قبل انطلاقه.. تعرف على الموعد المحتمل لـ معرض أهلا مدارس (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
كشف محمد حسن، وكيل شعبة الأدوات المكتبية بالغرفة التجارية، تفاصيل انطلاق معرض أهلا مدارس، مشيرًا إلى أن أولياء الأمور ينتظرون المعرض من السنة للسنة، حيث أنه يقدم نسبة كبيرة من التخفيضات.
الأرصاد تكشف موعد جديد لـ ارتفاع الحرارة (فيديو) الأمانة الفنية للحوار الوطني: المتوسط المثالي هو وجود نائب لكل 150 ألف مواطن تفاصيل معرض أهلا مدارسوأشار حسن، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم الإثنين، إلى أنه لم يتم تحديد موعد رسمي لانطلاق معرض أهلا مدارس، ولكنه سيبدأ في حدود مطلع شهر سبتمبر ويستمر مدة 15 يوم، ويقام في صالة الصندوق الاجتماعي بمدينة نصر.
وأوضح وكيل شعبة الأدوات المكتبية بالغرفة التجارية، أن بعض الأماكن الأخرى يقام بها شوادر في الشوارع، وعربات متنقلة، منوها بأنهم سيعلنون عن أماكن منافذ المعرض، ونسبة التخفيضات في معرض أهلا مدارس لن تقل عن 30%.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد حسن شعبة الأدوات المكتبية معرض أهلا مدارس أهلا مدارس
إقرأ أيضاً:
شعبة الذهب والمعادن تستعد لصياغة استراتيجية لإحياء صناعة الفضة في مصر
تستعد شعبة الذهب والمعادن الثمينة في اتحاد الصناعات، لصياغة استراتيجية جديدة تشمل مجموعة من المقترحات لإنقاذ صناعة الفضة في مصر، والتي تعاني خلال السنوات الماضية، نتيجة التوسع في الاعتماد على الممنتجات الفضية المستوردة، على أن يتم إرسالها إلي الجهات المعنية.
وقال إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، إن عدداً كبيراً من ورش تصنيع الفضة في مصر يواجه تحديات حقيقية، تعيق قدرتها على المنافسة، في مقدمتها نقص العمالة الفنية المدربة، والتي تُعد حجر الأساس في هذه الصناعة التي تعتمد على المهارة اليدوية والدقة العالية.
وأضاف، في بيان شعبة الذهب والمعادن، أن التحدي الثاني يتمثل في المنافسة الشرسة من المنتجات المستوردة، خصوصاً القادمة من الصين وتايلاند وتركيا، والتي تُطرح في السوق بأسعار زهيدة لا تغطي حتى تكلفة الإنتاج المحلي، مما يضع الورش المصرية في موقف بالغ الصعوبة عند المنافسة.
وأشار واصف إلى أن صناعة الفضة تتطلب مجهودًا مضاعفًا مقارنة بالذهب، موضحًا أن جرام الفضة يعادل حوالي 65% من وزن جرام الذهب، مما يستلزم كثافة في العمالة والجهد لإنتاج القطعة الواحدة، وبالتالي تصبح الحاجة إلى كوادر فنية مدربة أمرًا ضروريًا لضمان استمرارية الصناعة وتطورها.
وأكد رئيس الشعبة أن هناك توجهًا واضحًا نحو التوسع في التصنيع المحلي بهدف إحلال المنتج المصري محل المستورد، مشيرًا إلى أن ذلك يتطلب بالضرورة إعفاء مستلزمات الإنتاج المستوردة من كافة الرسوم الجمركية، لتقليل تكاليف التشغيل وتمكين الورش المحلية من المنافسة العادلة.
ولفت إلى أن القطاع يفتقر حاليًا إلى المصانع الكبرى المتخصصة في صناعة الفضة، حيث تعتمد الصناعة في الأساس على مجموعة من الورش الصغيرة والمتوسطة، وهو ما يدفع الشعبة إلى التركيز على برامج تدريب وتأهيل فنيين جدد، بالتوازي مع السعي لتوفير قروض بفائدة منخفضة 5%، أسوة بالمشروعات الصغيرة، حتى تتمكن الورش من التوسع وزيادة الإنتاج.
وشدد رئيس شعبة المعادن الثمينة على أن صناعة الفضة في مصر تمتلك فرصًا واعدة للنمو، لكنها تحتاج إلى دعم حكومي واضح على صعيد التمويل، وتخفيف الأعباء، وتوفير بيئة مواتية للتدريب والإنتاج