 13 بلداً
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أعلنت منظمة "نورسك فولكهيلب" غير الحكومية النرويجية تعليق إزالة الألغام في 13 دولة، بعد تجميد الولايات المتحدة المساعدات الأجنبية، حسب أحد مسؤوليها الإثنين.
وحصلت المنظمة العام الماضي على 41 مليون دولار من أمريكا لدعم نشاطاتها في مجال إزالة الألغام حول العالم.وقال أكسيل ستين نيلسن رئيس قسم إزالة الألغام والتخلص من المتفجرات في المنظمة غير الحكومية: "أبلغنا الجمعة بأن علينا تعليق النشاطات كلها التي تلقت دعما أمريكياً، بينما تراجع السلطات الأمريكية مساعداتها".
وفي تعميم، أعلن وزير الخارجية الأمريكي الجديد ماركو روبيو الأسبوع الماضي تجميد المساعدات الخارجية الأمريكية باستثناء تلك المقدمة لمصر وإسرائيل، خلال مراجعة كاملة للبرامج كلها.
وسيؤثر هذا التجميد بعد أمر وقعه دونالد ترامب الإثنين الماضي لمدة 90 يوماً، على نشاطات المنظمة في 13 دولة، خاصةً في جنوب شرق آسيا، والشرق الأوسط، وإفريقيا.
وأضاف "هذه أخبار سيئة بشكل خاص لدول مثل العراق ولاوس". غوتيريش: قلقون من تداعيات وقف المساعدات الأمريكية - موقع 24أكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة الإثنين، أن أنطونيو غوتيريش يشعر بالقلق من وقف المساعدات الخارجية الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمدة 90 يوماً، للمراجعة، ومعرفة إذا كانت تتماشى مع السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي.
وأضاف "نأمل أن تكمل الإدارة الأمريكية مراجعتها في أسرع وقت ممكن لنستأنف عملنا المنقذ للأرواح".
وفي الأثناء، تدرس المنظمة التي تنشط في حوالي عشرين بلداً، إعادة توزيع مواردها أو التماس مساعدة مانحين جدد، ولكن "الأمر يستغرق وقتاً" على حد قول ستين نيلسن.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عودة ترامب
إقرأ أيضاً:
ما تعليق إيلون ماسك والبيت الأبيض على تقرير يزعم تعاطي الملياردير المخدرات؟
(CNN) -- تهرب الملياردير إيلون ماسك، الجمعة، من سؤال ُطرح عليه من قبل الصحفيين في المكتب البيضاوي، حول تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية ذكر أن ماسك تعاطى المخدرات "، مع بروزه في الدائرة المقربة للرئيس دونالد ترامب في 2024.
وأشارت الصحيفة إلى أنه لم يتضح ما إذا كان تعاطيه للمخدرات قد امتد إلى فترة وجوده إلى جانب ترامب في البيت الأبيض هذا العام.
وقاطع ماسك الصحفي الذي طرح السؤال وشكك في مصداقية الصحيفة قبل أن يقول: "لننتقل إلى الموضوع التالي".
وقال ماسك: "صحيفة نيويورك تايمز؟ هل هي نفس الصحيفة التي حصلت على جائزة بوليتزر لتقاريرها الكاذبة عن فضيحة روسيا غيت؟ هل هي نفس المؤسسة؟ أعتقد ذلك".