اجتماعات مكثفة لوزير الخارجية غدا مع عدد من نظرائه العرب وأمين عام الجامعة العربية
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
يعقد وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي غدا، السبت، سلسلة من الاجتماعات المكثفة.
ويستهل الوزير عبد العاطي، اللقاءات صباح غد بعقد اجتماع ثنائي مع وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي، قبل التئام اجتماع لوزراء خارجية كل من مصر والأردن والسعودية وقطر والإمارات، بالإضافة إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وأمين عام جامعة الدول العربية.
ومن المقرر أن يُعقد - في اليوم نفسه - اجتماع لوزيري خارجية مصر والأردن، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
من ناحية أخرى، يستقبل وزير الخارجية في وقت مبكر من صباح غد، السير الدكتور مجدي يعقوب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الخارجية اللجنة التنفيذية الجامعة العربية بدر عبد العاطي
إقرأ أيضاً:
وزراء خارجية مصر وقطر والأردن والسعودية يبحثون إعادة إعمار غزة
بحث وزراء خارجية مصر وقطر والأردن والسعودية، اليوم الثلاثاء، الخطوات المقبلة لتنفيذ الخطة العربية - الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لمؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار، بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة.
جاء ذلك خلال اجتماع وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، مع كل من محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، وزير خارجية قطر، وأيمن الصفدي، وزير الخارجية الأردني، وفيصل بن فرحان، وزير خارجية المملكة العربية السعودية، وذلك على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، الذي ينعقد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، تبادل الوزير عبدالعاطي الرؤى مع نظرائه العرب حول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة، والجهود المصرية-القطرية المشتركة مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح المحتجزين والأسرى، وحقن دماء الشعب الفلسطيني، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عاجل ودون عوائق.
وذكر البيان أن اللقاء عكس التوافق في الرؤى ووحدة المواقف بين الدول الأربع الشقيقة، والرغبة في بذل مزيد من الجهود المشتركة للعمل على إيجاد حلول سياسية ودبلوماسية للأزمات التي تموج بها المنطقة.
واتفق الوزراء على مواصلة التشاور والتنسيق بينهم، بما يحقق المصالح المشتركة، ودعم الأمن والاستقرار الإقليمي.