سارة الطوخي لبودكاست«يبان عادي»: رحلة البحث عن علم التجميل جعلتني أترك طب الأسنان
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
قالت سارة الطوخي، خبيرة التجميل، إنها غيرت مجال تخصصها من الأسنان إلى الحقن والتجميل، موضحة أنها حصلت على كورس واحد في هذا المجال، ولكنها اكتشفت أنه عالم واسع من المعرفة لم تكن تعلم بوجوده.
رحلة بحث متواصلةوشددت «الطوخي»، خلال حوارها ببودكاست «يبان عادي»، والذي تقدمه يسرا الليثي، من إنتاج الشركة المتحدة، برعاية البنك الأهلي، على أنها لم تكتفِ بالدراسة النظرية، بل بدأت في البحث عن أفضل الأماكن عالميًا لدراسة الحقن والتجميل، فانتقلت من مكان إلى آخر، لتتعلم من الخبراء مباشرة في العيادات ومراكز التجميل العالمية.
وأضافت أنها خلال رحلة تعلمها خاضت العديد من التجارب الميدانية في العديد من العيادات المختلفة، حيث تعرفت على متخصصين في مجال التجميل والحقن، عملت في عيادات مختلفة، وسافرت لاكتساب المعرفة من مصادرها الأصلية.
وأوضحت أنها بعد سنة ونصف من البحث والتنقل، قررت الاستقالة من عملها بمجال طب الأسنان، والتفرغ لاستكشاف هذا العالم، رغم صعوبة إقناع عائلتها بالتخلي عن فكرة الدكتوراه والجامعة، قائلة: «قولتلهم دي حياتي ودي تجربتي وأنا هسعى وهكمل ده وهجرب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سارة الطوخي الطوخي الشركة المتحدة يسرا الليثي
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يتوقع أخبارا سارة ويبحث إعادة الإعمار مع واشنطن
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن هذا الأسبوع "قد يحمل أخبارا سارة لنا جميعا ويضع حدا لإراقة الدماء"، في إشارة إلى تقدم محتمل في المفاوضات لإنهاء الحرب المستمرة مع روسيا منذ نحو 3 أعوام.
وأضاف زيلينسكي، في تصريحات اليوم الأربعاء، أن مسؤولين أوكرانيين سيجرون محادثات مع نظرائهم الأميركيين بشأن إعادة الإعمار والتنمية الاقتصادية بعد الحرب، ضمن خطة أوسع للسلام تتضمن 20 نقطة، من المقرر تسليمها قريبا إلى الولايات المتحدة.
وفي سياق متصل، أكد الرئيس الأوكراني استعداده لإجراء انتخابات خلال 60 إلى 90 يوما إذا ضمنت الولايات المتحدة وأوروبا الأمن اللازم، رغم استمرار الأحكام العسكرية التي تحظر الاقتراع أثناء الحرب.
وأوضح زيلينسكي أن ذلك يتطلب تعديلات على قانون الانتخابات، مشيرا إلى أنه طلب من نواب كتلته البرلمانية إعداد التعديلات اللازمة.
معركة بوكروفسكوتأتي تصريحات زيلينسكي في حين يواصل الجيش الأوكراني التصدي لهجوم مدرع روسي على مدينة بوكروفسك شرق البلاد، في وقت أعلنت موسكو سيطرتها الكاملة على المدينة، وهو ما تنفيه كييف التي تقول إنها لا تزال تسيطر على الجزء الشمالي منها.
وفي الإطار الدبلوماسي، بحث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع نظيره الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريديريش ميرتس سبل إحراز تقدم في حل النزاع، وفق ما أعلن قصر الإليزيه.
ومن المقرر أن يجتمع قادة ما يعرف بـ"تحالف الراغبين" غدا الخميس عبر الاتصال المرئي لمناقشة ضمانات أمنية في سياق وقف محتمل لإطلاق النار أو اتفاق سلام مستقبلي، بمشاركة زيلينسكي.