يحتفل العالم بعيد الحب يوم 14 فبراير الجاري، ويزداد الإقبال على شراء الهدايا وتقديمها بأفكار مبتكرة، إلى جانب بعض الرسائل، التي تحمل عبارات الحب والامتنان للشريك أو الشريكة، وكتابتها في كارت معايدة، أو إرسالها في رسالة عبر الهاتف، لذا يبحث البعض عن رسائل عيد الحب للمخطوبين، وهو ما نقدمه في السطور التالية:

رسائل عيد الحب للمخطوبين إلى الرجل الذي يجعل قلبي ينبض بقوة، أتمنى لك عيد حب سعيدًا!.

 حبك يملأ حياتي بالفرح والمغامرة. كل لحظة معك هي كنز، وهي من أفضل رسائل عيد الحب للمخطوبين. عيد حب سعيد لحبيبي الوحيد. ابتسامتك تضيء يومي، وحبك يكمل حياتي. عيد حب سعيد، حبيبي. شكرًا لك على كونك أفضل صديق في العالم. أنت كل شيء بالنسبة لي.  لا يوجد شخص أفضل من أن أقضي معه عيد الحب غيرك. أنت الإنسان المفضل لدي، الآن وإلى الأبد. أنا لا أحبك في عيد الحب فقط، بل أحبك كل يوم. حتى بعد كل هذا الوقت، أنت أول شخص أفكر فيه عندما أستيقظ، وآخر شيء قبل أن أنام في الليل. عيد الحب السعيد للشخص الأكثر مرحًا الذي أعرفه. أنت تملك قلبي، هل هناك أي فرصة لاستعادته لفترة؟،، أنا بحاجة إليه من أجل الدورة الدموية. رسائل عيد الحب للشريكة أنا أحب الحياة معك. أنا سعيد جدًا لأنني التقيت بك. كل يوم عندما أكون معك هو مغامرة. أشعر بأنني محظوظ جدًا لأنني أدعوك ملكي. إن وجودي معك هو أعظم إنجازاتي حتى الآن. كل يوم أقرص نفسي على مدى الحظ، الذي أشعر به لوجودك في حياتي.  أنا أحبك يا حبيبتي إلى الأبد. كل يوم أقول لنفسي، أنا سعيد جدًا لأنني معك. لا أستطيع أن أصدق أنني وجدت الشريكة التي أحلم بها. حبك هو لحن حياتي، عيد حب سعيد. إلى من يحمل قلبي، عيد حب سعيد.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عيد الحب رسائل عيد الحب للمخطوبين الفلانتين شريك الحياة کل یوم

إقرأ أيضاً:

نواف شكر الله: التحكيم بدأ كهواية وأصبح جزءًا من حياتي

كشف الحكم الدولي البحريني نواف شكر الله عن كواليس دخوله عالم التحكيم وبداية رحلته مع المستطيل الأخضر.

وأوضح شكر الله وذلك خلال ظهوره ضيفًا على برنامج ستاد المحور مع الإعلامي جمال الغندور، أن علاقته بالتحكيم بدأت منذ سنوات الطفولة، حيث كان يميل لإدارة المباريات حتى أثناء وجوده في المدرسة، مشيرًا إلى أن الشغف المبكر ساعده على تطوير نفسه واستكمال المسار الاحترافي لاحقًا.

وأضاف الحكم البحريني أن الدعم الذي تلقاه من الحكم الدولي جاسم محمود كان أحد أبرز أسباب تطور مسيرته، مؤكدًا أن مرحلة التكوين استغرقت حوالي 9 سنوات قبل الحصول على الشارة الدولية وبدء الظهور في المحافل الكبرى.

كما كشف شكر الله عن مفارقة في بداياته، حيث مارس التحكيم بينما كان لاعبًا في الدوري الممتاز، وهو ما منحه فهمًا أعمق لطبيعة المباريات وتعامل اللاعبين، وساعده في إدارة اللقاءات بثقة أكبر داخل الملعب.

واختتم الحكم الدولي حديثه مؤكدًا أن التحكيم لم يكن مجرد مهنة بالنسبة له، بل شغف تحول إلى هوية رافقته لسنوات طويلة حتى أصبح واحدًا من أبرز حكام كرة القدم في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • أخبار التكنولوجيا| تحديث جديد في إنستجرام يكشف عن عالم خوارزميتك المخفي.. قائمة أفضل الهواتف في العالم 2025
  • قائمة أفضل الهواتف في العالم لعام 2025
  • صنَّاع سياسات وقادة اقتصاديون وإعلاميون: «شكراً محمد بن زايد».. «قمة بريدج» حدث استثنائي بكل المقاييس
  • شكرا للفريقين علي المتعة التي قدماها المستكاوي يشيد بمباراة المغرب وسوريا
  • سعيد بن صقر يفتتح كأس العالم للريشة الطائرة بالهواء الطلق
  • دبي تحتضن نسخة حصرية للسيدات المحترفات في «عالمية» الترايثلون
  • نواف شكر الله: التحكيم بدأ كهواية وأصبح جزءًا من حياتي
  • اللي يخسرك خسران.. محمد رمضان يدعم محمد صلاح في أزمته الأخيرة
  • بجائزة أفضل لاعب.. ميسي يختتم موسما استثنائيا بالدوري الأميركي
  • ميسي يواصل التألق.. أفضل لاعب في الدوري الأميركي للمرة الثانية توالياً