«صحة البحيرة» تعلن تسليم العمل لدفعة أطباء العلاج الطبيعي
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
تبدأ إدارة الموارد البشرية بمديرية الصحة والسكان بالبحيرة غداً، أعمال إجراءات تسليم العمل للدفعة الجديدة من أطباء العلاج الطبيعي المكلفين بالعمل بالمحافظة، كما حددت جدول تسليم العمل في مختلف المراكز.
إجراء الكشف الطبي على أطباء العلاج الطبيعيوأوضحت مديرية الصحة في البحيرة أنه يتم إجراء الكشف الطبي عليهم، كما يتم تنفيذ إجراءات تسليم العمل لمن أنهى الكشف الطبي، وكذلك إنهاء إجراءات التجنيد بالنسبة للأطباء الذكور.
وكلفت مديرية الصحة في البحيرة الدكتورة آلاء علي البسيوني، مدير إدارة الموارد البشرية بالمديرية، بتسهيل مهمة استلام العمل لأطباء العلاج الطبيعي الجدد، على النحو المبين بالجداول المعلنة بقسم التعيينات، منعًا للتكدس والازدحام.
وذكرت مديرية الصحة أنه يتم تسليم العمل بإدارة الموارد البشرية بالمديرية الجديدة، طبقا لمحل الإقامة حسب الجداول المحدد، وجاءت كالآتي:-
- الأحد «دمنهور، إيتاي البارود، أبو حمص، أبو المطامير»
- الاثنين «المحمودية، رشيد، إدكو»
- الثلاثاء «الدلنجات، شبراخيت، حوش عيسى»
- الأربعاء «كفر الدوار، وادي النطرون»
- الخميس «الرحمانية، كوم حمادة، التحرير، غرب النوبارية»
تسجيل الرغبات لأطباء العلاج الطبيعي الجددوكلفت المديرية الدكتورة هبة عبدالكريم، مدير إدارة العلاج الطبيعي بالمديرية، بعمل جوجل فورم لتسجيل الرغبات لأطباء العلاج الطبيعي الجدد، وتم عمل تنسيق لهم، لتوزيعهم حسب الرغبات وحسب احتياجات كل مستشفى وكل إدارة صحية.
وأوضحت مديرية الصحة في البحيرة أنه تم إغلاق الفورم طبقا للفترة المقررة والتى تم تحديدها سابقا والتنويه عنها أكثر من مرة على الصفحة الرسمية لمديرية الصحة بالبحيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة البحيرة مديرية الصحة بالبحيرة البحيرة أطباء العلاج الطبیعی مدیریة الصحة تسلیم العمل فی البحیرة
إقرأ أيضاً:
وزير الري: العلم ضرورة حتمية لتحسين إدارة الموارد المائية وتعظيم كفاءة استخدامها
قال وزير الموارد المائية والري الدكتور هاني سويلم إن المياه باتت من أكثر القضايا العالمية إلحاحًا، موضحا أن العلم ليس رفاهية، بل ضرورة حتمية لتحسين إدارة الموارد المائية وتعظيم كفاءة استخدامها.
جاء ذلك في كلمة الوزير خلال الاحتفال رفيع المستوى الذي عٌقد بالعاصمة الفرنسية باريس بمناسبة مرور 50 عامًاً على انطلاق البرنامج الهيدرولوجي الدولي، بحضور عدد من الوزراء البارزين حول العالم للمشاركة في هذه المناسبة المهمة.
وقدم الدكتور سويلم خلال كلمته بتحية خاصة إلى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة يونسكو على تنظيم هذا الحدث البارز والذي يأتي في وقت يشهد فيه العالم تصاعداً غير مسبوق في التحديات المائية.
وأضاف أن المرحلة التاسعة من البرنامج الهيدرولوجي الدولي لليونسكو تحت شعار (العلم من أجل عالم آمن مائياً في بيئة متغيرة) تمثل دعوة واضحة لتوظيف البحث العلمي والابتكار في خدمة الأمن المائي.
وتابع "أن أولويات هذه المرحلة تشمل (البحث العلمي والابتكار - التعليم في ظل الثورة الصناعية الرابعة - المعرفة القائمة على البيانات - الإدارة المتكاملة للموارد المائية - الحكم القائم على العلم)، وهي جميعها أدوات عملية لا غنى عنها لتحسين مستقبل المياه عالميًا".
وتناول أبرز التحديات التي تواجه قطاع المياه في مصر، مشيرا إلى أن البلاد تعتمد بشكل شبه كلي على نهر النيل لتلبية احتياجاتها المائية، ومع انخفاض نصيب الفرد إلى نحو نصف المعدل العالمي الآمن الذي يُعد مرجعًا دوليًا لقياس الندرة المائية الشديدة، أصبحت مصر من بين الدول الأشد ندرة في المياه، مما يستدعي تبنّي سياسات مائية تركز على الكفاءة والابتكار والاعتماد على الحلول العلمية.
وأشار إلى أن السياسة المصرية ثابتة في دعم التعاون والتكامل الإقليمي، سعيًا لتحقيق الازدهار لجميع دول حوض النيل، منوهًا بأن مصر تقدر وتدعم جهود منظمة يونسكو والبرنامج الهيدرولوجي في تنفيذ مشروع FRIEND-Nile الذي يعد منصة محورية للتعاون العلمي والبحث الهيدرولوجي وتبادل البيانات بين دول الحوض.
ولفت إلى مجالين محوريين يمكن أن يسهما في تعزيز التعاون الإقليمي وهما: التنبؤ الهيدرولوجي، والمياه الخضراء، موضحًا أن التباين المناخي الكبير بدول الحوض، بجانب الأنماط المطرية غير المنتظمة، وزيادة الطلب على المياه وغياب تبادل البيانات بين الدول، كلها عوامل تُحتّم الاعتماد على نمذجة هيدرولوجية متقدمة وتوقعات مناخية دقيقة، وهذه الأدوات العلمية توفر لغة مشتركة للحوار وأساسًا لفهم متبادل ومتوازن لاحتياجات دول المنبع والمصب، بما يدعم بناء الثقة وتنسيق تشغيل السدود وإعداد خطط للتعامل مع الجفاف.
وفيما يخص المياه الخضراء وهي مياه الأمطار التي تخزن في التربة والمستخدمة من قبل النباتات، قال وزير الري إنها المصدر الأساسي للرطوبة في 80% من الزراعة العالمية، كما أنها تدعم الأمن الغذائي لمليارات البشر.
وأكد أن غياب المياه الخضراء عن استراتيجيات المياه الوطنية والإقليمية يُعد ثغرة ينبغي تداركها عبر نهج شمولي على مستوى حوض النيل، يدمج المياه الخضراء في التخطيط الهيدرولوجي والسياسات الزراعية وجهود الحفاظ على النُظم البيئية واستراتيجيات بناء السلام.
اقرأ أيضاًوزير الري يبحث أعمال حماية الشواطئ بسواحل مصر الشمالية
وزير الري: توفير الاحتياجات المائية فور طلبها من المنتفعين خلال إجازة العيد
وزير الري يؤكد أهمية تعزيز مشاركة الأفراد والمنظمات في فعاليات أسبوع القاهرة الثامن للمياه