تطور مفاجئ.. تعرف على مصير جروس في الزمالك قبل لقاء القمة أمام الأهلي
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
في ظل تباين نتائج فريق الزمالك في الآونة الأخيرة، تزايدت الأسئلة حول مصير المدير الفني كريستيان جروس.
خلال اجتماع استمر لنحو ثلاث ساعات، ناقش رئيس النادي حسين لبيب مع جروس وأحمد حسام ميدو، وتم الاتفاق على استمرار جروس في منصبه حتى التوقف الدولي في منتصف مارس 2025، على أن يتم تقييم أداء الفريق بعد ذلك.
يُعد مصير جروس مرتبطًا بشكل وثيق بالنتائج التي يحققها الفريق في المباريات المقبلة، خاصة مباراة القمة المنتظرة أمام الأهلي، في حال استمرت النتائج السلبية، قد تقرر الإدارة تغيير الجهاز الفني.
أما فيما يخص المدرب البرازيلي روجيرو ميكالي، فلم يتم فتح باب التفاوض معه حتى الآن.
ميكالي يقضي حاليًا إجازته في البرازيل، ولم يتلق أي عرض رسمي من الزمالك لتولي تدريب الفريق.
بذلك، يبقى مصير جروس معلقًا على أداء الفريق في المباريات المقبلة، وسط احتمالات التعاقد مع مدربين آخرين في المستقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك جروس مباراة القمة قمة الدوري الأهلي مباراة الأهلي والزمالك مصير جروس المزيد
إقرأ أيضاً:
تطور لافت في حادثة قطار مرمراي: فتاة تتقدّم بشكوى ضد دنيز إروغلو
في تطور جديد وغير متوقّع على حادثة العنف التي وقعت على متن قطار مرمراي في إسطنبول، تقدّمت فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا بشكوى رسمية ضد دنيز إروغلو، الذي كان قد تعرّض سابقًا للاعتداء الجسدي من قِبل راكب آخر.
الفتاة، التي قالت وسائل إعلام تركية إنها كانت طرفًا في نقاش حاد مع إروغلو داخل القطار قبل وقوع الشجار، اتهمته بإهانتها والتعدي اللفظي عليها، مما يفتح مسارًا جديدًا للتحقيق قد يشمل تهمًا بالعنف النفسي أو اللفظي.
حادثة عنف تهزّ القطار أمام الركاب
وكانت وسائل الإعلام التركية ومنصات التواصل الاجتماعي قد ضجّت خلال الأيام الماضية بخبر الاعتداء على دنيز إروغلو، الذي كان يسافر رفقة طفليه يوم الجمعة 30 مايو، على متن قطار مرمراي في منطقة مالتيبي بإسطنبول.
وبحسب ما أفادت به التقارير الأولية، فقد تعرّض إروغلو للضرب من قِبل رجل خمسيني يُدعى “إ.د”، بعد مشادة كلامية تحولت إلى اشتباك بالأيدي أمام أنظار الركاب وأطفاله.
كاميرات الركاب وثّقت اللحظة… والفتاة تغادر باكية
اقرأ أيضاأمريكا: تركيا وسيط لا غنى عنه
الثلاثاء 03 يونيو 2025ونشرت صورًا جديدة من داخل القطار، تُظهر لحظات التدخل من قبل الركاب لفضّ الشجار، وتوثّق خروج الفتاة من المحطة وهي تبكي، ما أثار تساؤلات واسعة حول ما دار قبل لحظة الاعتداء.