بوابة الوفد:
2025-06-03@03:18:13 GMT

طقس معتدل الحرارة نهارا والعظمى 21 درجة بالفيوم

تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT

تشهد محافظة الفيوم اليوم الجمعة الموافق 31 يناير، طقس معتدل الحرارة نهارا شديد البرودة ليلا، مع استمرار نشاط الرياح الخفيفة على كافة أنحاء المحافظة.

وأعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية أن درجات الحرارة اليوم على محافظة الفيوم تبلغ 21 درجة للعظمي نهارا، بينما تبلغ الصغرى 11 درجة.

 ويسود المحافظة طقس بارد في أول الليل شديد البرودة في آخره، وحتى ساعات الصباح، مع الشبورة الكثيفة على الطرق الزراعية والسريعة القريبة من المسطحات المائية.

 وأفاد خبراء الطقس أن درجات الحرارة تشهد إنخفاضا في درجات الحرارة خلال هذه الفترة، مع إستمرار نشاط الرياح الخفيفة على كافة أنحاء المحافظة، بينما تبقى درجات الحرارة منخفضة ليلا وخاصة في آخر الليل وخلال ساعات الصباح الباكر مع إستمرار نشاط الرياح الخفيفة وبقاء الطقس معتدل نهارا شديد البرودة ليلا، واستمرار نشاط الرياح الخفيفة في المناطق الصحراوية والمكشوفة، ويساعد نشاط الرياح على انخفاض درجات الحرارة خلال الساعات الأخيرة من الليل وفي الصباح الباكر، بالإضافة إلى ظهور الشبورة الكثيفة على الطرق الزراعية والسريعة القريبة من المسطحات المائية بالمحافظة، والتي تنقشع مع مرور الوقت وارتفاع درجات الحرارة وسطوع الشمس.

إستمرار نشاط الرياح الخفيفة على فترات متقطعة بالفيوم 

  

وأشار البيان الصادر من الهيئة العامة للأرصاد الجوية إلى أن الأجواء سوف تشهد إستمرار نشاط الرياح على فترات متقطعة، باستثناء بعض الأوقات التي تشهد نشاط الرياح بسرعة تبلغ نحو 32 كيلو متر في الساعة، مع الشبورة الكثيفة على الطرق الزراعية القريبة من المسطحات المائية، وذلك تزامنا مع ظهور السحب المتوسطة طوال ساعات النهار، ويمثل هذا الطقس أجواء مناسبة نهارا لممارسة الرياضات التي اعتاد الزائرين على ممارستها بشواطيء بحيرة قارون ووادي الريان والبحيرة المسحورة، وسط سطوع الشمس وتشمل الألعاب البحرية وركوب الخيول والجمال والأنشطة الشاطئية. 

 ونصحت الهيئة المواطنين الذين تتطلب أعمالهم النزول ليلا، أو خلال ساعات الصباح الباكر، بعدم تخفيف ملابسهم وضرورة ارتداء الملابس المناسبة وخاصة في المناطق المكشوفة، نظرا لانخفاض درجات الحرارة خلال هذه الأوقات وعدم الانخداع بدرجات الحرارة نهارا، مع التنبيه على قائدي السيارات بتوخي الحذر صباحا بسبب الشبورة الكثيفة على الطرق الزراعية والسريعة القريبة من المسطحات المائية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: طقس الرياح معتدل شديد البرودة الفيوم الشبورة بوابة الوفد جريدة الوفد إستمرار نشاط الریاح نشاط الریاح الخفیفة درجات الحرارة

إقرأ أيضاً:

دراسة: نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب تغير المناخ

كشف تقرير علمي جديد، أن نحو نصف سكان العالم عانوا من شهر إضافي من درجات الحرارة الشديدة خلال العام الماضي، بسبب تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية.

وأوضح الباحثون الذين أعدوا الدراسة أن استمرار حرق الوقود الأحفوري يؤدي إلى تفاقم موجات الحر، ما يتسبب في أضرار صحية وبيئية متزايدة تطال جميع القارات، ولا سيما في الدول النامية، حسب تقرير نشره موقع "phys.org".

وشددت عالمة المناخ في "إمبريال كوليدج لندن" فريدريك أوتو، وهي من المشاركين في إعداد التقرير، على أن "مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة الحرارة المُرتفعة، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس".


وأُجري التحليل من قبل علماء في مؤسسة World Weather Attribution، ومركز المناخ المركزي، ومركز الصليب الأحمر والهلال الأحمر للمناخ، ونُشر قبيل يوم العمل العالمي لمكافحة الحرارة في 2 حزيران /يونيو، الذي يركز هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربة الشمس.

وأشار التقرير إلى أن الباحثين قاموا بدراسة الفترة الممتدة بين 1 أيار /مايو 2024 و1 أيار /مايو 2025، وعرّفوا "أيام الحر الشديد" بأنها الأيام التي تجاوزت فيها درجات الحرارة 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة بين عامي 1991 و2020 في موقع معين.

وباستخدام نماذج مناخية خضعت لمراجعة علمية، قارن الباحثون عدد هذه الأيام بما كان سيحدث في عالم لا يعاني من تغير مناخي من صنع الإنسان، فوجدوا أن ما يقرب من أربعة مليارات شخص، أي 49 بالمئة من سكان العالم، تعرّضوا لحر شديد لمدة 30 يوما إضافيا على الأقل.

وأوضح التقرير أن الفريق العلمي رصد 67 حالة حر شديد خلال العام الماضي، ووجد في كل منها بصمة واضحة لتغير المناخ.

ولفت الباحثون إلى أن جزيرة أروبا في الكاريبي كانت الأكثر تضررا، حيث سجّلت 187 يومًا من الحر الشديد، أي أكثر بـ45 يوما من التقديرات المفترضة في غياب تغير المناخ.

وتأتي هذه النتائج في أعقاب عام شهد درجات حرارة غير مسبوقة عالميا، فقد كان عام 2024 الأشد حرارة منذ بدء التسجيلات، متجاوزا عام 2023، كما سجّل شهر كانون الثاني /يناير 2025 أعلى درجة حرارة شهرية على الإطلاق.

وأشار التقرير إلى أن متوسط درجات الحرارة العالمية على مدى خمس سنوات بات أعلى بمقدار 1.3 درجة مئوية من مستويات ما قبل الثورة الصناعية، فيما تجاوزت درجات عام 2024 وحدها حاجز 1.5 درجة، وهو الحد الرمزي الذي حددته اتفاقية باريس للمناخ.


ونوّهت الدراسة إلى نقص حاد في البيانات الصحية المتعلقة بتأثيرات الحرارة في الدول منخفضة الدخل، مضيفة أنه في حين سجّلت أوروبا أكثر من 61 ألف حالة وفاة مرتبطة بالحرارة في صيف 2022، فإن أرقاما مماثلة نادرة في أماكن أخرى بسبب سوء التوثيق أو التشخيص.

وأكد المؤلفون على ضرورة تعزيز أنظمة الإنذار المبكر، وزيادة التوعية العامة، ووضع خطط محلية للتعامل مع موجات الحرارة في المدن.

كما شددوا على أهمية تحسين تصميم المباني من خلال التظليل والتهوية، وتبنّي سلوكيات أكثر أمانا مثل تجنب الأنشطة البدنية الشاقة خلال ساعات الذروة.

لكن الباحثين حذروا من أن هذه التدابير لا تكفي وحدها، وقالوا إن "الطريق الوحيد لوقف تصاعد شدة وتكرار موجات الحر هو التخلص العاجل من الوقود الأحفوري".

مقالات مشابهة

  • النشرة الجوية غدا | الأرصاد تتوقع طقسا ربيعيا .. والعظمى في القاهرة 31
  • متحدث الأرصاد: ارتفاع ملموس في درجات الحرارة بالمشاعر المقدسة تصل لـ 47 درجة خلال فترة الظهيرة
  • حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الاثنين 2-6-2025
  • حار على القاهرة.. حالة الطقس المتوقعة اليوم الأثنين 2 يونيو 2025
  • حالة طقس عيد الأضحى 2025 ودرجات الحرارة وفقًا لتوقعات الأرصاد
  • طقس أيام عيد الأضحى 2025.. «الأرصاد» توضح
  • حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الأحد 1-6-2005
  • طقس اليوم السبت 31 مايو 2025.. أجواء مائلة للحرارة نهارًا ومعتدلة ليلًا والعظمى بالقاهرة 33 درجة
  • العراق.. طقس صحو وانخفاض تدريجي في درجات الحرارة
  • دراسة: نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب تغير المناخ