مقبلات الشتاء: ذرة مشوية بتتبلية الزبدة والثوم
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
الذرة المشوية من الخضراوات النشوية ولكنها بنسب سكريات ودهونٍ، وصوديومٍ أقل مقارنة بالخضراوات النشوية الأخرى ويمكن اعتبار نواة الذرة من الحبوب الكاملة.
الذرة المشوية هو مصدر غني بالعديد من الفيتامينات مثل فيتامين A، وفيتامين E، وفيتامين B، كالنياسين والثيامين وهي أيضاً مصدر للعديد من المعادن، كالحديد، والمغنيسيوم، والنحاس، والفسفور، والزنك، والذرة غنيّة بالألياف التي تساعد في تعزيز صحّة الجهاز الهضمي،ومن فوائد الذرة المشوية أنها تقي من مشاكل الإمساك والبواسير، وتقلّل منها كما انها تحوي على مضادات أكسدة تحمي من الإصابة بالزهايمر وأنواع السرطانات.
وفي هذا المقال نقدم لكم ذرة مشوية بتتبلية الزبدة والثوم وهي لذيذة في فصل الشتاء ومقدمة من الشيف الاردني ديما حجاوي:
ذرة مشوية بتتبلية الزبدة والثوم مقادير ذرة مشوية بتتبلية الزبدة والثوم ذرة ٢٥ غم زبدة ١/٤ كوب زيت زيتون ٢ حبات ثوم مهروس ملح وفلفل ١ ملعقة كبيرة بهارات الكيجن ١ ملعقة صغيرة فلفل احمر حار بودرة بصل اخضر مفروم ليمون شرحات ٤/١ كوب كزبرة خضراء مفرومة ١ كوب جبنة بارميزان مبشورة سور كريم للتقديم طريقة تحضير ذرة مشوية بتتبلية الزبدة والثوم اخلطي الزبدة والزيت وبهارات الكيجن والثوم والملح والفلفل والفلفل الحار والكزبرة. ثم وزعي الخليط على الذرة واحكمي اغلاقها بورق الزبدة. ثم ورق القصدير.واخبزيها في فرن حرارته ٢٠٠ لمدة ٣٠ دقيقة اضيفي البارميزان والبصل الاخضر والكزبرة وعصرة الليمون وراجعيها للفرن خمس دقائق فقط وقدميها مع صلصة الرانش .فوائد الذرة المشويّة وقيمتها الغذائية
كلمات دالة:ذرة مشوية بتتبلية الزبدة والثوممقبلاتفصل الشتاءذرة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مقبلات فصل الشتاء ذرة
إقرأ أيضاً:
وول ستريت: إيران تسعى لتعزيز ترسانتها العسكرية بشكل غير مسبوق
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، اليوم الجمعة، نقلًا عن مصادر مطلعة، أن إيران طلبت من الصين آلاف الأطنان من مكونات تُستخدم في تصنيع الصواريخ الباليستية، في خطوة تشير إلى سعي طهران لتعزيز ترسانتها العسكرية بشكل غير مسبوق، حتى في ظل المحادثات الجارية مع الولايات المتحدة بشأن ملفها النووي.
محور المقاومة يعود للواجهةوأشارت الصحيفة إلى أن إيران تسعى إلى إعادة بناء محور المقاومة، وهو التحالف الإقليمي الذي يضم فصائل مسلحة في العراق، سوريا، لبنان واليمن.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن تعزيز هذا المحور يأتي بالتزامن مع استهداف المصالح الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة، وتكثيف الضغوط على خصوم إيران الإقليميين، في رسالة واضحة مفادها أن طهران تحتفظ بأوراق ضغط قوية سواء تم التوصل إلى اتفاق نووي جديد أم لا.
وبحسب التقرير، فإن الكميات التي طلبتها إيران من الصين تكفي لإنتاج ما يقارب 800 صاروخ باليستي، مما يعكس تصعيدًا كبيرًا في قدرات طهران التسلحية، بالتوازي مع إعادة تفعيل شبكة حلفائها الإقليميين، المعروفة باسم "محور المقاومة".
نقل صواريخ إلى العراق قد يهدد إسرائيلفي السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية أن إيران قامت بالفعل بنقل صواريخ باليستية إلى ميليشيات موالية لها في العراق، وهذه الصواريخ قادرة على استهداف الأراضي الإسرائيلية، ما يرفع منسوب القلق الإقليمي والدولي حيال خطط طهران الاستراتيجية.
وتؤكد الصحيفة أن هذه التحركات تجري في وقت حرج، إذ لا تزال المحادثات النووية بين إيران والإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب تراوح مكانها، وسط مؤشرات متزايدة على فقدان الثقة المتبادل.
ولفتت وول ستريت جورنال إلى أن صفقة مكونات الصواريخ الصينية قد تم إبرامها قبل دعوة ترامب الأخيرة لإجراء محادثات مع طهران بشأن برنامجها النووي، ما يثير تساؤلات حول نوايا إيران الحقيقية في هذا الملف، ويعزز الاعتقاد بأن طهران تتحرك على مسارين متوازيين: التفاوض من جهة، وتعزيز القوة العسكرية من جهة أخرى.
قلق أمريكي وإسرائيلي متزايدوتثير هذه التطورات مخاوف متزايدة في أوساط صناع القرار في واشنطن وتل أبيب، خصوصًا في ظل إعلان ترامب مؤخرًا أن أي اتفاق مستقبلي مع إيران سيحظر تخصيب اليورانيوم بالكامل، ما قد يفسر تسريع طهران لبرامجها التسليحية في الوقت الراهن تحسبًا لفشل المحادثات.
وتبقى الأنظار متجهة نحو ردود الفعل الأمريكية والإسرائيلية، في ظل معلومات تشير إلى أن تل أبيب تضع خيارات عسكرية على الطاولة حال فشل الدبلوماسية، بينما تسعى واشنطن لموازنة الردع مع تجنب تصعيد عسكري شامل في الشرق الأوسط.