«زكِّ» تستهدف 2800 يتيم في 1181 أسرة
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةأطلقت مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي حملتها الرمضانية السنوية «زكِّ»، التي تهدف إلى تقديم الدعم المستدام لأسر الأيتام في إمارة الشارقة والمناطق الوسطى والشرقية، من خلال مشاريع إنسانية واجتماعية واقتصادية.
تشمل الحملة مشاريع مثل «الزكاة» لتوجيه أموال الزكاة للمستحقين، و«المير الرمضاني» لتوفير احتياجات الأسر طوال الشهر، و«فطّرهم» لتقديم وجبات إفطار، و«عطية رمضان» لتوزيع الهدايا على الأسر التي تواجه ظروفاً خاصة.
وقالت منى بن هده السويدي، مدير عام المؤسسة، إن الحملة تركّز هذا العام على تعزيز التكافل الاجتماعي، وضمان وصول أموال الزكاة والتبرعات إلى المستحقين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي الشارقة الشارقة للتمكين الاجتماعي الحملة الرمضانية رمضان شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
«بيت الزكاة والصدقات» يبدأ ذبح الأضاحي لتوزيعها على المستحقين في المحافظات
بدأ «بيت الزكاة والصدقات»، تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، صباح اليوم الجمعة، أول أيام عيد الأضحى المبارك، أعمال ذبح الأضاحي من الأبقار والخراف، وذلك عقب الانتهاء من صلاة العيد مباشرة، والتي ستستمر حتى مغرب آخر أيام التشريق الثلاثة، ضمن حملة «صك الأضحية» لعام 2025، تحت شعار: «أرضِ ربَّكَ وأطعمْ مستحقًّا».
وأوضح البيان الصادر عن «بيت الزكاة والصدقات» اليوم الجمعة، الموافق 6 يونيو 2025م، أنه سيتم توزيع 2 كيلو لحوم بلدية على مئات الآلاف من المستحقين في جميع المحافظات، في إطار التيسير على المضحين من داخل مصر وخارجها الذين أنابوا «بيت الزكاة والصدقات» في أداء شعيرة الأضحية، لضمان وصول لحومها إلى المستحقين من الأُسَر الأولى بالرعاية، وخاصة في القرى والنجوع والمناطق النائية والحدودية.
وأشار البيان إلى أن عشرات الآلاف من المضحين شاركوا في حملة «صك الأضحية» التي أطلقها «بيت الزكاة والصدقات» للعام الثاني على التوالي، وذلك لتوزيع اللحوم على المستحقين وفق قوائم دقيقة تغطي كل محافظات الجمهورية، بعد الانتهاء من مراحل الذبح، والتشفية، والتقطيع، وتبريد اللحوم، لضمان وصولها طازجة وآمنة للأسر المستحقة، إعمالًا لقول النبي ﷺ كما روته السيدة عائشة رضي الله عنها:
«ما عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ يَوْمَ النَّحْرِ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمِ، إِنَّهُ لَيَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِقُرُونِهَا وَأَشْعَارِهَا وَأَظْلَافِهَا، وَإِنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِنَ اللَّهِ بِمَكَانٍ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ عَلَى الأَرْضِ، فَطِيبُوا بِهَا نَفْسًا».[سنن الترمذي]