أمريكا.. إقالة 12 مسؤولًا بوزارة العدل شاركوا في محاكمة ترامب
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أعلنت وزارة العدل الأمريكية إقالة أكثر من 12 مسؤولًا شاركوا في محاكمة الرئيس دونالد ترامب.
هذا الإجراء المفاجئ الذي استهدف مدعين من ذوي الخبرة عملوا ضمن فريق المحقق الخاص جاك سميث، يُعد أحدث مؤشر على الاضطرابات داخل وزارة العدل، ويعكس عزم الإدارة على تطهير الحكومة من الموظفين الذين تعدهم غير موالين للرئيس.
أخبار متعلقة بريطانيا تفرض عقوبات ضد 6 مسؤولين و3 شركات في بيلاروسزلزال بقوة 3.8 درجات قرب سواحل ولاية مين الأمريكية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إقالة أكثر من 12 مسؤولًا شاركوا في محاكمة الرئيس دونالد ترامب - مشاع إبداعي
وجرت عمليات الفصل بشكل فوري، وجاء في بيان صادر عن مسؤول في وزارة العدل: "اليوم، أنهى وزير العدل بالإنابة جيمس ماكنري خدمات عدد من موظفي الوزارة الذين لعبوا دورًا كبيرًا في ملاحقة الرئيس ترامب قضائيًا".
وأضاف: "في ضوء تصرفاتهم، لا يثق وزير العدل بالإنابة في قدرة هؤلاء المسؤولين على المساعدة في تنفيذ أجندة الرئيس بأمانة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية وزارة العدل الأمريكية محاكمة الرئيس دونالد ترامب محاكمة دونالد ترامب ترامب دونالد ترامب شارکوا فی
إقرأ أيضاً:
تراجع المؤشر الرئيس للنشاط الاقتصادي في أمريكا خلال سبتمبر
أظهر التقرير الصادر عن معهد "كونفرنس بورد" الأمريكي للدراسات الاقتصادية، اليوم، تراجع المؤشر الرئيس للنشاط الاقتصادي خلال سبتمبر.
وذكر التقرير أن المؤشر تراجع بنسبة (0.3%) خلال سبتمبر، بعد تراجعه بالنسبة نفسها، خلال أغسطس، وفقًا للبيانات المعدلة.
وأوضحت كبيرة مديري مؤشرات دورة الأعمال في "كونفرانس بورد" يوستينا زابينسكا لا مونيكا أن مؤشر نشاط الأعمال الأمريكي الرئيس انخفض مجددًا في سبتمبر، مسجلًا انخفاضًا للسنة الثانية على التوالي، وأدى ضعف توقعات المستهلكين والشركات إلى انكماش المؤشر بشكل عام.
وأضافت أن توقعات المستهلكين ومؤشر الطلبات الجديدة الصادر عن معهد إدارة الإمدادات الأمريكي أسهما سلبًا في مؤشر النشاط الاقتصادي، تلهما مؤشر طلبات الشركات المصنعة الجديدة للسلع والمواد الاستهلاكية، وطلبات إعانة البطالة لأول مرة.
وفي الوقت نفسه، أسهمت أسعار الأسهم، ومؤشر الائتمان الرئيسي، وطلبات الشركات المصنعة الجديدة للسلع الرأسمالية غير الدفاعية باستثناء الطائرات بشكل إيجابي في المؤشر الرئيس.
وذكر المعهد أن المؤشر الاقتصادي الرئيس تراجع بنسبة (2.1%) خلال الأشهر الستة من مارس حتى سبتمبر الماضيين، مقابل تراجع بنسبة (1.3%) خلال الأشهر الستة السابقة.
في الوقت نفسه، أبان معهد "كونفرانس بورد" أن مؤشر التزامن الاقتصادي الذي يقيس الموقف الاقتصادي الراهن ارتفع بنسبة (0.1%) خلال سبتمبر، بعد استقراره دون تغيير خلال الشهر السابق.
في المقابل، ارتفع مؤشر التأخر الاقتصادي الذي يرصد الأوضاع المالية بعد حدوث تحولات اقتصادية كبيرة بنسبة (0.1%) بعد ارتفاعه بنفس النسبة خلال الفترة نفسها.
أمريكاالاقتصاد الأمريكيقد يعجبك أيضاًNo stories found.