بتجرد:
2025-05-25@22:14:18 GMT

ويل سميث يخطط لـ”Hancock 2″.. هل تنضم زيندايا؟

تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT

ويل سميث يخطط لـ”Hancock 2″.. هل تنضم زيندايا؟

متابعة بتجــرد: كشف النجم العالمي ويل سميث عن نيته تقديم جزء ثانٍ من فيلم الأكشن الشهير “Hancock”، الذي عُرض لأول مرة في عام 2008، وحقق نجاحًا واسعًا على الصعيدين الجماهيري والنقدي. الإعلان جاء خلال بث مباشر عبر منصة Twitch، حيث أكد سميث وجود فكرة مميزة للجزء الجديد من الفيلم، لكنه لم يفصح بعد عن تفاصيلها.

مشاركة محتملة مع زيندايا

خلال اللقاء، ألمح ويل سميث إلى رغبته في التعاون مع النجمة الأمريكية زيندايا للمشاركة في الجزء الثاني من الفيلم، ما أثار حماس الجمهور وتوقعاتهم حول إضافة طابع عصري ومختلف للعمل المنتظر.

تاريخ من التكهنات حول الجزء الثاني

على مدار السنوات الماضية، أثار سميث والمخرج بيتر بيرج العديد من التكهنات حول إنتاج جزء جديد من الفيلم، حيث صرح بيرج في عام 2012 بنيّته تقديم “Hancock 2″، لكنه لم يُعلن عن أي خطوات تنفيذية ملموسة.

وفي عام 2020، صرّحت النجمة تشارليز ثيرون، التي شاركت في بطولة الجزء الأول، بأنها مستعدة لإنتاج الجزء الثاني، رغم عدم مناقشة الفكرة بشكل جدي مع فريق العمل الأصلي في السنوات الأخيرة.

نجاح الجزء الأول

في الجزء الأول من الفيلم، جسّد ويل سميث شخصية “جون هانكوك”، بطل خارق يعاني من فقدان الذاكرة ويكافح الجريمة في لوس أنجلوس بطريقة فوضوية، ما جعله شخصية معقدة تجمع بين القوة الخارقة والجانب الإنساني المضطرب. شارك في بطولة الفيلم كل من جيسون بيتمان وتشارليز ثيرون، وجاء من إخراج بيتر بيرج.

ظهور لافت في حفل غرامي 2025

على صعيد آخر، شارك ويل سميث مؤخرًا في حفل توزيع جوائز غرامي 2025، حيث قدّم فقرة لتكريم الموسيقي الراحل كوينسي جونز، تخللها أداء موسيقي رائع من هيربي هانكوك. كما تألقت نجمة فيلم “Wicked”، سينثيا إيريفو، بأداء مميز لأغنية “Fly Me to the Moon”.

مع تصاعد الحماس والترقب للإعلان الرسمي عن “Hancock 2″، ينتظر الجمهور تأكيدات رسمية حول بدء الإنتاج والتفاصيل الكاملة للعمل المنتظر.

Will Smith Wants Zendaya to Star in a Hancock Sequel: 'There's a Really Cool' Idea https://t.co/a6AyUkgiQM

— People (@people) February 20, 2025

Cynthia Erivo and @herbiehancock are filling our hearts with song in honor of @QuincyJones and his storied music career. ???? pic.twitter.com/SSipXH8g54

— Recording Academy / GRAMMYs (@RecordingAcad) February 3, 2025 main 2025-02-22Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: من الفیلم ویل سمیث

إقرأ أيضاً:

هندسة التهجير.. الاحتلال يخطط لتفريغ شمال القطاع باستخدام سلاح المساعدات

يتخذ جيش الاحتلال خطوات عملية على الأرض لتهجير مئات الآلاف من سكان شمال قطاع غزة، نحو جنوبه، مستخدما المساعدات وملف الغذاء كسلاح جديد في حرب الإبادة الجماعية المتواصلة.

ولا يخفي الاحتلال نواياه بشأن التهجير، ويصرح بذلك علنا، متخذا عدة إجراءات لتطبيق الخطة، بدأها بإطباق حصاره على قطاع غزة، مانعا دخول الغذاء والدواء من الثاني من آذار/ مارس الماضي، ما تسبب في مجاعة غير مسبوقة، ونقص حاد في المواد الأساسية والمستلزمات المنقذة للحياة.

توزيع المساعدات جنوب القطاع فقط
ولاحقا خصص الاحتلال مراكز معينة تخضع لسيطرته وفي نطاق عملياته، وتقع جميعها في مناطق جنوب قطاع غزة، وذلك لتوزيع المساعدات التي ما زال يمنع دخولها، بالتزامن مع إجراء ترتيبات مع شركات أمريكية من خلفيات عسكرية، لتولي عمليات التوزيع المتوقعة.

وتوقع إعلام عبري، بدء توزيع الغذاء في قطاع غزة عبر شركات أمريكية، الأحد المقبل، وذلك رغم رفض أممي للخطة الإسرائيلية لشكوك في أهدافها.


وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن مصادر: "من المتوقع أن يشهد الأحد المقبل بدء توزيع الغذاء على أعداد كبيرة من السكان عبر شركة أمريكية".

وأضافت أن ذلك سيكون من خلال "أربعة مراكز اكتمل بناؤها، أحدها في منطقة محور نتساريم، وثلاثة أخرى على محور موراج قرب رفح جنوب القطاع".



أين تقع مناطق توزيع المساعدات؟
قالت ميدانية لـ"عربي21"، إن قوات الاحتلال تعمل منذ فترة طويلة على إنشاء مناطق محاطة بسواتر ترابية، تشبه معسكرات الاعتقال في منطقة مواصي مدينة رفح، حيث تسيطر قوات الاحتلال على المدينة الحدودية بالكامل.

وأكدت المصادر أن المناطق التي يعتقد أنها ستكون مخصصة لتوزيع المساعدات تحاذي شاطئ البحر، وتخضع لسيطرة أمنية تامة، محذرة من خطط قد ينفذها الاحتلال للتهجير وإجراء عمليات "تصفية" للأسماء تحت غطاء توزيع المساعدات.



أما بالنسبة لنقطة توزيع المساعدات الخاصة بالمحافظات الوسطى من قطاع غزة، فتقع جنوب محور نتساريم والذي يسيطر جيش الاحتلال على أجزاء واسعة منه، ما يعني أنه لن يكون أي مركز أو نقطة للتوزيع في مناطق شمال القطاع.

خطة لإفراغ شمال غزة
ووفق التفاصيل المعلنة، فإن خطة توزيع المساعدات تحقق نفس الغرض المعلن إسرائيليا من مبادرة تروج لها حكومة الاحتلال في الفترة الأخيرة، وهي "إفراغ شمال غزة من المواطنين الفلسطينيين"، ما يثير الشكوك بشأنها.

والثلاثاء، قالت إذاعة جيش الاحتلال إن الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة تهدف لتحويل شمال القطاع إلى منطقة "خالية تماما من السكان"، حيث تستغل حاجة الفلسطينيين هناك إلى الطعام من أجل تهجيرهم ومنع عودتهم.


تورط أمريكي في التهجير
ومؤخرا، أعلنت مؤسسة "إغاثة غزة الإنسانية" المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، أنها ستقيم 4 مراكز لتوزيع المساعدات في القطاع تتركز في الجنوب في الأيام القادمة.

والاثنين الماضي، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة إن شركة تابعة "لصندوق إنساني" أسسه المبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ستتولى الأسبوع المقبل توزيع مساعدات للفلسطينيين بغزة عبر موظفين مسلحين ومدربين على القتال.

وتثير الشركة الجدل، إذ تعتزم هي، وليس مؤسسات الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، توزيع المساعدات بمناطق محددة يحميها جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وتعد هذه الخطوة أول محاولة لتفعيل جهة توزيع جديدة للمساعدات بعد أشهر من الجمود، ضمن حرب إبادة جماعية تشنها دولة  الاحتلال بدعم أمريكي على نحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة.

في المقابل، تطالب المنظمات الأممية والدولية باستئناف المساعدات واستمرارها عبر القنوات القائمة، وهي وكالات الأمم المتحدة ومؤسسات إغاثية دولية.

وقال متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك مؤخرا، إن عمليات المساعدات الإنسانية التي تقدمها الأمم المتحدة لا يمكن أن تتم إلا وفقا لمبادئ الإنسانية والحياد والاستقلالية، معربا عن رفض المنظمة الدولية للآلية الجديدة لتوزيع المساعدات.

وحذرت الأمم المتحدة من استخدام إسرائيل المساعدات في غزة "طُعما" لإجبار الفلسطينيين على النزوح من مناطقهم، خاصة من شمال القطاع إلى جنوبه.


"الغيتوهات النازية"
وحذر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، من مخططات إسرائيلية لإنشاء مخيمات عزل قسري للفلسطينيين على غرار "الغيتوهات النازية"، عبر آلية توزيع المساعدات التي تروج لها دولة الاحتلال.

وأكدت الحكومة أنها ستتصدى لهذه المخططات باعتبارها "امتداد للإبادة الجماعية" المتواصلة في قطاع غزة منذ 19 شهرًا.

وقال المكتب الإعلامي الحكومي في بيان: "نرفض بشكل قاطع مخططات الاحتلال لإنشاء مخيمات عزل قسري كالغيتوهات النازية، عبر التحكم في المساعدات الإنسانية وتوزيعها ضمن مخططات عزل ممنهجة، بما يخالف كل قواعد القانون الدولي".

واعتبر المكتب الخطط الإسرائيلية "نموذجاً لاإنسانياً مرفوضاً بكل المعايير، ويتنافى مع قواعد القانون الدولي ومبادئ العدالة والكرامة الإنسانية".

مقالات مشابهة

  • ماجر: “أتمنى تتويج “الخضر” بكأس العرب 2025″
  • تحالف من 32 دولة يخطط لدخول غزة سيرا على الأقدام
  • العراق يخطط للاستثمار بمصافٍ خارجية لضمان تسويق النفط وتعظيم العائدات
  • عمرو يوسف: السلم والتعبان 2 ليس جزءا ثانيا
  • سيارة جيتور X70 Plus تنضم رسميا إلى السوق المصري| السعر والمواصفات
  • هندسة التهجير.. الاحتلال يخطط لتفريغ شمال القطاع باستخدام سلاح المساعدات
  • إسلام مبارك تنضم إلى فيلم بنات فاتن مع يسرا
  • كيف يخطط الغرب؟!
  • غوريلا ورقص وقناع.. أسماء جلال تُثير ضجة في عيد ميلادها الـ 30 بحضور “الهضبة” والسقا
  • جاسيكا حسام الدين تنضم لفيلم إذما مع أحمد داود .. خاص