صدى البلد:
2025-05-27@20:36:53 GMT

غير مكلفة .. أفكار لديكور استقبال شهر رمضان

تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT

بدأت البيوت في تزيين المنازل بديكور لشهر رمضان و هناك العديد من أفكار الديكور الرمضاني غير المكلفة التي يمكنك تنفيذها بسهولة في المنزل لإضفاء جو روحاني ومميز، ومنها:

1. الفوانيس الورقية

اصنعني فوانيس من الورق الملون أو الكرتون المقوى وزينيها بنقوش إسلامية أو نجوم وهلال، ثم علقيها في زوايا المنزل أو فوق طاولة السفرة.

2. الزينة المضيئة

استخدمي أضواء الزينة (LED) أو الفروع المضيئة لتزيين النوافذ أو المداخل، مما يضفي لمسة دافئة ومشرقة على المكان.

3. لوحات قرآنية وعبارات رمضانية

اطبعي آيات قرآنية أو أدعية خاصة برمضان على ورق ملون، وألصقيها على الجدران داخل إطارات بسيطة أو علقّيها باستخدام خيوط من الخيش أو الستان.

4. مفرش طاولة رمضاني

استخدمي قماشًا مزخرفًا بنقوش شرقية أو رمضانية كمفرش للسفرة، أو قومي بتزيينه بنفسك باستخدام ألوان القماش وأقلام التحديد.

5. هلال ونجوم من الفوم أو الورق

قصي أشكال الهلال والنجوم من الفوم الذهبي أو الفضي وعلقيها على الجدران أو النوافذ باستخدام خيط رفيع لمظهر أنيق.

6. برطمانات زجاجية مضيئة

املئي برطمانات زجاجية بحبات التمر أو الشموع الصغيرة، أو زينيها بأضواء صغيرة، وضعيها كديكور على طاولة السفرة أو في أركان المنزل.

7. ركن الضيافة الرمضاني

خصصي زاوية صغيرة لتكون ركنًا للضيافة، رتبي عليها التمر، الماء، العصائر، والكنافة في صينية مزينة بشكل جذاب.

8. زينة الحائط بالأقمشة الملونة

علقي قطعة قماش شرقية بنقوش تراثية على الحائط كخلفية مميزة، أو استخدمي شال ملون بطريقة فنية.

9. صناديق الهدايا الصغيرة

اصنعي صناديق صغيرة من الورق المقوى وضعي بداخلها تمرًا أو حلوى رمضان، وزعيها على الضيوف كلمسة ضيافة جميلة.

10. تقويم رمضان للأطفال

اصنعي تقويمًا رمضانيًا بسيطًا باستخدام أكياس صغيرة أو مغلفات ورقية، وضعي بداخلها أنشطة أو مكافآت يومية للأطفال لخلق أجواء حماسية لهم.

كل هذه الأفكار سهلة التنفيذ وبسيطة التكلفة، ويمكنك تنفيذها بمواد متوفرة في المنزل أو بأسعار زهيدة. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الديكور البيوت أفكار الديكور

إقرأ أيضاً:

لا ملامح لهم.. أقرباء يروون تفاصيل استشهاد تسعة من أطفال طبيبين في غزة

يتساءل علي شقيق الطبيب حمدي النجار الذي استشهد تسعة من أبنائه في غارة إسرائيلية على بيت العائلة في خان يونس جنوب قطاع غزة ظهر الجمعة، "ماذا سأقول لأخي عندما يستيقظ؟ هل أستطيع أن أبلغك بأن أطفالك استشهدوا! لا أعلم كيف أقول له ذلك".

لم ينج من الغارة الجوية سوى حمدي وابنه آدم، بينما كانت زوجته آلاء وهي أيضا طبيبة، تمارس عملها في مستشفى ناصر في المدينة.

في خيمة العزاء، يقول علي النجار الأحد "ظهر الجمعة تم استهداف منزل أخي دون سابق إنذار في خان يونس… أسرعت للمكان مهرولا ووجدت البيت مثل البسكويت، كومة ركام وكان أخي وأطفاله تحت الركام".

ويضيف "وصل الدفاع المدني لإطفاء الحريق نتيجة استهداف المنزل فوجدوا جثة من الأطفال متفحمة وكانت متطايرة بالخارج"، ويتابع وهو يرتجف "وجدت أخي حمدي ملقى على الأرض ورأسه ينزف ويده مبتورة ومغطى بالركام، حاولت البحث عن الأطفال".

ويشرح الرجل "وجدت آدم وقد كان محروقا، أخذته بسيارتي وتوجهت به إلى المستشفى. والدفاع المدني انتشل أخي حمدي وتوجه به للمستشفى وكانت إصابته خطيرة جدا".

وأفاد أطباء أن عدة عمليات جراحية أجريت لحمدي في المستشفى الأردني الميداني، حيث تم استئصال جزء من الرئة اليمني بنسبة 60% وتزويده بـ17 وحدة دم.

إعلان

أما الطفل آدم البالغ عشر سنوات بحسب مصدر طبي، فقد بترت يده ويعاني حروقا في أنحاء جسمه.

ويرقد الأب والابن في قسم العناية المكثّفة في مستشفى ناصر الذي يفتقد إلى أبسط مقومات العلاج، بحسب المدير العام لوزارة الصحة في غزة منير البُرش.

لا ملامح لهم

كانت الأم آلاء تتابع أطفالا مصابين وصلوا للتو إلى مستشفى ناصر، حين إنهال عليها نبأ تعرض منزلها لقصف إسرائيلي، فهرعت إليه من غير هدى وصدمت بانتشال جثث أطفالها المتفحمة من تحت الركام.

تروي سهر النجار لوكالة الصحافة الفرنسية أن شقيقتها آلاء بعد عملت بالقصف، "ذهبَت ركضا الى المنزل حتى وجدت المنزل دُمر بالكامل فوق رؤوس أطفالها وزوجها، المنزل تحول لكومة أحجار".

ويقول علي "وصلت زوجة أخي الدكتورة آلاء النجار ركضا فلم يكن هناك مواصلات، وتم استخراج الأطفال متفحمين، عندما رأت آلاء هذا المنظر أخذت بالصراخ والبكاء".

ويضيف أنها تعرفت إلى جثة ابنتها نيبال المتفحمة وأخذت تصرخ باسمها.

الموت أرحم من هذا العذاب

في خيمة ازدحمت بالمعزّين، جلست آلاء طبيبة الأطفال المعروفة في مدينتها وهي لا تزال تحت تأثير الصدمة الهائلة وتحيط بها نساء بدا عليهن الحزن الشديد، فيما تسمع أصوات انفجارات ناتجة عن القصف الإسرائيلي المتواصل.

تقول سهر التي ارتدت عباءة سوداء وهي تبكي "تسعة من الأولاد كانوا متفحمين محروقين والطفل العاشر ووالده في حالة حرجة".

وتتابع واصفة هول المشهد "لم أستطع أن أرى أطفال أختي في أكفان .. صدمة كبيرة، لم أتعرف لأي أحد فيهم، لا ملامح لهم من شدة الحروق، مأساة كبيرة".

ويؤكد محمد وهو من أقرباء آلاء أن "المصاب جلل، آلاء تعاني صدمة كبيرة، لها الله".

ويتساءل علي "ماذا سأقول لأخي عندما يستيقظ؟ هل أستطيع أن أبلغك أن أطفالك استشهدوا! لا أعلم كيف أقول له ذلك، أنا دفنتهم في قبرين".

إعلان

ويضيف "لا يوجد مكان آمن بغزة… الموت أرحم من هذا العذاب".

مقالات مشابهة

  • خريطة صفقات الأهلي قبل كأس العالم للأندية.. 14 لاعبًا على طاولة الأحمر
  • 5 أفكار لوجبات فطور تعزز مستويات فيتامين C طبيعياً
  • لا ملامح لهم.. أقرباء يروون تفاصيل استشهاد أطفال الطبيبة آلاء النجار
  • تنفيذ تمرين طاولة يحاكي حادث طيران خارج سياج المطار
  • لا ملامح لهم.. أقرباء يروون تفاصيل استشهاد تسعة من أطفال طبيبين في غزة
  • الجوع ينهش أطفال غزة: طوابير لا تنتهي وأيادٍ صغيرة تمتدّ بحثًا عن كسرة خبز
  • مأساة أم أحمد.. ابنها ترك المنزل منذ 19 عاما ومازالت تحلم بلقائه
  • برج الميزان .. حظك اليوم الإثنين 26 مايو 2025: طرح أفكار مبتكرة
  • 4 ملفات هامة على طاولة اجتماع مجلس الزمالك في غياب لبيب
  • "صندوق ثروة سيادي أميركي ياباني".. مقترح على طاولة إدارة ترامب