«ترامب» يجدد دعوته المشبوهة لتهجير الفلسطينيين.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
جدد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، دعوته المشبوهة لتهجير الفلسطينيين من غزة، وقال، إن الفلسطينيين ليس لديهم بديل سوى مغادرة قطاع غزة، وفقًا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وزعم ترامب في تصريح للصحفيين في البيت الأبيض أن الفلسطينيين «سيودون بشدة» مغادرة قطاع غزة المحاصر للعيش في أي مكان آخر إذا أتيحت لهم الفرصة، مضيفا «أظن أنهم سيكونون سعداء للغاية» بذلك.
وعن الاستيطان الإسرائيلي حول غزة، قال ترامب إنه «لا يؤيد ذلك بالضرورة».
وفى وقت سابق من اليوم، قال مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وضعت بنوده خلال عهد الإدارة السابقة، وهناك بعضها يحتاج إلى إعادة نظر، خاصة ما يتعلق بالمرحلة الثالثة. وأضاف: «غزة مدمرة ولن يكون هناك إمكانية لإعمارها في 5 أعوام كما تنص المرحلة الثالثة».
اقرأ أيضاًوسط توتر في غزة.. ترامب يستضيف نتنياهو لإجراء محادثات بالبيت الأبيض
ردا على ترامب.. الصين تفرض رسوم جمركية على مجموعة من المنتجات الأمريكية
بقيمة مليار دولار.. ترامب يأمر الكونجرس بدعم إسرائيل بمعدات عسكرية وقنابل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة ترامب دونالد ترامب غزة تهجير الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
مسؤول بـ البيت الأبيض: ترامب يرى أن الاعتراف بدولة فلسطينية مكافأة لحماس
كشف مسؤول في البيت الأبيض - طلب عدم الكشف عن هويته - أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرى أن الاعتراف بـدولة فلسطين في الوقت الراهن يُعد بمثابة مكافأة لحركة حماس، وأنه لا ينوي دعم أي خطوة من هذا القبيل حاليًا، رويترز
وأوضح المسؤول أن تصريحات ترامب تأتي في أعقاب تأكيدات كندا ودول غربية أخرى اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. لكن ترامب – حسب ما أفاد المسؤول – يعارض الاعتراف باعتباره قرارًا سيُعطي مشروعية سياسية لحماس التي يحمّلها مسؤولية تصعيد النزاع في غزة، وول ستريت جورنال
ترامب: اتفاقية تجارية كاملة وشاملة مع كوريا الجنوبية
ترامب يعلن اتفاق تجاري شامل مع كوريا الجنوبية وفرض رسوم جمركية 15%
وفي مقابلة مع الصحفيين أثناء عودته إلى واشنطن على متن "Air Force One"، قال ترامب "قد يُقال إنك تكافئين حماس إذا فعلتِ ذلك. أنا لا أعتقد أنه ينبغي مكافأتهم. لست في هذا المعسكر"
وأكد ترامب أن إدارة بايدن لم تتبع ذلك النهج، وأنه لا توجد نية أميركية لمواءمة موقفها مع حركات الاعتراف الأوروبية مثل كندا وفرنسا والمملكة المتحدة، واصفًا تلك الخطوات بأنها تهديد لإسرائيل وليس دعمًا للسلام.