مقتبس من أحداث حقيقة.. طرح بوستر "بالدم" في رمضان 2025
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
تستعد اللبنانية ماغي بو غصن، لرمضان المُقبل، بمسلسلها الجديد "بالدم".
ونشرت ماغي بو غصن، عبر انستغرام، البوستر الرسمي للمسلسل وعلقت عليه قائلةً: "لكل بداية.. نهاية".
A post shared by MAGUY | ماغي (@maguyboughosn)
وظهرت ماغي، تحتضن بخوف وحب رضيعاً، وظهرت أيضاً مع أبطال العمل لتكشف بعض ملامح القرابة والعداوة بين النجوم المشاركين في المسلسل.
يشارك في المسلسل بجانب ماغي، بديع أبو شقرا، ورفيق علي أحمد، بالإضافة إلى جيسي عبدو، وباسم مغنية، وهو من تأليف نادين جابر وإخراج فيليب أسمر.
والمسلسل مقتبس من أكثر من قصة حقيقية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ماغي بوغصن
إقرأ أيضاً:
«السادة الأفاضل» يعيد عبد الباقي للسينما
محمد قناوي (القاهرة)
بعد غياب 4 سنوات عن شاشة السينما، منذ أن قدم آخر أعماله السينمائية «سقراط ونبيلة»، يعود الممثل المصري أشرف عبد الباقي من خلال المشاركة في فيلم «السادة الأفاضل»، مع محمد ممدوح، وطه دسوقي، تأليف مصطفى صقر، وإخراج كريم الشناوي.
قال عبد الباقي، إن أحداث «السادة الأفاضل» تدور في إطار الكوميديا السوداء، وتتناول قضايا اجتماعية معاصرة من خلال مواقف غير تقليدية، مشيراً إلى أن الفيلم يقدم نوعاً فنياً مختلفاً، ضمن تجربة جديدة على مستوى الطرح والأسلوب.
من ناحية أخرى، يشارك أشرف عبد الباقي في مسلسل «على ضهر راجل»، وهو أول بطولة تلفزيونية للممثل الشاب أحمد بحر، الشهير بـ«كزبرة»، من تأليف مصطفى حمدي، وإخراج عبد الرحمن أبو غزالة، ويتكون من 10 حلقات.
يجسد عبد الباقي، خلال المسلسل، شخصية رجل وحيد يبحث عن عائلته التي فقدها في فترة من حياته، بينما يظهر «كزبرة» في دور شاب فقير يُدعى «ورداني» يسعى للثراء وتحسين ظروفه.
وحول تقديمه دوراً ثانوياً في المسلسل، قال عبد الباقي: «لا أقيس قيمة الأدوار بحجم الظهور على الشاشة، بل بما تحمله الشخصية من أبعاد جديدة أقدمها للناس».
وأضاف أنه منذ أن قدم مسلسل «جولة أخيرة» مع أحمد السقا، لم يشارك في الدراما رغم العروض الكثيرة التي يتلقاها، وما يهمه هو أن يستمتع بالدور، وأن يراه الجمهور بشكل مختلف.
وعن التحولات التي شهدتها صناعة الدراما، قال عبد الباقي: «لم نكن نتخيل قبل 10 سنوات أن المنصات الرقمية ستصبح منصة رئيسية لعرض الأعمال الدرامية، لكنها فرضت نفسها بقوة، وخلقت نمطاً جديداً من الحلقات القصيرة التي اتجه إليها كثير من الممثلين، وهو تطور إيجابي يتماشى مع طبيعة المشاهد المعاصر الذي يختار توقيت المشاهدة بما يناسبه».