وجهت الإعلامية ياسمين عز، نصائح مهمة للزوجات قبل شهر رمضان 2025، مشيرة إلى أن شهر رمضان فيه بركات وخيرات كثيرة.

باحث سياسي: مصر تقدم خطة لإعادة إعمار غزة دون تهجير فلسطينيينياسمين عز تصدم الفتيات: لا تنتظري الحبيب في رمضانقومي يلا قصي شعرك قصة الأسد زي مدام سماح أنور

واضافت ياسمين عز، مقدمة برنامج كلام الناس ، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر ، مساء اليوم الجمعة، أن:"وانتي داخل عليكي رمضان مع جوزك قمر الدين.

. قومي يلا قصي شعرك قصة الأسد زي مدام سماح أنور .. هتبقى جميلة عليكي وسهلة التسريح والتمشيط".

وتابعت الإعلامية ياسمين عز، ان الاستعداد لشهر رمضان لا يقتصر على تجهيزات المنزل والمأكولات، بل يمتد أيضًا إلى العناية بالمظهر والتجديد في الإطلالة، مشيرة إلى أن قصة "الأسد" أصبحت من أبرز صيحات الموضة لهذا العام، خاصة بعدما اعتمدتها الفنانة سماح أنور. 

وأضافت أن هذه القصة تمنح المرأة مظهرًا جذابًا وحيويًا، كما أنها سهلة التصفيف والتمشيط، ما يجعلها خيارًا مثاليًا للسيدات اللاتي يرغبن في إطلالة متجددة دون عناء.

وأكدت ياسمين عز ، أن المرأة دائمًا تحب التغيير، ومع دخول رمضان، فإن الحصول على قصة شعر جديدة قد يكون خطوة رائعة لرفع الروح المعنوية وكسر الروتين اليومي. ونصحت السيدات بتجربة هذه القصة الجريئة التي تضفي لمسة من الثقة والتميز، لافتة إلى أن الجمال والاهتمام بالنفس جزء لا يتجزأ من الاستعدادات لاستقبال الشهر الكريم بروح متجددة وإطلالة مشرقة.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ياسمين عز شهر رمضان المبارك سماح أنور الإعلامية ياسمين عز المزيد یاسمین عز

إقرأ أيضاً:

الأسد الصاعد

#الأسد_الصاعد
د. #حفظي_اشتية


ــ في صراعنا المرير الدائم مع أعدائنا تراهم ينطلقون من قناعة راسخة منقطعة النظير بأنّهم على حق لن يحيدوا عنه، ولن يتراجعوا عن المضي قُدُما نحو تحقيقه، تدفعهم بقوة إلى ذلك أفكارهم الدينية والتاريخية التي تشرّبوها عبر أجيالهم، وما زالوا يؤمنون يقينا بها، وينطلقون منها.
ــ من ذلك اختيار أسماء لجولات حروبهم المتجددة التي لا تنتهي، واستحياء أسماء “مدنهم” المندثرة، وشوارعهم وقادتهم ومستعمراتهم وكُنُسهم وأسلحتهم ومصانعهم ومؤسساتهم…. عند التدقيق فيها تجد أنها مستوحاة من أوامر “إلههم” وتوراتهم وتلمودهم وأسفارهم وأقوال قدماء قادتهم وترّهات تاريخهم:
أطلقوا على عدوانهم الأخير على إيران اسم “الأسد الصاعد”. والباحث عن أصل هذا المسمّى وسبب هذه التسمية لن يجد صعوبة في العثور عليها طيّ العهد القديم، سفر العدد، الإصحاح الثالث والعشرون، الآية 24، ونصها: “هوذا شعب يقوم كأسد عظيم، ويرتفع كأسد، لا ينام حتى يأكل فريسته، ويشرب دم القتلى.”!!!
كلمات قليلات تتجلى فيها صفاتهم وعدوانهم وانعدام أخلاقهم في حروبهم، وتكشف مدى الوهم الذي يصرع عقول هؤلاء الأعداء، ويجعلهم صرعى إرثهم الديني المشوَّه، وتاريخهم الممزق المزيف.
وتعجب أشدّ العجب من إصرارهم العظيم على التمسّك بذلك، وبعثه من العدم، وتوظيفه بكل حرص وتفانٍ وإخلاص لإحياء روحهم الدينية القومية، والاعتصام بوحدتهم التاريخية المزعومة المفقودة، وإثارة عاصفة من عاطفة الحماسة والحمية في نفوسهم للتوحد حول باطلهم، والتشبث بأطماعهم، وتسويغ عدوانهم.
وتعجب أكثر من قصورنا نحن، وتخاذلنا “ولا أعمم” عن التمسّك بإرثنا الديني العظيم القويم، وتاريخنا المجيد التليد، وتفلُّتنا نحو مفرزات حضارة الغرب وقيمه المشوّهة، وتقليدنا الأعمى لهم، واستمرائنا زيف أخلاقهم، واستمرارنا في تصديق وعودهم ومكرهم وخداعهم وإبراهيميتهم المدّعاة…. وتخلّينا عن أسماء وقائعنا الخالدة وقادتنا العِظام ولغتنا الشريفة وأخلاقنا الكريمة، ولهاثنا وراء أعداء غلبونا وقهرونا وأمعنوا فينا قتلا وتشريدا وإهانة ونهبا لخيرات بلادنا وثرواتنا وأموالنا، ووعودا كاذبة وخداعا وتفريقا بيننا: يبعدون هذا ويقرّبون ذاك، ثم ينقضّون على هذا ولا يسلم ذاك، وكأس المرّ علينا يدور، وكلنا يتجرّع المهانة حتى الثمالة وينتظر الدور.
ثم تعجب أكثر وأكثر من أمر التائهين أو اللاهين الساهين، أو العاجزين عن أبجديات التفريق بين العدو وأخ العقيدة والصديق، أو بين العدو الأكبر والعدو الأصغر “إن شئت”، أو بين ظالم غاشم مغتصب للأرض العربية، وبين من لديه حق طبيعي في الوجود والنفوذ في غياب مشروعنا العربي الذي فشلنا في إقامته منذ مائة عام وما نزال نبكي على الأطلال ونردد:
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
ترى هؤلاء المغيَّبين يشمتون، ويرقصون بنشوة الضلال إذا فُتك بأخٍ لهم في العروبة أو الدين، ويتناسون بل يغمضون أعينهم، ويصمّون آذانهم عن حق أبلج بأن عدونا واحد واضح والغ في دمائنا جميعا. وأدنى أبجديات الحكمة حتى في الجاهلية تقتضي أن نتوحد في صده والوقوف صفّا كالبنيان المرصوص في مواجهته، حتى إذا أمنّا شرّه، تفرّغنا لعداواتنا العبثية الوهمية التاريخية البائدة، وأفسحنا الميادين لسباق فرسين يكون سببا لاقتتالنا عشرات السنين، أو أطلقنا سهما على ضرع ناقة لتكون حياة أنبل فرساننا ثمنا لشسع نعل كليب.
عدونا واحد واضح والغ في دمائنا جميعا، ولا مثقال ذرة من قيمة لأيٍّ منا في نظره، معياره في الحكم علينا شاخص ناطق: من يخضع لي ويساعدني في تنفيذ مخططاتي للاستيلاء على المشرق كله، وإرغام أنوف شعوبه تحت ثرى بساطير عسكري فسوف أمنحه الحياة الذليلة إلى حين!!! ومن عاداني وقاومني أدنى مقاومة، ووقف في طريق طموحاتي فسوف أسحقه وأمحوه من التاريخ والجغرافيا معا!!!
يقول التاريخ الصادق: إنّ الآشوريين والبابليين “وهم عرب الجزيرة أصلا” قضوا قديما على مملكتي إسرائيل في السامرة ويهوذا في القدس، وتمّ سبي اليهود عبيدا إلى بابل. ثم انتصر الفرس على بابل، فتقرّب اليهود بألاعيبهم من الفرس المنتصرين، وتذللوا وتمسكنوا، فسمح لهم القائد الفارسي “قورش” بالعودة إلى فلسطين وإقامة مملكتهم.
ويلٌ وألف ويل لمن لا يعتبر من التاريخ!! ها هم الآن يردّون الجميل ــ كعادتهم ــ ، ويسعون للقضاء على مُعينهم الفارسي وولي نعمتهم.
إنهم أفاعٍ وسيظلون كذلك:
إنّ الأفاعي وإنْ لانتْ ملامسُها عند التقلّبِ في أنيابها العطبُ
فهل من مدّكر؟؟!!

مقالات مشابهة

  • طرح البوستر الدعائي لفيلم "ماما وبابا" لـ ياسمين رئيس
  • اكتشاف مدينتين خفيتين تحت الأرض في مصر.. ما القصة؟
  • «ماما وبابا».. تعاون جديد يجمع بين ياسمين رئيس ومحمد عبد الرحمن| صورة
  • نشرة الفن| العرض الخاص لفيلم في عز الظهر بحضور نجومه.. ووالد ياسمين صبري يهاجم هند صبري
  • أطالب بترحيلها.. والد ياسمين صبري يهاجم هندي صبري بسبب قوافل الصمود
  • إياك ومقالات بيع الكلام!
  • الأسد الصاعد
  • أحمد فؤاد أنور : الفشل الذريع لمنظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية يعيد التساؤلات حول جاهزية الجيش
  • أنور قرقاش يعبر عن إدانة الإمارات الضربات الإسرائيلية على إيران
  • ياسمين صبري تتألق بإطلالة كاجوال في أحدث ظهور لها – صورة