صدى البلد:
2025-07-31@09:28:13 GMT

أسباب ظهور السيلوليت وطرق علاجها

تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT

السيلوليت هو تجمع الدهون تحت الجلد بطريقة غير متساوية، مما يؤدي إلى ظهور تموجات أو تجاعيد على سطح الجلد، ويحدث بسبب عدة عوامل، منها:

العوامل الوراثية: الجينات تلعب دورًا في تحديد كيفية توزيع الدهون في الجسم.
الهرمونات – التغيرات الهرمونية، خاصة عند النساء (الإستروجين والبروجستيرون)، تؤثر على توزيع الدهون واحتباس السوائل.


النظام الغذائي – تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة، السكريات، والكربوهيدرات المكررة يساهم في تراكم الدهون تحت الجلد.
قلة النشاط البدني  يؤدي إلى ضعف العضلات وزيادة الدهون، مما يزيد من وضوح السيلوليت.
احتباس السوائل وسوء الدورة الدموية  قلة شرب الماء واستهلاك الصوديوم بكثرة قد يسببان احتباس السوائل وتفاقم مظهر السيلوليت.
التدخين والتوتر – يقللان من إنتاج الكولاجين ويؤثران على مرونة الجلد، مما يزيد من ظهور السيلوليت.
ارتداء الملابس الضيقة – قد يؤثر على الدورة الدموية ويزيد من احتباس السوائل.

طرق علاج السيلوليت

1. العلاجات الطبيعية والتغييرات في نمط الحياة

شرب الماء بكثرة لتحسين مرونة الجلد والتخلص من السموم.
اتباع نظام غذائي صحي غني بالخضروات، الفواكه، البروتينات، والدهون الصحية.
ممارسة الرياضة بانتظام، خاصة التمارين التي تستهدف مناطق الدهون مثل تمارين المقاومة والكارديو.
التدليك الجاف بالفرشاة لتحفيز الدورة الدموية والتصريف اللمفاوي.

2. العلاجات التجميلية والطبية

التقشير الجلدي والعلاج بالليزر لتحسين نسيج الجلد وتقليل الدهون تحت الجلد.
الموجات فوق الصوتية (Ultrasound Therapy) لتفتيت الخلايا الدهنية.
العلاج بالترددات الراديوية (Radiofrequency Therapy) لشد الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين.
الميزوثيرابي (حقن مواد تساعد على تفكيك الدهون).
العلاج بالكريمات الموضعية المحتوية على الكافيين أو الريتينول، والتي قد تحسن مظهر الجلد عند استخدامها بانتظام.

3. الخيارات الجراحية (للأحوال الشديدة)

شفط الدهون بالليزر لتحسين ملمس الجلد.
تقنية "سيلفينا" (Cellfina) وهي إجراء طبي يعمل على تحرير الأنسجة الليفية المسببة للسيلوليت.

السيلوليت مشكلة شائعة، لكنه غير ضار صحيًا. يمكن تحسين مظهره من خلال اتباع نمط حياة صحي، إلى جانب بعض العلاجات الموضعية أو التجميلية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السيلوليت المزيد

إقرأ أيضاً:

التهاب الزائدة الدودية عند الأطفال.. أعراضه ومخاطره وطرق التعامل معه

على الرغم من أن التهاب الزائدة الدودية يُعد أكثر شيوعًا بين المراهقين والبالغين، إلا أن الأطفال، حتى الرضع، قد يُصابون به، مما يستدعي وعيًا كاملًا من الأهل تجاه الأعراض والمضاعفات المحتملة، وسرعة التصرف في الوقت المناسب، وذلك وفقًا لما نشره موقع onlymyhealth

الأهلي يفتح ملف تجديد عقد هذا اللاعب.. ويغلق الباب أمام العروض الخارجيةنقص الفيتامينات لدى مرضى السكري .. أسباب ومضاعفاتما هو التهاب الزائدة الدودية؟

التهاب الزائدة الدودية هو حالة طبية تحدث نتيجة انسداد الزائدة (وهي كيس صغير متصل بالأمعاء الغليظة)، وغالبًا ما يحدث الانسداد بسبب تراكم البراز أو وجود جسم غريب، هذا الانسداد يؤدي إلى التهاب وتورم وألم شديد، وإذا لم يُعالَج، فقد يؤدي إلى تمزق الزائدة وانتشار العدوى داخل البطن، وهي حالة طبية طارئة قد تهدد الحياة.

هل يصيب التهاب الزائدة الأطفال؟

 يمكن أن يصيب التهاب الزائدة الدودية الأطفال في أي عمر، حتى في سن مبكرة جدًا، وتشير الإحصاءات في الولايات المتحدة إلى أن حوالي 70 ألف طفل يُصابون بهذه الحالة سنويًا، ومعظم الحالات تحدث بين سن 10 إلى 18 عامًا، ويُعد التهاب الزائدة أحد الأسباب الرئيسية للجراحة الطارئة في مرحلة الطفولة.

الأعراض التي يجب على الآباء الانتباه لها

يصعب على الأطفال الصغار أحيانًا التعبير عن الألم بدقة، لذلك من المهم الانتباه إلى الأعراض التالية:

 في أسفل البطن الأيمن، يبدأ غالبًا حول السرة ثم ينتقل إلى الجهة اليمنى.الغثيان أو التقيؤانخفاض الشهيةالحمى والقشعريرةالإمساك أو الإسهالتورم البطن (خاصة عند الأطفال الصغار)صعوبة في المشي أو الألم عند القفز أو السعالالتهيج والقلق المستمرالمضاعفات والمخاطر

إذا لم يُشخَّص التهاب الزائدة ويُعالَج في الوقت المناسب، فقد يؤدي إلى تمزق الزائدة خلال 24 ساعة، خاصة عند الأطفال دون سن الخامسة، هذا التمزق يؤدي إلى:

التهاب الصفاق

 عدوى بكتيرية خطيرة في تجويف البطن.

تعفن الدم

وهي عدوى قد تنتشر في مجرى الدم، وتُعد مهددة للحياة.

عوامل الخطر المحتملة

رغم غياب عوامل خطر مؤكدة يمكن الوقاية منها، إلا أن هناك بعض العوامل التي قد تزيد من احتمالية الإصابة:

وجود تاريخ عائلي للإصابة بالزائدة.الإصابة بالتليف الكيسي، وهو مرض وراثي يؤثر على وظائف أعضاء متعددة.طرق التشخيص والعلاج

عند الاشتباه في التهاب الزائدة الدودية، يقوم الطبيب بالآتي:

الفحص السريري ومراجعة الأعراض.طلب فحوصات مثل: الأشعة السينية، الموجات فوق الصوتية، التصوير المقطعي المحوسب (CT)، تحاليل الدم والبول.

في الحالات المبكرة أو البسيطة، قد يُعالج الطفل بالمضادات الحيوية فقط، أما في الحالات المتقدمة، فيُعد استئصال الزائدة الدودية جراحيًا هو الحل الأنسب.

طباعة شارك الزائدة الدودية التهاب الزائدة الدودية الأطفال اعراض التهاب الزائدة الدودية مخاطر التهاب الزائدة الدودية

مقالات مشابهة

  • ألم العصعص: أعراضه وعلاجه وطرق الوقاية منه
  • إهمال هذا المرض يسبب فشل الكبد .. اعرف أسبابه وأعراضه
  • قشرة الشعر مشكلة شائعة ومحرجة .. فما أسبابها؟ وكيف يمكن علاجها؟
  • شو يدعم مساعي أموريم لتحسين غرفة ملابس مانشستر يونايتد
  • اللاذقية… تنظيم الأكشاك لتحسين الواقع الخدمي والجمالي
  • قاعدة 30 السحرية.. هل وجدنا طريقة سهلة لحرق الدهون؟
  • «خمسة لصحتك».. أسباب الصداع النصفي وطرق الوقاية والعلاج
  • التهاب الكبد عند الأطفال: الأعراض، وطرق العلاج
  • التهاب الزائدة الدودية عند الأطفال.. أعراضه ومخاطره وطرق التعامل معه
  • مختص: العلاج بالخلايا الجذعية قد يُحدث تحولًا جذريًا في حياة مرضى السكري.. فيديو