التنظيم والإدارة يعلن مسابقة لشغل 5500 وظيفة معلم مساعد.. تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة الدكتور صالح الشيخ، عن مسابقة لشغل ٣٥٠٠ وظيفة معلم مساعد مادة العلوم، و٢٠٠٠ وظيفة معلم مساعد دراسات اجتماعية.
جاء طلب “ التنظيم والإدارة” وفقا للإدارات التعليمية بالمحافظات المذكورة على الموقع الإلكتروني لبوابة الوظائف الحكومية، وذلك لصالح وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
قال تقرير صادر عن الجهاز أن طلبات مسابقات التوظيف جاءت في إطار تنفيذ توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتلبية احتياجات الوزارة وتعيين 150 ألف معلم مساعد.
وأوضح الجهاز أنه من المقرر إتاحة باب التقديم في المسابقة على موقع البوابة https://jobs.caoa.gov.eg/ في الفترة من ٢٧ فبراير الجاري حتى 12 مارس المقبل.
ويمكن للراغبين في التقديم الاطلاع على الشروط التي يتعين توافرها في المتقدم، والمستندات المطلوبة على موقع البوابة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم اخبار مصر مال واعمال الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة الدكتور صالح الشيخ بوابة الوظائف الحكومية المزيد معلم مساعد
إقرأ أيضاً:
تربص ونية مبيتة| محامي المتهم بضرب معلم الإسماعيلية يكشف تفاصيل صادمة للواقعة
تربص ونية مبيتة| محامي المتهم بضرب معلم الإسماعيلية يكشف تفاصيل صادمة للواقعة
كشف محمد حافظ، محامي شقيق الطالبة ووالدتها، المتهم بالتعدي على معلم باستخدام مقص داخل إحدى مدارس محافظة الإسماعيلية، تفاصيل مثيرة حول الواقعة، مشددًا على أن الحادثة بحاجة لعرض الفيديو الكامل لتوضيح الحقيقة.
وأوضح حافظ في تصريحات لبرنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى، أن موكله لم يكن يعتزم الاعتداء على أي شخص، وأنه جاء إلى المدرسة بصحبة والدته لمقابلة وكيلة المدرسة من أجل حل مشكلة كانت قد نشأت قبلها بيوم، حيث كانت هناك شكوى مقدمة للإدارة التعليمية.
وأشار المحامي إلى أن موكله وصل المدرسة وسلم بطاقة الدخول بشكل طبيعي، ولم يكن هناك أي تهجم منه على أي شخص قبل الحادثة.
وأضاف أن المدرسين كانوا يجلسون في غرفة الوكيلة وبعضهم كان يسجل الفيديوهات بهواتفهم، ما يعكس، حسب رأيه، وجود نية مسبقة للتضييق على ولي الأمر.
وأكد حافظ أن الواقعة تصاعدت نتيجة التوتر والاستفزاز داخل المدرسة، وليس بدافع إيذاء المعلمين، مشيرًا إلى أن الإدارة التعليمية كانت على علم بالشكوى السابقة وأنه كان من الممكن حل المشكلة بشكل حضاري دون التصعيد.
وأوضح أن التحقيقات الرسمية لا تزال جارية لتحديد ملابسات الحادثة بالكامل.