العمل الوطني الفلسطيني: سيتم إطلاق سراح 183 أسيرا فلسطينيا مقابل 3 إسرائيليين
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أكدت رتيبة النتشة عضو هيئة العمل الوطني الفلسطيني، أنه سيتم إطلاق سراح 150 أسيرا إلى قطاع غزة و32 إلي الضفة الغربية مقابل إطلاق سراح 3 محتجزين إسرائيليين من بينهم أمريكي الجنسية ضمن الدفعة الرابعة لصفقة تبادل الأسري.
وقالت النتشة، في تصريح خاص لقناة النيل للأخبار اليوم السبت، إنه يوجد استعدادات على أعلى مستوى لتسليم المحتجزين الإسرائيليين في خان يونس وجباليا ضمن الدفعة الرابعة، حيث سيكون هناك إفراج عن الفلسطينيين وسيكون من بينهم 9 أسرى فلسطينيين من أصحاب المؤبدات.
وأضافت أن 83 من الأسرى الفلسطينيين من المحكوم عليهم بأحكام عالية، ولأول مرة سيتم إطلاق سراح من أسرى سكان قطاع غزة الذين تم اعتقالهم في 7 أكتوبر أو ما بعده وعددهم 111 أسيرا فلسطينيا وهم جزء من ال 1000 أسير من قطاع غزة الذين سيتم إطلاق سراحهم خلال المرحلة الأولي من الاتفاق.
اقرأ أيضاًتضم رجال أعمال وعلماء.. وسلطنة عمان «الوسيط».. آخر تطورات صفقة «تبادل الأسرى» بين إيران والولايات المتحدة!
أدولف.. قصة كلب أصرت أوكرانيا على استرداده خلال صفقة تبادل أسرى
السعودية تنجز صفقة «تبادل الأسرى» بين روسيا وأوكرانيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الضفة صفقة تبادل الأسري رتيبة النتشة العمل الوطني الفلسطيني عضو هيئة العمل الوطني الفلسطيني إطلاق سراح 3 إسرائيليين 183 أسيرا فلسطينيا سیتم إطلاق سراح
إقرأ أيضاً:
صفقة صادمة في أنقرة .. بيع سيارة فاخرة مقابل 4 طيور فقط!
صراحة نيوز-في واقعة فاقت كل التوقعات وأثارت موجة من التعليقات المندهشة عبر وسائل التواصل، أقدم مواطن في العاصمة التركية أنقرة على إجراء صفقة تبادل غير مسبوقة، حيث تخلّى طواعيةً عن سيارته الفاخرة من طراز “بي إم دبليو”، مقابل أربعة طيور فقط، بدون تقديم أي تفاصيل رسمية بشأن نوعها أو قيمتها السوقية الدقيقة.
المشهد الغريب جذب انتباه المارة في البداية، قبل أن يتحوّل إلى قضية رأي عام عبر السوشيال ميديا، بعد انتشار صور وفيديوهات الواقعة على منصات الإنترنت.
وسرعان ما تفاعل المستخدمون مع الحدث بتعليقات لاذعة وساخرة، أبرزها تعليق متداول بشكل واسع يقول: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في إشارة إلى حجم المفارقة بين السيارة الفارهة والمقابل غير المتوقع.
ورغم الصدمة العامة من الصفقة، إلا أن بعض المتابعين حاولوا تفسير الأمر بمنظور مختلف، مرجّحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم عادة في المسابقات الدولية أو لأغراض استثمارية متخصصة مثل التكاثر والتهجين.
وقد أشار شهود عيان إلى أن الطيور قد تكون من فئة تحمل جوائز وشهادات، ما قد يرفع من قيمتها التجارية إلى أرقام غير متوقعة.
وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الطرفين بشأن خلفيات الصفقة أو تفاصيل الطيور المتبادلة، الأمر الذي ساهم في تغذية المزيد من التكهنات والسيناريوهات بين مستخدمي الإنترنت، وسط تساؤلات متكررة عن دوافع صاحب السيارة في إبرامها: هل تعرّض للخداع؟ أم أنه يعرف ما لا يعرفه الآخرون عن “ثمن” تلك الطيور؟