خلال ساعات..اعلان نتيجة الشهادة الإعدادية الفصل الدراسي الأول بسوهاج
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
يترقب طلاب الشهادة الإعدادية في محافظة سوهاج، وأولياء الأمور، إعلان نتيجة الصف الثالث الإعدادي للفصل الدراسي الأول 2025، حيث تتزايد عمليات البحث عن موعد إعلان نتيجة الشهادة الاعدادية في سوهاج 2025 الترم الأول.
وأعلن مصدر مسؤول لموقع وجريدة "الفجر" أن سيتم الإعلان عن نتيجة الشهادة الإعدادية مساءا اليوم، الاربعاء الموافق 5 فبراير لعام 2025، وسيتم الإعلان عنها رسميا، من خلال موقعنا على الجريدة، فور الاعتماد من اللواء عبدالفتاح سراج محافظ سوهاج.
وأوضح محمد السيد وكيل أول وزارة التربية والتعليم بسوهاج، أنه تم الإنتهاء من أعمال الرصد وإعداد النتيجة، مؤكدا أنه تم توفير البيئة اللازمة لإنهاء الأعمال في أسرع وقت، وأنه تم التشديد على العاملين بالكنترول ولجان التصحيح، بالتأني وتحري الدقة والجودة أثناء أعمال التصحيح، ومراجعة كل جزئيات كراسة الإجابة، وتقدير الدرجات لإعطاء كل طالب حقه قبل اعتماد النتيجة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج تعليم سوهاج نتيجة الشهاده الاعدادية الفصل الدراسي الأول اعلان
إقرأ أيضاً:
مصرع 3 عناصر شديدة الخطورة.. الداخلية تداهم وكرا للمخدرات بسوهاج
لقى 3 عناصر جنائية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة وحائزى الأسلحة النارية غير المرخصة مصرعهم عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بسوهاج.
أكدت معلومات وتحريات أجهزة البحث الجنائى بمديرية أمن سوهاج بمشاركة قطاع الأمن العام قيام (3 عناصر جنائية شديدة الخطورة – سبق إتهامهم والحكم عليهم فى قضايا "شروع فى قتل ، سلاح بدون ترخيص، سرقه بالإكراه ،قتل ، إطلاق أعيرة نارية") بالإتجار بالمواد المخدرة متخذين من مركز شرطة البلينا بسوهاج مسرحاً لمزاولة نشاطهم الإجرامى.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهم بمشاركة قطاع الأمن المركزى.. حيث بادروا بإطلاق الأعيرة النارية تجاه القوات وأسفر التعامل عن مصرعهم.. وضبط بحوزتهم (7 قطع سلاح نارى "٢ بندقية آلية ، 4 بنادق خرطوش ، طبنجة ،كمية من مخدرى "الحشيش ، الشابو").. هذا وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالى (3 مليون جنيه).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك فى إطار جهود ملاحقة وضبط العناصر الجنائية شديدة الخطورة من جالبى ومتجرى المواد المخدرة وحائزى الأسلحة وحائزى الذخائر غير المرخصة.
اليمن اليتيم.. إلى متى؟!