ممنوع الموبايل والتصوير| ضوابط الاطلاع على أوراق الطلاب في تظلمات الإعدادية
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
أعلنت الإدارات التعليمية ، ضوابط الاطلاع على أوراق الطلاب في تظلمات الشهادة الإعدادية 2025
وأوضحت الإدارات التعليمية، أن ضوابط الاطلاع على أوراق الطلاب في تظلمات الشهادة الإعدادية 2025 تتمثل في :
- لابد أن يلتزم الطالب بالحضور في اليوم المحدد والساعة المحددة له
- لا تزيد فترة الاطلاع عن الوقت المسموح به
- غير مسموح باستخدام القلم الأزرق أو الأسود
- يتم كتابة الملاحظات بالقلم الرصاص
- يحضر الطالب بنفسه فقط او ولي امره مع احضار اثبات الشخصية
- ممنوع منعا باتا التصوير أو استخدام الموبايل في مقرات تظلمات الشهادة الإعدادية
- في حالة تخلف الطالب عن الموهد المحدد له لا يسمح له بالاطلاع على كراسة إجابته
- يتم الحضور بصروة إيصال سداد رسوم تظلمات الشهادة الإعدادية
ومن المقرر أن تفتح مديرية التربية والتعليم بالجيزة اليوم الأحد الموافق 2 فبراير 2025 ، باب تقديم تظلمات صفوف النقل و كذلك تظلمات الشهادة الإعدادية 2025
ومن المقرر أن يستمر باب تقديم تظلمات صفوف النقل و كذلك تظلمات الشهادة الإعدادية 2025 مفتوحا من اليوم لمدة 15يوما.
يمكن الآن لمن لطلاب مدارس القاهرة والجيزة ، الوصول إلى رابط تظلمات صفوف النقل و كذلك تظلمات الشهادة الإعدادية 2025 من خلال الضغط هنا
حيث يتاح لطلاب مدارس محافظة الجيزة على رابط تظلمات صفوف النقل و كذلك تظلمات الشهادة الإعدادية 2025 من خلال الضغط هنا ، إمكانية تسجيل المواد المراد التظلم منها ، ومعرفة ميعاد الاطلاع و نتيجة التظلم من خلال الرابط التالي
رسوم تظلمات الشهادة الإعدادية 2025كما أوضحت مديرية التربية والتعليم محافظة الجيزة ، أن رسوم تظلمات الشهادة الإعدادية 2025 تقرر رسميا أن تكون "خمسة وثلاثون "جنيها .
ويتم دفع رسوم تظلمات صفوف النقل بالإدارة التعليمية التابعة لها المدرسة مع استلام الايصال الدال على الدفع .
وقالت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الجيزة ، أنه في حالة ثبوت أحقية الطالب واستحقاقه لزيادة الدرجات في تظلمات صفوف النقل و كذلك تظلمات الشهادة الإعدادية 2025 ، وهنا يصبح من حق الطالب استرداد القيمة المالية المسددة نظير التظلم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشهادة الإعدادية نتيجة الشهادة الإعدادية الإعدادية 2025 نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 المزيد الاطلاع على رسوم تظلمات فی تظلمات
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تقسيم مواد الثانوية العامة 2025 في نظام التعليم الجديد
مع اقتراب موعد امتحانات الثانوية العامة لعام 2025، تزداد اهتمامات الطلاب وأولياء الأمور بالتفاصيل الدقيقة للنظام الجديد الذي أقرّته وزارة التربية والتعليم، والذي يحمل في طياته تغييرات جوهرية على صعيد تقسيم المواد الدراسية وآليات التقييم.
ويأتي هذا التحديث في سياق خطة شاملة لتطوير منظومة التعليم، تهدف إلى تحقيق التوازن بين التخصص الأكاديمي العميق والمعرفة العامة، بما يتماشى مع متطلبات العصر ويأخذ في الحسبان تنوع ميول وقدرات الطلاب.
في ضوء هذا النظام، تم إعادة توزيع المناهج الدراسية وفق التخصصات الرئيسية التي ينتمي إليها الطلاب، وهي شعبة العلوم، شعبة الرياضيات، والشعبة الأدبية، حيث رُوعي في هذا التقسيم أن يحظى الطالب بفرصة حقيقية للتركيز على مجالات قوته واهتمامه، دون أن يُحرم من تنمية مهاراته العامة في اللغة والثقافة والهوية.
في شعبة العلوم، يدرس الطالب مواد تخصصية تعتبر حجر الأساس في المسار العلمي، وهي الفيزياء والكيمياء والأحياء، وهي مواد تقوم على الفهم والتحليل والتجريب وتفتح المجال أمام الطلاب للتعمق في العلوم الطبيعية. إلى جانب هذه المواد، يتلقى الطالب تعليمًا في مواد عامة مشتركة تشمل اللغة العربية واللغة الإنجليزية واللغة الأجنبية الثانية، إضافة إلى مادتي التربية الدينية والتربية الوطنية، وهو ما يعزز تكوينه اللغوي والقيمي والوطني.
أما في شعبة الرياضيات، فيركز الطالب على دراسة الرياضيات بفروعها البحتة والتطبيقية، بالإضافة إلى مادتي الفيزياء والكيمياء، وهي مواد تُعِد الطالب لميادين تتطلب مهارات حسابية ومنطقية متقدمة مثل الهندسة، تكنولوجيا المعلومات، والعلوم التطبيقية.
كما تشمل هذه الشعبة المواد العامة المشتركة نفسها، والتي تضمن تزويد الطالب بأساس معرفي ولغوي متين.
وفي الشعبة الأدبية، يتجه الطلاب إلى دراسة المواد التي تنتمي إلى العلوم الإنسانية والاجتماعية، مثل التاريخ والجغرافيا والإحصاء، وهي مواد توسّع من مدارك الطلاب وتُنمّي قدرتهم على التحليل والفهم العميق للظواهر الاجتماعية والتاريخية.
وكما في الشعبتين الأخريين، يدرس طلاب الأدبي المواد العامة المشتركة، التي تسهم في تشكيل قاعدة معرفية شاملة تشمل اللغة، القيم، والثقافة الوطنية.
هذا التقسيم الجديد يعكس رؤية واضحة نحو تعليم أكثر تخصيصًا ومرونة، يتيح للطلاب الانخراط في مجالات تتناغم مع تطلعاتهم وتفضيلاتهم، دون إغفال الجانب المتكامل للتكوين المعرفي والوطني، في خطوة تسعى من خلالها وزارة التربية والتعليم إلى إعداد جيل يمتلك أدوات العصر وينتمي لهويته.