أوكرانيا.. سماع دوي أصوات انفجارات في العاصمة كييف
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة، أن هناك دوي لأصوات انفجارات متتالية في العاصمة الأوكرانية كييف.
ومساء أمس الخميس، أعلنت أوكرانيا أنه لا توجد محادثات مقررة مع روسيا خلال مؤتمر ميونيخ للأمن، الذي يُعقد في الفترة من 14 إلى 16 فبراير 2025.
بينما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن لقاء في العاصمة الألمانية ميونيخ بين "أشخاص رفيعي المستوى" من موسكو وكييف وواشنطن.
وقال ترامب أن أوكرانيا ستكون شريكًا في أي محادثات تهدف إلى إنهاء النزاع مع روسيا، معربًا عن اعتقاده بأن نظيره الروسي فلاديمير بوتين يسعى إلى إنهاء القتال.
وخلال حديثه مع الصحفيين في البيت الأبيض، أشار ترامب إلى أنه أجرى اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الروسي، موضحًا أنه يثق بأن بوتين سيخبره إذا لم يكن راغبًا في التوصل إلى تسوية سلمية.
كما شدد الرئيس الأمريكي على أن أوكرانيا ستحظى بدور في أي مفاوضات مستقبلية تهدف إلى إنهاء الحرب، مؤكدًا ضرورة وضع حد لهذا النزاع
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوكرانيا كييف أصوات انفجارات
إقرأ أيضاً:
انفجارات تهز طهران ونطنز وترامب يدعو إلى إخلاء العاصمة الإيرانية فورًا
طهران
شهدت العاصمة الإيرانية طهران ومحيط منشأة نطنز النووية مساء اليوم سلسلة انفجارات عنيفة، وسط تكتم رسمي من السلطات الإيرانية بشأن طبيعة هذه التفجيرات ومصادرها. وتأتي هذه التطورات في ظل أجواء إقليمية مشحونة وتصعيد كلامي من الجانب الأمريكي.
وتزامن ذلك مع نشر البيت الأبيض رسالة جديدة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، دعا فيها إلى إخلاء العاصمة الإيرانية، قائلاً:
“لقد كررت مرارًا وتكرارًا: لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي. كان يجب عليهم توقيع الاتفاق الذي طُلب منهم توقيعه. يا له من عار، يا له من إهدار للأرواح البشرية! على الجميع إخلاء طهران فورًا”.
وأضاف ترامب في تصريح منفصل:
“أمريكا أولاً تعني أمورًا عظيمة كثيرة، منها أن إيران لا يجب أن تمتلك سلاحًا نوويًا. لنجعل أمريكا عظيمةً مجددًا”.
وتزامن هذا التصعيد السياسي مع تحرك عسكري أمريكي لافت، تمثل في توجه حاملة طائرات أمريكية إلى مياه الشرق الأوسط، مما أثار تكهنات حول احتمال انخراط الولايات المتحدة في عملية عسكرية مباشرة ضد أهداف إيرانية، لا سيما تلك المتعلقة بالبرنامج النووي.
ولم تصدر حتى لحظة إعداد هذا التقرير أي بيانات رسمية من الجانب الإيراني توضح طبيعة الانفجارات أو خلفياتها.