موقع 24:
2025-10-13@12:17:47 GMT

حقائق عن السياسة والاقتصاد

تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT

حقائق عن السياسة والاقتصاد

البروفيسور جيجوش دابليو كوودكو هو جامعي ومفكر كبير في مجال الاقتصاد والسياسة، وهو أحد المهندسين البارزين في مجال الإصلاحات الهيكلية في بولونيا عندما كان وزيرا للمالية لسنوات، وله أزيد من ثلاثين كتابا ترجمت إلى لغات عدة. تفسر حسب هذا الخبير مفاهيم علم الاقتصاد الصعبة ومفاهيم علم السياسة أفضل تفسير باستخدام كلمات بسيطة ومعبرة؛ ويفترض أن يصف الفاعلون الاقتصاديون والسياسيون ما يجري ويفسرونه ولكن المشاكل تطرأ عندما:

يكونون على علم بما يحدث، لكنهم لا يستطيعون إقناعنا.


أو لا يعلمون، ولكنهم يحاولون إقناعنا على أي حال.
أو يعلمون أن حقيقة الأمور تختلف كما يحاولون إقناعنا بها
في الحالة الأولى لا يسعنا إلا أن نحاول مساعدتهم في إيصال الرسالة.وفي الحالة الثانية، عندما لا يعلم هؤلاء الأشخاص كيف تجري الأمور فعليا ومع ذلك يحاولون إقناعنا، فإنهم يكونون على خطأ بيِّن؛ ومن الضروري عندئذ أن نناقشهم بهدوء، وأن نعير اهتمامنا للرأي الاَخر، لأن كل شخص من الممكن أن يكون على خطأ.
وفي الحالة الثالثة وهي الأسوأ أي عندما يتعمد الأشخاص نشر الأكاذيب في مجال المال والاقتصاد والسياسة، لأن المهم عندهم هو النتائج لا الحقيقة.
ونحن نتذكر ما جرى في شتاء 2006، عندما وجدت العديد من الأسر الأميركية الأكثر فقراً، والتي عرضت عليها القروض العقارية الرهنية، نفسها غير قادرة على سداد ديونها. وبدأت البنوك في مصادرة الممتلكات، كما بدأ المالكون المثقلون بالديون في بيع ممتلكاتهم قبل أن تصادرها البنوك، مما أدَّى إلى عدم التوازن بين العرض والطلب في سوق العقار وانخفضت الأسعار. وهكذا، وجدت البنوك ومضاربوها «الانتحاريون» أنفسهم بمساكن مصادرة وغير قابلة للبيع، وباستثمارات لا قيمة لها إضافة إلى مشاكل السيولة... وتحولت أزمة الرهون العقارية إلى أزمة بنكية، وانهار البنك الأميركي الشهير ليما براثرز، وانخفضت أعمال البنوك الأخرى مؤدية إلى انخفاض حاد في المراكز المالية الدولية الرئيسية، وعبرت الأزمة في النهاية من الولايات المتحدة والمحيط الأطلسي لتصل إلى البنوك الأوروبية الكبرى، لتحدث أزمة اقتصادية عالمية؛ فالفاعلون تعمدوا الحيل وكانت أقاويلهم مخالفة لسلطان الحق والصواب.
ومما يزيد الطين بلة أن هناك علاقة وطيدة بين أصحاب المال والاقتصاد والسياسة، وعندما يدخل الأولون بحر السياسة ويتفننون جميعا في رسم معالم الأكاذيب في المجال السياسي العام، فهنا الكارثة.
وقد تنبأ السوسيولوجي ماكس فيبر لهاته الظواهر، وأفتى في زمانه بأن السياسي عليه أن يتمتع بثلاث صفات محددة وإلا فالفساد السياسي سيكون هو القاعدة في حلبة الصراع السياسي: الشغف والشعور بالمسؤولية وبعد النظر.
والمتتبع لما تجود به الوقائع السياسية في الدول الغربية وبالأخص في أميركا سيخرج بقناعة مفادها أن هاته الصفات العلية يغيب جزء كبير منها، وأن العديد من أنواع والحيل والخداع تطبع الحياة السياسية والاقتصادية؛ وأن ما يقال عن النقاء السياسي الديمقراطي الغربي مجرد أوهام، وأن ما يجري سرا وعلنا من قضايا الفساد واستغلال النفوذ والابتزاز والارتشاء والدخول في مفاوضات غير سليمة للوصول إلى المبتغى هي من الأمور الممكنة...
ومن أراد أن يغوص في محيط عالم السياسة هذا فليتابع مسلسل «بيت الأوراق» والذي بلغ حد الشهرة العالمية ليس فقط لأنه غاص في أعماق السياسة الداخلية الأميركية، وأبرز ما يدور في أروقة وصالات الكونغرس الأميركي والبيت الأبيض، وإنما أيضا بسبب الأداء التمثيلي الخاص للممثلين الذين أظهروا جانبا من الحياة السياسية الشخصية والرسمية للفاعلين السياسيين الأميركيين ومقربيهم.... وأبان هذا المسلسل عن قوة اللوبيات والضغوطات المختلفة التي تمارس وراء الستار في الولايات المتحدة.
ويُقدّم لنا أيضا المسلسل كلاير أندروود، وهي زوجته التي تُشاركه حلم الوصول في السلطة وهما معا يتجردان من كل القواعد السليمة للوصول إلى البيت الأبيض.
يجسد المسلسل وخروج البطل منه، بعد أن أدين بالتحرش الجنسي، وهاته المرة في عالم الواقع، تلوث عالم السياسة داخل المجتمعات الغربية، وأن ما يدور فوق وتحت حشائشه معقد ولا ينجح فيه إلا من أجاد أبجدياته وقيادة السفينة في محيطات صعبة، وبدون أية مبادئ ديمقراطية كما تدرس في مادة علوم السياسة النظرية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية العالم

إقرأ أيضاً:

بين سلاح حماس وخطة ترامب| القاهرة تُمسك بخيوط السلام في غزة وتوازن بين السياسة والإنسانية

في لحظة تداخل فيها صوت المفاوضات مع أصداء الحرب، تعود غزة مجدداً إلى واجهة الحدث العالمي.

فبين أنقاض المنازل وصرخات الأطفال، وبين قاعات التفاوض المغلقة، يتبلور اتفاق جديد لوقف إطلاق النار، تحاول من خلاله واشنطن أن تعيد إحياء مسار السلام، فيما تواصل القاهرة حمل مسؤوليتها التاريخية كحائط صد إنساني وسياسي في آنٍ واحد.

وبينما لا تزال معضلة سلاح حركة حماس تثير الجدل داخل الغرف المغلقة، بدأت تتكشف ملامح الخطة الأمريكية التي تتضمن نشر قوة استقرار دولية في القطاع، بمشاركة عربية وإسلامية واسعة، في محاولة لتحقيق توازن دقيق بين الأمن والسيادة والمصالحة الوطنية الفلسطينية.

أسلحة حماس الثقيلة.. عُقدة المفاوضات الكبرى

لا يزال ملف تفكيك سلاح حماس الثقيل أحد أكثر القضايا حساسية في مفاوضات وقف إطلاق النار.

مصادر أميركية نقلت لموقع "أكسيوس" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يأمل أن يؤدي الاتفاق الجاري بشأن غزة إلى استئناف عملية السلام في الشرق الأوسط، مشيرةً إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد خطوات عملية لتطبيق "خطة أمنية جديدة" تبدأ بنشر قوة استقرار دولية قبل أي حديث عن تفكيك السلاح.

ووفقاً للتفاصيل التي كشفتها تلك المصادر، فإن تفكيك أسلحة حماس الثقيلة لن يتم فوراً، بل سيكون المرحلة الأخيرة بعد استكمال انتشار القوة الدولية التي ستضم عناصر من الولايات المتحدة ودول عربية وإسلامية.

قوة المراقبة.. أميركية عربية تركية

تتضمن الخطة تشكيل لجنة لمراقبة وقف إطلاق النار، قوامها ضباط من الولايات المتحدة ومصر وقطر وتركيا والإمارات العربية المتحدة، لضمان التنفيذ الفعلي لبنود الاتفاق.

وذكرت المصادر، أن حوالي 200 جندي وضابط أمريكي سيشاركون ضمن قوة المهام الدولية، وإن كانوا لن ينتشروا ميدانياً داخل غزة نفسها، وإنما سيعملون من مراكز مراقبة قريبة من الحدود.

والتقى أمس الجمعة كل من ستيف ويتكوف، المبعوث الأميركي الخاص للشرق الأوسط، وجاريد كوشنر، مستشار الرئيس ترامب، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وكبار المسؤولين العسكريين الإسرائيليين، وناقشوا آلية مراقبة وقف النار وخطط انتشار القوة الدولية داخل القطاع.

نقل القوات وانسحاب تدريجي

تشير الخطة الأمريكية ، إلى أن الجيش الإسرائيلي سينسحب تدريجياً من المناطق التي يحتلها في غزة، ليحل مكانه عناصر من الدول العربية والإسلامية المشاركة في القوة الجديدة.

العملية قد تستغرق عدة أشهر، وستتبعها مراحل متتالية تشمل تفكيك المنشآت العسكرية التابعة لحماس، ثم إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والإفراج عن السجناء الفلسطينيين، بما يضمن توازناً رمزياً وإنسانياً بين الجانبين.

ويؤكد مسؤولون أمريكيون أن هذه المراحل ستكون مترابطة زمنياً وسياسياً، بمعنى أن أي تأخير أو خرق في بند من البنود قد يؤدي إلى تجميد الاتفاق بأكمله.
وهو ما يجعل الدور المصري محورياً في ضمان استمرارية التفاهمات، لما تملكه القاهرة من ثقة متبادلة مع كل الأطراف المعنية.

حماس.. السلاح شرعي ومحل تفاوض داخلي

على الجانب الفلسطيني، لا يبدو أن ملف سلاح حماس سيمر بسهولة.

فقد أعلن المتحدث باسم الحركة حازم قاسم ، أن سلاح المقاومة سيُناقش داخل الإطار الوطني الفلسطيني وليس على طاولة المفاوضات الدولية، مؤكداً أن "سلاح حماس شرعي للدفاع عن الشعب الفلسطيني"، وأن الحركة تتحمل "مسؤولية وطنية لإيجاد صيغة توافقية تحافظ على حق الدفاع وتضمن وحدة القرار الفلسطيني".

هذا التصريح يعكس رغبة حماس في تحييد ملف السلاح عن الضغوط الخارجية، وربطه بالحوارات الداخلية التي ستجري قريباً في القاهرة، في إطار ما يُتوقع أن يكون أوسع حوار وطني فلسطيني منذ سنوات.

القاهرة على موعد جديد مع التاريخحوار وطني شامل في العاصمة المصرية

من المقرر أن تستضيف القاهرة خلال الأيام المقبلة مؤتمراً وطنياً فلسطينياً شاملاً، لبحث مستقبل قطاع غزة بعد توقيع اتفاق وقف النار.

المؤتمر الذي ستدعو إليه مصر، بدعم من الولايات المتحدة وقطر وتركيا، سيبحث عدة ملفات حساسة، في مقدمتها آليات إعادة الإعمار، وخطة الانسحاب الإسرائيلي، وملف سلاح الفصائل الفلسطينية.

ويقول الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن مؤتمر القاهرة سيشكل اختباراً حقيقياً لقدرة الفلسطينيين على صياغة رؤية موحدة لمستقبل غزة، مؤكداً أن نجاحه مرتبط بمدى استعداد الفصائل للتنازل المتبادل و"ترسيخ مبدأ الدولة الفلسطينية الجامعة بدلاً من سلطة الفصائل".

شرم الشيخ.. بوابة الاتفاق الأميركي إلى غزة

قبل هذا المؤتمر المنتظر، كانت مدينة شرم الشيخ قد شهدت على مدار الأيام الماضية مفاوضات مكثفة وغير مباشرة بين إسرائيل وحماس، برعاية مصرية قطرية أميركية، وبمشاركة تركية، أسفرت عن الإعلان مساء الأربعاء الماضي عن المرحلة الأولى من الخطة الأميركية لوقف الحرب.

ويقول مراقبون إن نجاح المفاوضات في شرم الشيخ لم يكن وليد المصادفة، بل نتيجة تحرك دبلوماسي مصري منسّق مع واشنطن وتل أبيب والعواصم العربية، هدفه الأول وقف نزيف الدم في غزة وتهيئة المناخ لمحادثات سياسية أوسع.

القاهرة تُوازن بين الأمن والسياسة والإنسانقوافل المساعدات.. عنوان الدبلوماسية الإنسانية

في الوقت الذي كانت فيه القاعات تغص بالمفاوضين، كانت شاحنات المساعدات المصرية تشق طريقها نحو غزة.

فقد تحركت قافلة المساعدات الإنسانية رقم 48، حاملة آلاف الأطنان من المواد الغذائية والإغاثية والطبية، في مشهد يعكس تصميم مصر على ألا تنفصل السياسة عن الإنسان.

وأكدت قناة "القاهرة الإخبارية" أن هذه القوافل المتكررة أصبحت رمزاً لنهج مصري متواصل يرى في دعم غزة واجباً قومياً وإنسانياً لا ينفصل عن الأمن القومي ذاته.

الأمم المتحدة.. ننتظر الضوء الأخضر

وفي السياق ذاته، أكدت الأمم المتحدة أنها تملك نحو 170 ألف طن متري من المساعدات الإنسانية الجاهزة للدخول إلى غزة، لكنها تنتظر الضوء الأخضر من إسرائيل للسماح بإدخالها.
وقال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، إن ما تم إدخاله خلال الأشهر الماضية لم يتجاوز 20% من الاحتياجات الفعلية، محذراً من كارثة إنسانية إذا لم تتسارع الإجراءات.

إسرائيل توافق على إطار اتفاق.. ومصر تضمن التنفيذ

أعلنت الحكومة الإسرائيلية موافقتها على إطار اتفاق يشمل وقف العمليات العسكرية وإطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين في غزة، سواء أحياء أو موتى، تمهيداً لبدء تنفيذ وقف إطلاق النار الكامل.
ونقلت القناة الإسرائيلية "12" أن الاتفاق لقي ترحيباً من الأمم المتحدة وعدد من القوى الإقليمية، وعلى رأسها مصر التي لعبت الدور الحاسم في صياغة التفاهمات وضمان تطبيقها.

اللواء محمد حمد: مصر صنعت التوازن بين الأمن والإنسانية

في تعليقه على الاتفاق والتحركات الجارية، قال الخبير الاستراتيجي اللواء محمد حمد إن مصر أثبتت مجدداً أنها الضامن الحقيقي للاستقرار في الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن القاهرة نجحت في الجمع بين الضغط السياسي والتدخل الإنساني في آنٍ واحد.

وأوضح اللواء حمد أن وقف إطلاق النار ليس مجرد نتيجة تفاوضية، بل هو ثمرة لعمل دبلوماسي مصري دؤوب بدأ منذ اليوم الأول للأزمة، لافتاً إلى أن "القاهرة تحركت في ثلاثة اتجاهات متوازية: أولها الوساطة السياسية، وثانيها التحرك الإنساني عبر القوافل المتواصلة، وثالثها التنسيق الأمني لمنع امتداد الصراع".

وأضاف أن مصر "لم تتعامل مع القضية من منظور إغاثي فقط، بل من زاوية استراتيجية، تهدف إلى إعادة بناء الثقة بين الأطراف المتصارعة وتهيئة المناخ لاستئناف العملية السياسية الشاملة".

رسالة القاهرة: السلام لا يُفرض بالقوة

وشدد اللواء محمد حمد على أن موقف مصر كان واضحاً منذ البداية: لا يمكن لأي تسوية أن تنجح طالما تُركت غزة تحت الحصار والجوع.
وقال إن القاهرة كانت الطرف الوحيد القادر على التحدث إلى الجميع دون استثناء، بفضل علاقاتها المتوازنة مع واشنطن وتل أبيب والفصائل الفلسطينية.

وأضاف أن "التحرك المصري منح الاتفاق الجديد مصداقية حقيقية"، مشيراً إلى أن مصر لا تسعى إلى أضواء سياسية، بل إلى استعادة روح العدالة التي افتقدها الشرق الأوسط منذ عقود.

أبعاد إنسانية وأمنية للاتفاق

يرى اللواء محمد حمد أن نجاح وقف إطلاق النار، إذا التزم به الطرفان، سيفتح الباب أمام مرحلة جديدة من إعادة الإعمار، ويمهّد لعودة التنسيق الأمني الإقليمي في مواجهة الإرهاب والتطرف.
وقال إن مصر تدرك أن التهدئة الدائمة في غزة ليست هدفاً بحد ذاتها، بل وسيلة لتحقيق استقرار أوسع يشمل الحدود المصرية والفلسطينية والإسرائيلية، مما يجعل الاتفاق خطوة في طريق طويل نحو الأمن الشامل.

تحرك مصري يتجاوز حدود السياسة

يؤكد الخبير الاستراتيجي أن ما تقوم به مصر ليس مجرد وساطة، بل قيادة ميدانية حقيقية في العمل الإنساني، وأن القاهرة باتت الجهة الأكثر ثقة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في تنسيق مرور المساعدات عبر معبر رفح.
كما لفت إلى أن تكرار إرسال القوافل المصرية يؤكد أن الدولة المصرية تنظر إلى معاناة غزة كـ"أزمة إنسانية تخص الأمة كلها"، وليست شأناً إقليمياً محدوداً.

الأمل يعود إلى غزة ببوابة مصر

من بين هدير الشاحنات المصرية التي تشق طريقها إلى غزة، وداخل غرف المفاوضات التي تتشابك فيها مصالح العالم، تبرز مصر كصوت العقل في زمن الانقسام، وكجسر يعبر فوق النيران نحو سلامٍ طال انتظاره.
فالهدنة الحالية ليست نهاية الحرب، لكنها بداية الأمل، ورسالة تؤكد أن السلام لا يُفرض بالقوة، بل يُصنع بالثقة، وبأيدٍ تعرف أن للإنسان قيمة تتجاوز كل الحسابات السياسية.

طباعة شارك حماس النار غزة ترامب الولايات المتحدة

مقالات مشابهة

  • كاتب فرنسي: هكذا تؤثر الشعبوية على السياسة الخارجية
  • الفساد والاقتصاد والتهميش.. 3 عوامل أشعلت احتجاجات جنوب آسيا
  • خمس حقائق عن الشرق الأوسط الجديد
  • ثمن الفوضى.. عندما تصبح السياسة الخارجية رهينة المزاج
  • أمين البحوث الإسلاميَّة: الإيمان والعِلم طريقان متكاملان والدِّين لا يتعارض مع حقائق الكون والعقل
  • خبراء التمويه.. حقائق مدهشة عن عالم الأخطبوطات المذهل
  • جامعة قطر تستضيف المؤتمر الدولي الثامن لريادة الأعمال من أجل الاستدامة والتأثير 2025
  • المشاط تلتقي المفوض الأوروبي للبيئة والمياه والاقتصاد الدائري
  • بين سلاح حماس وخطة ترامب| القاهرة تُمسك بخيوط السلام في غزة وتوازن بين السياسة والإنسانية
  • المهندس أحمد بدر يكشف لـ «حقائق وأسرار» ملامح خطة تطوير صناعة الغزل والنسيج في مصر