يحيى عزام لبودكاست «في إيه؟»: «حياتي عفوية وكل شيء بيحصلي حسب المواقف»
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
أكد صانع المحتوى يحيى عزام، المعروف بشخصية «الأسطى عبده البلف»، أن حياته مليئة بالمفاجآت والمواقف غير المتوقعة، وكشف عن التجارب التي مر بها، ومن بينها حادثة وقعت معه وأحد أصدقائه عندما سقط سيخ حديد بالقرب منهم، مشيرًا إلى أن الموقف كان مفاجئًا لكن لم يحدث شيئًا لهم، قائلًا: «كان موقف صعب، لكن الحمد لله عدّى على خير».
وخلال استضافته في بودكاست «في إيه» مع الإعلامي إسلام فوزي، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وبرعاية البنك الأهلي المصري، أوضح «عزام» أن أسلوب حياته يميل إلى العفوية، حيث يفضل عدم التقيد بجداول أو خطط محددة، مشيرًا إلى أنه يجد راحته في هذه العشوائية، مواصلا: «أنا مش منظم، حياتي كلها قائمة على المواقف، وأحيانًا بفاجئ نفسي حتى في مواعيدي».
وأشار إلى أنه منذ طفولته لم يكن يميل إلى التخطيط أو الالتزام بجدول زمني، مضيفًا: «اتعودت من صغري على فكرة إني أعيش بعفوية، بالنسبة لي المهم الاستمتاع باللحظة بدل ما أكون مقيد بمواعيد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بودكاست المتحدة في إيه
إقرأ أيضاً:
مراهق يفقد حياته بعد مشاركته في تحدٍ خطير
خاص
تسببت لعبة “اركض باستقامة” أو ما يُعرف بـ”تحدي النطح”، في فقدان رايان ساترثويت، المراهق النيوزيلندي البالغ من العمر 19 عاماً، حياته عقب إصابته في الرأس.
وقع الحادث عندما اصطدم رايان بأحد أصدقائه بقوة في إطار اللعبة التي توصف بأنها “تصادم مباشر دون معدات حماية”، حيث نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة، إلا أن محاولات إنقاذه باءت بالفشل.
أثارت وفاة رايان موجة من الغضب والقلق بين الأطباء والخبراء، الذين حذروا من هذه اللعبة المثيرة للجدل ، ليؤكدوا أن غياب وسائل الحماية في هذا النوع من التحديات يعرض المشاركين لإصابات دماغية خطيرة قد تفضي إلى الوفاة أو تُسبب أضراراً عصبية طويلة الأمد.
ورغم الانتقادات، تستمر اللعبة في الانتشار السريع، حيث نُظمت فعاليات مشابهة في مدن مثل أوكلاند وملبورن ، وظهرت عدة إصابات في هذه الفعاليات، بينها ارتجاجات دماغية خطيرة ، كما انتشرت مقاطع فيديو توثق الضربات العنيفة على منصات التواصل، مما زاد من شعبية التحدي بين الشباب.