حياة كريمة تدشين الدفعة الثانية من مرحلة «نوال الدجوي» بمشروع سكر البيوت
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
أطلقت مؤسسة حياة كريمة الدفعة الثانية من مرحلة الدكتورة نوال الدجوي لمشروع سكر البيوت، وذلك بالتعاون مع الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، ضمن جهودها المستمرة لدعم وتمكّين المرأة اقتصاديًا.
تدريب السيدات على صناعة الحلوىولفتت مؤسسة حياة كريمة إلى أنَّ الفعالية جاءت بمشاركة 100 مستفيدة من محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية، إذ يهدف المشروع إلى تدريب السيدات على صناعة الحلوى، بما يسهم في توفير فرص عمل وتحقيق الاستقلال المالي للمرأة.
وتناولت الفعالية عددًا من الموضوعات المهمة من بينها حقوق وواجبات الممولين تجاه مصلحة الضرائب، ومهارات إدارة وريادة الأعمال، بالإضافة إلى استعراض الدور الذي تلعبه مؤسسة حياة كريمة في دعم الفئات الأكثر احتياجًا.
تحقيق الاستقلال المالي للمرأةوأشارت المؤسسة إلى أنَّ مشروع سكر البيوت يتيح الفرصة للسيدات الراغبات في الانضمام إلى الدفعة القادمة بالمجان، وذلك من خلال التسجيل عبر الرابط الإلكتروني المخصص.
ويأتي هذا المشروع ضمن سلسلة من المبادرات التي تنفذها مؤسسة حياة كريمة، والتي تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة وخلق فرص اقتصادية للمرأة المصرية، بما يتماشى مع رؤية الدولة لتمكين المرأة وتحقيق العدالة الاجتماعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مصلحة الضرائب التنمية المستدامة مؤسسة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
بسبب قعدة القهوة .. كريمة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، والذي استمرت معه قرابة 5 سنوات، قائلة: «إنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم، إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
وأوضحت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، دون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا؛ لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء، إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».