حظك اليوم برج الأسد السبت 22 فبراير.. تواجه تحديات تتطلب الصبر
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
مواليد برج الأسد، في الفترة ما بين 23 يوليو و22 أغسطس، يُعرفون بشخصيتهم القيادية وثقتهم العالية بالنفس، كما يتميزون بالطموح، والإبداع، والقدرة على إلهام الآخرين، كما أنهم كرماء، ومحبون للحياة، ويبحثون دائما عن المغامرات والتجارب الجديدة، ويتمتعون بثقة عالية في قدراتهم، ما يساعدهم على تحقيق أهدافهم والتميز في مجالاتهم، ويُعرفون بسخائهم ورغبتهم في مساعدة الآخرين، سواء ماديا أو معنويا، ويستمتعون بالحياة ويبحثون عن المتعة في كل ما يفعلونه، ما يجعلهم مصدرا للطاقة الإيجابية لمن حولهم، ويمتلكون مهارات قيادية فطرية، ويستطيعون توجيه الفرق وتحفيزها لتحقيق النجاح.
وتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج الأسد السبت الموافق 22 فبراير، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد المهنيقد تشعر بزيادة في المسؤوليات والمهام المهنية، ويُنصح بالتعاون مع زملائك لتحقيق الأهداف المشتركة وتخفيف الضغط عنك، وقد تواجه تحديات تتطلب منك الصبر والمرونة، لذا كن مستعدا للتكيف مع المستجدات، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد المهني.
قد تشهد علاقتك العاطفية بعض التوترات البسيطة، ويعتبر التواصل المفتوح والصريح مع الشريك أفضل طريقة لحل أي خلافات، وتعزيز التفاهم بينكما.
وإذا كنت أعزبا قد تتغير حياتك اليوم بلقاء شخص مميز، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد العاطفي.
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد الصحيتمر ببعض الضغوطات وتشعر بالإرهاق، نتيجة الضغوط المهنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الأسد توقعات برج الأسد برج الأسد اليوم برج الأسد على الصعید حظک الیوم برج الأسد
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: حماية الأطفال من الموت جوعا أحد أكبر تحديات العائلات الغزية
واصلت صحف ومواقع عالمية في مقالات وتقارير تسليط الضوء على المأساة الإنسانية التي تعرض لها أهالي قطاع غزة، في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي للقطاع والتجويع.
وانطلق تقرير في صحيفة "الغارديان" البريطانية من قصة أم فلسطينية قُتلت برصاص الجنود الإسرائيليين بعد العديد من المحاولات اليائسة لتأمين قليل من الطعام لأبنائها من أحد مراكز توزيع المساعدات في غزة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تحسبا لهجوم روسي ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة ملاجئهاlist 2 of 2أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولةend of listوخلص التقرير إلى أن المشي لساعات والانتظار طويلا والدخول في حالة من الفوضى مخاطرةٌ لا طائل منها في غزة، فكثيرون يعودون أدراجهم من دون الحصول على المساعدات التي عرضوا حياتهم للخطر من أجل الوصول إليها.
وتستذكر "نيويورك تايمز" الأميركية مقالا نشرته قبل عام تناول تحديات واجهتها بعض العائلات في غزة لحماية الأطفال من سوء التغذية، ثم تشير الصحيفة إلى أن الوضع الآن أصبح أكثر تعقيدا بعد حصار دام أشهرا ثم تغيير جذري في آلية توزيع المساعدات، و"في ظل تجدد العنف وانتشار الفوضى يهدف الآباء والأمهات في غزة إلى تأمين بقاء أطفالهم على قيد الحياة فحسب".
عصابة إجراميةأما صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية فأوردت أن إسرائيل لم تتردد في التحالف مع عصابة إجرامية بهدف إضعاف حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لافتة إلى أن ما أثير في السابق بشأن حماية توفرها إسرائيل لعصابة تسطو على قوافل المساعدات بات اليوم مؤكدا.
إعلانوتضيف الصحيفة أن "العديد من المراقبين يستبعدون أن تشكل الجماعة التي لم ينكر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– دعمها تهديدا حقيقيا لسلطة حماس على القطاع بالنظر إلى قوامها ونطاق انتشارها في غزة".
ومن جهتها، نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية مقالا جاء فيه أنه "لا يمكن تجاهل الصلة المباشرة بين منطق الاحتلال والتطرف السياسي وتراجع سيادة القانون ومعها مكانة إسرائيل الدولية".
ويشرح المقال كيف تحول احتلال الأراضي الفلسطينية خلال أقل من عامين من قضية هامشية في الداخل الإسرائيلي إلى قضية تقوّض أسس الديمقراطية وتفكك المجتمع الإسرائيلي.
ومن جهة أخرى، أشار تقرير في صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إلى إحباط متزايد يستشعره معظم فلسطينيي الضفة الغربية من المجتمع الدولي بسبب ما يعتبرونه تجاهلا للواقع المفروض عليهم.
وينقل التقرير قصص العديد من العائلات التي تعرضت للتهجير إما عبر هدم منازلها أو ترهيبها لإجبارها على الرحيل، ويذكر التقرير أن من فلسطينيي الضفة الغربية من اضطر إلى إعادة بناء منزله عدة مرات بعد عمليات هدم متكررة.