سام اصغري يتّهم بريتني سبيرز بالاعتداء عليه.. ويهدد بفضح المزيد اذا لم يحصل على أموالها
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أعلنت النجمة الهوليوودية الشهيرة "بريتني سبيرز" انفصالها عن زوجها عارض الأزياء الايراني "سام أصغري" وذلك بعد علاقة دامت لأكثر من 6 سنوات.
اقرأ ايضاًبالرغم من ان سبيرز أكّدت بانها تفاجأت عند طلب سام أصغري منها فسخ الزواج إلا انها كشفت أنها لا تستطيع تحمّل الآلم بعد الآن".
خرج أصغري عن صمته بعد انتشار أنباء انفصاله رسميًا عن سبيرز حيث تحدّث حول الأسباب التي دفعته لاتخاذ هذا القرار، فكشف بان بريتني قامت في إحدى المرات بالاعتداء عليه وضربه خلال نومه.
وأكّد سام بانه لم يعدّ يتحمّل العيش مع بريتني خاصة وأنه تعرّض للاعتداء من قبلها، كما كشف بانه في حال لم يحصل على نصف أموال سبيرز فإنه سيفضح المزيد من الاسرار والقصص والمتعلّقة بها.
اقرأ ايضاًيشار بان انفصال أصغري عن بريتني جاء بعد ما يقارب العام من تخلص الفنانة المثيرة للجدل من وصاية والدها بحكم قضائي، وبعد التخلص من الوصاية، أعلنت عن زواجها رسميًا من حبيبها الإيراني.
والجدير بالذكر أن سبيرز عاشت تحت وصاية والدها لسنوات طويلة بسبب معاناتها مع مشاكل في الإدمان والصحة النفسية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بريتني سبيرز سام اصغري انفصال المشاهير بریتنی سبیرز سام أصغری
إقرأ أيضاً:
دفع ثمن السيارة مرتين ولم يحصل عليها
إيهاب الرفاعي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتعرّض شخص للخداع من قبل شخص آخر عرض سيارة للبيع على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وبعد الاتفاق على الشراء تحصّل منه على قيمة السيارة مرتين، ورفض رد الأموال، فرفع دعوى قضائية طالب فيها إلزام المدعى عليه بأن يؤدي إليه مبلغ 31 ألف درهم والرسوم والمصروفات القضائية.
وأوضح الشخص المدعي «المشتري» في دعواه، أن المدعى عليه عرض سيارة للبيع في أحد مواقع التواصل الاجتماعي، واتفق المدعي معه على شرائها بمبلغ 31 ألف درهم، على أن يقوم بتحويل المبلغ عبر حسابه البنكي بشكل مستعجل، وبعد أن قام بتحويل المبلغ على حساب المدعى عليه تفاجأ بأن الأخير يبلغه بأنه لم يصله التحويل البنكي، وإذا تأخر عن ذلك فسوف يقوم ببيع السيارة إلى شخص آخر، مما دعاه إلى إرسال شقيقه لكي يسلم المبلغ المتفق عليه إلى المدعى عليه نقداً، وبعدها تم تحويل السيارة باسمه وإرسالها إليه، وبعد ذلك توجّه المدعي إلى البنك لإلغاء عملية التحويل البنكي، فتفاجأ بأن البنك يبلغه بإتمام عملية التحويل إلى حساب المحوّل إليه، وبمطالبة المدعى عليه بالمبلغ رفض إعادة المبلغ التي تم تحويله.
وقضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوي المدنية والإدارية، برفض الدعوى، وأكدت في حيثيات الحكم أن المدعي طلب إلزام المدعى عليه بالمبلغ الذي قام بتحويله إلى حساب المدعى عليه كونه قيمة السيارة المتفق عليها، وذلك على النحو المبين بعاليه، وكان الثابت والمستقر لدى المحكمة أن التحويل ما هو إلا مجرد نقل مال من شخص إلى آخر وعلى من يدعي سبب ذلك إثباته، إذ إن الأصل هو براءة الذمة، وأن انشغالها أمر عارض يتعين إقامة الدليل عليه.
وجاء الادعاء مرسلاً دون تقديم الدليل على صحة اتفاق عقد البيع وسبب التحويلات، وكانت المحكمة غير مُلزمة بتكليف الخصم بتقديم الدليل على دفاعه أو لفت نظره إلى مقتضيات هذا الدفاع وحسبها أن تقيم قضاءها وفق المستندات المعروضة عليها وكان المدعي هو المكلّف بإثبات دعواه الأمر الذي يستلزم رفض الدعوى.