اسمعوني الجمعة.. الحريري في قصر بعبدا || ماذا يفعل؟
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
ذكرت وسائل إعلام لبنانية ان رئيس الجمهوريّة العماد جوزاف عون استقبل اليوم رئيس الوزراء السابق سعد الحريري في قصر بعبدا.
وبحسب المصدر؛ فقد هنأ الحريري رئيس الجمهورية بانتخابه، وبحث معه في تطورات الأوضاع الراهنة.
وبعد اللقاء، غادر الحريري قصر بعبدا، واكتفى بالقول للصحفيين “اسمعوني الجمعة”.
وكانت قد عمّت المواكب السيارة شوارع بيروت، أول أمس الإثنين، احتفالاً بعودة الحريري، الذي من المفترض ان يرعى احتفالا جماهيريا يوم الجمعة القادم في 14 من الشهر الحالي، بمناسبة الذكرى الـ20 لاستشهاد والده رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان جوزاف عون سعد الحريري المزيد
إقرأ أيضاً:
عروض عسكرية في سوريا احتفالا بالذكرى الأولى لإسقاط الأسد
وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا": "بمناسبة الذكرى الأولى للتحرير (سقوط نظام الأسد)، انطلاق عرض عسكري تنظمه وزارة الدفاع على أوتستراد المزة بدمشق".
وذكرت الوكالة أن "مسار العرض سيكون من أوتستراد المزة إلى ساحة الأمويين، وصولا إلى ساحة الجمارك".
وأشارت إلى "عرض عسكري لقوات وزارة الدفاع في مدينة دوما بريف دمشق (جنوب)".
بدورها، قالت قناة "الإخبارية" السورية الرسمية: "تجهيز الرتل العسكري الذي سيجوب شوارع مدينة حلب (شمال)، احتفالا بذكرى التحرير والنصر".
كما أشارت القناة إلى "بدء التحضيرات لفعالية المسير العسكري في مدينة إدلب (شمال) بمناسبة الذكرى الأولى للتحرير".
ولفتت إلى "وصول الطائرات الشراعية إلى ساحة الأمويين في دمشق، ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى الأولى للتحرير".
وفجر الاثنين، شهدت مساجد سوريا، "تكبيرات النصر" بالتزامن مع حلول الذكرى السنوية الأولى لسقوط نظام الأسد، بدعوة من وزارة الأوقاف.
كما أدى الرئيس السوري أحمد الشرع صلاة الفجر في المسجد الأموي بدمشق، وقال في كلمة عقب الصلاة: "من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها بإذن الله، سنعيد سوريا قوية ببناء يليق بحاضرها وماضيها، ببناء يليق بحاضرة سوريا العريقة"، وفق وكالة "سانا".
ومنذ أيام، يحتفل السوريون في مختلف محافظات البلاد بالخلاص من نظام الأسد عبر معركة "ردع العدوان" التي بدأت في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 في محافظة حلب (شمال)، قبل أن يتمكن الثوار من دخول العاصمة دمشق بعد 11 يوما.
ويرى السوريون أن الخلاص من نظام الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 يمثل نهاية حقبة طويلة من القمع الدموي، تخللتها انتهاكات جسيمة بحق المدنيين، لا سيما خلال سنوات الثورة الـ14.