تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شدد اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، على اليقظة التامة والمتابعة الميدانية والإزالة الفورية لكافة أشكال التعديات والبناء المخالف بدون ترخيص على الأراضي الزراعية للحد من تبويرها وتطبيق القانون بكل حسم تجاه المتعدين حفاظا على الرقعة الزراعية.

وتمكنت الوحدة المحلية لمدينة السادات، اليوم الثلاثاء، من شن حملة لتنفيذ إزالة فورية لتعدي على أرض زراعية بمساحة 565 متر بحوض الجبل بالأخماس غرب عبارة عن مباني بالطوب الأبيض ومونه الاسمنت، وكذا إزاله فورية لتعدي على أرض زراعيه في مرحلة المهد بالخطاطبة البلد بمساحه 60 متر عباره عن مباني بالطوب الأبيض ومونه الاسمنت.

كما تمكنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة شبين الكوم من تنفيذ إزالة فورية على أرض زراعية عبارة عن أساسات طولية وعرضية بالطوب الأبيض ومونة الطينة على مساحة 80 متر وتمت الإزالة على نفقته الخاصة، بالإضافة لتنفيذ إزالة فورية أخرى على أرض زراعية عبارة عن أساسات طولية وعرضية بالطوب الأحمر ومونة الطين على مساحة 76 متر.

وفي مركز ومدينة الشهداء تم إزالة عدد 3 متغيرات بنطاق الوحدة المحلية بزاوية الناعورة، أحدهما متغير بناحية جزيرة الحجر عبارة عن حوائط الدور الثاني علوي لمبنى متعدى على جسر النيل، ومتغير آخر عبارة عن أعمدة الدور الأول علوي لمبنى متعدى على جسر النيل، ومتغير بناحية كفر دنشواي عبارة عن دور أرضي حوائط حامله بدون سقف بالطوب الأحمر والأبيض والاسمنت مبنى متعدى على جسر النيل.

كما تمكنت رئاسة حي غرب شبين الكوم من تنفيذ إزالة فورية عبارة عن شدة خشبية لأعمدة الدور الأول علوى بدون الحصول على استئناف أعمال على مساحة 80 م باسم والتحفظ على مواد البناء واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.

وأكد المحافظ أنه لن يسمح بأي تقاعس أو تهاون في مواجهة مخالفات البناء والتعامل بكل حسم مع أي مخالفات جديدة حفاظًا علي الصالح العام.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إزالات فورية الأراضي الزراعية الرقعة الزراعية اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية المنوفية إزالة فوریة عبارة عن على أرض

إقرأ أيضاً:

ولد الرشيد: إفريقيا الأكثر تعرضا لانعدام الأمن الغذائي رغم احتضانها 50% من الأراضي الزراعية غير المستغلة

قال محمد ولد الرشيد، رئيس مجلي المستشارين، اليوم الجمعة في العيون، إن « القارة الإفريقية تحتضن أكثر من 50% من الأراضي الزراعية غير المستغلة في العالم، ومع ذلك تظل من بين الأكثر تعرضا لانعدام الأمن الغذائي ».

وأوضح ولد الرشيد، في افتتاح المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي (المغرب- سيماك)، المنظم تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس من طرف مجلس المستشارين وبرلمان مجموعة « سيماك » بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب، أن « القارة الإفريقية لا تتجاوز مساهمتها في الانبعاثات الكربونية 4%، ومع ذلك تعد الأكثر تضررا من تبعات التغير المناخي، وهو ما ينذر بفقدانها، وفق التقديرات الدولية، أكثر من 3% من ناتجها المحلي بحلول 2050 ».

هذه المعطيات، وفق المسؤول البرلماني، « تعكس عمق الاختلال، وتؤكد الحاجة المستعجلة إلى تفعيل آليات جماعية، مستدامة ومنصفة، لمواجهة هذا التحدي الاستراتيجي المشترك ».

من جهة أخرى، قال المتحدث، إن « الأمن الغذائي، بما يمثله من أولوية استراتيجية، يظل مرتبطا ارتباطا وثيقا بقدرتنا على تأمين مصادر طاقة مستدامة »، مشيرا غلى أن « الغذاء والطاقة هما ركيزتان متكاملتان لأي منظومة تنموية، ولا يمكن تصور تنمية مستقرة دون تحول طاقي عادل وفعال، والذي بات يشكل في حد ذاته رهانا سياديا ومفتاحا لتحقيق التكامل الإفريقي المنشود ».

ويرى ولد الرشيد، أنه « هذا المنتدى يعد تعبيرا عن وعي متزايد بضرورة إرساء مقاربة جديدة في العمل البرلماني الإفريقي، تقوم على تقاطع الدبلوماسية البرلمانية والدينامية الاقتصادية ».

وقال ولد الرشيد أيضا، « نسعى إلى إرساء إطار مؤسساتي منتظم للتعاون، يجمع الفاعلين السياسيين والمُشَّرعين ورجال الأعمال والقطاعين الخاص والعام والمؤسسات المالية والخبراء، بكل من المملكة ودول سيماك، بهدف تسليط الضوء على فرص التنمية والتكامل الاقتصادي من خلال التفاعل والنقاش الرامي لتحقيق الالتقائية وتوحيد الجهود وتلاقح الأفكار وبلورة الاقتراحات والتوصيات ذات الصلة ».

وشدد المتحدث على أن « المغرب كان من أوائل الدول التي انخرطت بفاعلية في أجندة الاتحاد الإفريقي 2063، وفي تفعيل منطقة التبادل الحر القارية، وغيرهما من المبادرات الحيوية، كما سعى إلى بلورة تصورات جديدة للتعاون بين دول الجنوب، من خلال مبادرات استراتيجية، ومهيكلة غير مسبوقة تهم عددا كبيرا من دول القارة، على غرار المبادرات ».

ويواكب هذا التوجه، يضيف رئيس مجلس المستشارين، « إطلاق مشاريع رائدة، تستثمر ما تزخر به القارة من إمكانات، وتستهدف القطاعات الحيوية المرتبطة بالأمن الطاقي والسيادة الغذائية ».

وتحدث ولد الرشيد عن « مشروع أنبوب الغاز الرابط بين نيجيريا والمغرب، ومبادرة تكييف الفلاحة الإفريقية مع التغيرات المناخية، باعتبارهما نموذجين للتعاون الإفريقي الناجع والمستدام، هذا فضلا عن دينامية التعاون الثنائي ».

ويهدف المنتدى، إلى إرساء منصة مؤسساتية للحوار وتبادل الرؤى حول سبل تعزيز التعاون الاقتصادي وتنمية المبادلات التجارية بين المغرب ودول المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، بما يخدم إقامة مشاريع تنموية مشتركة، ويساهم في دعم دينامية الاندماج الاقتصادي الإفريقي، في سياق تفعيل اتفاق منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (ZLECAF).

مقالات مشابهة

  • حملات متتالية لرفع الإشغالات وتنفيذ النظافة العامة بالمناطق والأحياء السكنية بأسوان
  • إزالة و استرداد 22 حالة تعد على أراضى الدولة بقرى إسنا
  • أخبار أسوان | إزالة 93 تعد على الأراضي وتوريد القمح واستقبال الأفواج السياحية
  • الوحدة يفوز على بردى في الدور النهائي بدوري كرة السلة للسيدات
  • إزالة 15 حالة تعدٍ على الأراضي الزراعية في الأقصر
  • «الإصلاح الزراعي» يزيل 438 حالة تعد على الأراضي الزراعية خلال شهر مايو
  • إزالة 3 حالات تعد على الأراضي الزراعية بالشرقية
  • ولد الرشيد: إفريقيا الأكثر تعرضا لانعدام الأمن الغذائي رغم احتضانها 50% من الأراضي الزراعية غير المستغلة
  • إزالة 6793 حالة تعدٍ على أملاك الدولة والأراضي الزراعية بسوهاج
  • إزالة 9 تعديات بأملاك الدولة والأراضي الزراعية في كفر الشيخ .. صور