الوطن:
2025-07-27@15:44:27 GMT

إمساكية رمضان 2025 في تونس.. هذا أطول أيام الصيام

تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT

إمساكية رمضان 2025 في تونس.. هذا أطول أيام الصيام

أعلن المعهد الوطني للرصد الجوي في تونس عن إمساكية رمضان 2025 في تونس، لافتًا إلى أنه ستجرى عملية رصد هلال شهر رمضان المعظم بعد غروب شمس يوم الجمعة 28 فبراير 2025 الموافق لــ29 شعبان 1446 هجري، إذ سيحدث الاقتران عند تمام الساعة 1.45 صباحًا حسب توقيت تونس.

إمساكية رمضان 2025 تونس

واعلن المعهد عبر موقعه أن هلال شهر رمضان في تونس يمكن رؤيته في سائرالمدن التونسية بالعين المجردة في حال توفر الظروف الجوية الملائمة.

وسيمكث هلال شهر رمضان في سماء تونس لمدد تتراوح بين 42.5 دقيقة في أقصى الشمال و40.75 دقيقة في أقصى الجنوب، إذ يمكن للمواطنين رؤية هلال شهر رمضان المعظم في تونس بعد غروب شمس يوم الجمعة في أجزاء واسعة من أنحاء العالم.

إمساكية رمضان 2025 في تونس

وأشار المعهد الوطني للرصد الجوي أن العديد من الدول العربية و الإسلامية ومصر والسعودية، كل دول أوروبا الغربية سيمكنها رؤية هلال رمضان في السماء.

وتتفق الحسابات الفلكية في كل الدول العربية والإسلامية أن الهلال من المتوقع أن يولد يوم الجمعة، بينما ينتظر الجميع الرؤية الشرعية التي تعلنها دور وهيئات الإفتاء في العالم العربي والإسلامي التي تعلن بدايات الشهر ونهايته طبقًا للرؤية البصرية الشرعية بالعين المجردة والمراصد الفلكية الرسمية.

إمساكية رمضان 2025 تونس

وطبقًا لإمساكية رمضان 2025 تونس فإنه من المنتظر أن يؤذن للفجر أول أيام الشهر الكريم في تمام الساعة 5.22 صباحًا بينما يؤذن المغرب الساعة 6.14 مساء.

وسيكون أخر أيام رمضان هو أطول أيام الشهر الكريم من حيث عدد ساعات الصيام حيث سيؤذن الفجر الساعة 4.37 صباحًا بينما يؤذن المغرب الساعة 6.40 مساء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تونس موعد الأذان في تونس رمضان في تونس موعد رمضان في تونس إمساکیة رمضان 2025 هلال شهر رمضان فی تونس

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تشهد أطول إضراب للأطباء في تاريخها… أزمة الرواتب تعصف بنظام الصحة الوطني

في تحرك غير مسبوق، دخل آلاف الأطباء المقيمين في إنجلترا، اليوم الجمعة، في إضراب يستمر خمسة أيام، هو الأطول في تاريخ هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS)، احتجاجًا على ما وصفوه بانهيار الأجور وفشل الحكومة في الاستجابة لمطالبهم العادلة.

ويشارك الأطباء المقيمون – وهم أطباء في بداية مسيرتهم المهنية ويشكلون العمود الفقري للرعاية الصحية اليومية في المستشفيات والعيادات – في اعتصامات أمام مراكز طبية رئيسية في عموم البلاد، مؤكدين أن تصعيدهم جاء بعد فشل مفاوضاتهم الأخيرة مع الحكومة البريطانية بشأن الرواتب والظروف الوظيفية.

“أجر الطبيب أقل من المساعد”.. تحذير من نزيف الكفاءات

وفي بيان مشترك، قالت الدكتورة ميليسا ريان والدكتور روس نيوود، رئيسا لجنة الأطباء المقيمين في الرابطة الطبية البريطانية (BMA)، إن “تآكل الأجور بلغ مستويات غير مقبولة، حيث أصبح أجر الطبيب المقيم أقل بنسبة تصل إلى 30% من أجر مساعد الطبيب”.

وأضاف البيان أن “القطاع الطبي يخسر أطباءه الشباب بوتيرة مقلقة بسبب بيئة العمل المتدهورة وتراجع القوة الشرائية للأجور”.

وتطالب النقابة بزيادة الأجور لتعويض ما تعتبره خفضًا فعليًا تجاوز 20% منذ عام 2008، نتيجة التضخم وتجميد الرواتب الحكومية في القطاع الصحي خلال السنوات الماضية.

خدمة الصحة الوطنية تتحسس التداعيات وتحذر من الخطر

من جهتها، أكدت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا أن أقسام الطوارئ ستظل مفتوحة، لكنها حذرت من اضطرابات واسعة في مواعيد المرضى، حيث سيتم تأجيل آلاف العمليات والفحوصات المجدولة، في وقت تبذل فيه المستشفيات والعيادات جهودًا لتأمين الحد الأدنى من الخدمات.

المتحدث باسم الهيئة صرح بأن “الإضراب سيؤثر بشكل حتمي على نوعية الرعاية المقدمة، خاصة أن الأطباء المقيمين يمثلون القوة العاملة الأساسية في المستشفيات، ويؤدون مهامًا حيوية على مدار الساعة”.

حكومة سوناك: الزيادات غير ممكنة حاليًا

رد الحكومة البريطانية لم يكن أقل حدة، إذ رفض متحدث باسم وزارة الصحة رفع الأجور بالمستوى المطلوب، معتبرًا أن “المطالب غير واقعية في ظل الضغوط المالية التي تواجهها الخزينة العامة”.

وأشار إلى أن الحكومة عرضت “زيادات عادلة” في الرواتب وأن “الحوار يجب أن يستمر بعيدًا عن الإضرابات التي تضر بالمرضى”.

لكن نقابة الأطباء ترى أن هذه الزيادات لا تواكب الواقع المعيشي، ولا تضع حدًا لما تسميه “استنزاف القطاع الطبي”، إذ أن عددًا متزايدًا من الأطباء يغادرون إنجلترا للعمل في الخارج أو في القطاع الخاص.

خلفية الأزمة.. سنوات من التراكم والتجاهل

تعود جذور الأزمة إلى ما بعد الأزمة المالية العالمية في 2008، حين بدأت الحكومات المتعاقبة في بريطانيا بفرض قيود على أجور القطاع العام، بما في ذلك الأطباء، ومع تصاعد معدلات التضخم في السنوات الأخيرة وتراجع قيمة الجنيه الإسترليني، باتت الأجور الحقيقية للأطباء المقيمين متدنية مقارنة بمستويات ما قبل الأزمة.

كما ساهمت جائحة كورونا في تعميق الأزمة، إذ تحمل الأطباء ضغوطًا هائلة وساعات عمل مرهقة، دون أن تنعكس هذه التضحيات على رواتبهم أو تحسين ظروفهم المهنية.

أفق مسدود… وتصعيد محتمل

يأتي هذا الإضراب في سياق سلسلة من الإضرابات شهدها قطاع الصحة خلال العامين الماضيين، شارك فيها ممرضون ومساعدو أطباء ومسعفون. لكن إضراب اليوم يتميز بطوله وعمقه، مما يضع الحكومة أمام اختبار سياسي واجتماعي كبير.

وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق، تحذر نقابة الأطباء من أن التصعيد وارد، وقد يشمل موجات إضراب متتالية في الأسابيع المقبلة، الأمر الذي يهدد بشلل واسع في نظام الرعاية الصحية الحكومي.

مقالات مشابهة

  • نجم الأهلي السابق يعلق على صفقات القلعة الحمراء
  • رمضان السيد: جميع صفقات الأهلي «سوبر».. ومصطفى محمد لا يريد العودة لمصر
  • رضا بخش يؤكد: الصيام المتقطع أقوى وأفضل من إبر السمنة.. فيديو
  • الأهلي يمطر شباك البنزرتي بخماسية نظيفة تحت الأمطار في ختام معسكر تونس
  • بريطانيا تشهد أطول إضراب للأطباء في تاريخها… أزمة الرواتب تعصف بنظام الصحة الوطني
  • لماذا غضبت واشنطن من رد حماس بينما رحّب به الوسطاء؟
  • الأزمة تتزايد.. إيطاليا تسجل 32 إصابة بفيروس غرب النيل في 2025
  • الإفتاء: السبت 26 يوليو 2025 أول أيام شهر صفَر
  • المعهد القومي للبحوث الفلكية يحدد أول أيام شهر صفر 1447
  • الإفتاء: السبت أول أيام شهر صفر 1447هـ .. وغدًا الجمعة المتمم لشهر المحرم