«الباعور» يجري زيارة عمل رسمية إلى تونس
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
وصل وزير الخارجية بالإنابة في حكومة الوحدة الوطنية، الطاهر الباعور، إلى مطار قرطاج الدولي في زيارة عمل رسمية إلى تونس، ضمن وفد حكومي رفيع المستوي ضم كل من وزير المواصلات محمد الشهوبي، ومدير إدارة التعاون أشرف التائب، مدير إدارة الشؤون القنصلية نجاة الشائف، ورئيس جهاز المباحث الجنائية ورئيس جهاز تطوير الخدمات العلاجية و رئيس جهاز الإسعاف الطائر، وكان في استقباله وزير الشؤون الخارجية التونسي وسفير دولة ليبيا لدى تونس وعدد من المسؤولين.
وتركز الزيارة على “تعزيز التعاون الثنائي في مجالات المواصلات، والتعاون الفني، وتطوير الخدمات القنصلية، بالإضافة إلى مناقشة سُبل تفعيل الشراكة الاقتصادية وتذليل العقبات التي قد تواجهها، كما سيشهد اللقاء التنسيق بشأن التطورات الإقليمية في المنطقة العربية والإفريقية، مع تأكيد الجانبين على أهمية هذه الزيارة في تعزيز أواصر التعاون بين ليبيا و تونس”.
#تونس | وصل السيد الطاهر الباعور، المكلف بتسيير وزارة الخارجية والتعاون الدولي الليبية، صباح اليوم 03 فبراير 2025، إلى…
تم النشر بواسطة وزارة الخارجية والتعاون الدولي – دولة ليبيا في الاثنين، ٣ فبراير ٢٠٢٥المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الطاهر الباعور ليبيا وتونس
إقرأ أيضاً:
نيابة عن القيادة.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال: " لا يمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء".
ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.
#عشق_آباد | نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة.
???? https://t.co/cYU7k8Ua6p pic.twitter.com/jusXml1Q1S