رد الفنان أحمد السقا، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» على الانتقادات التي توجهت لـصفحته، بعدما دشن منشور سئ عن طريق الخطأ، الأمر الذي أثار حالة من الغضب لدى قطاع كبير من الجمهور.

وكتب «السقا»، عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك» منشور يبرر من خلاله المنشور السئ والخاطئ، قائلًا: «أكرر مره أخري أن ما حدث بالأمس هو خطأ غير مقصود من شخص يعمل معى بحسن نيه.

. وليس فيه أي توجهات أيدولوجية أو عرقيه بل كان يقصد العكس، تمامًا، واختم كلامى بالبلدي، عيسى نبى وموسى نبي، محمد نبى وكل من له نبى يصلى عليه».

احمد السقا حقيقة سرقة حساب أحمد السقا

وفي وقت سابق، قال أحمد السقا في منشور على صفحته الرسمية: «صباح الفل جمعة مبارك وكلها رزق وخير على الجميع»، مضيفًا: «للتوضيح الصفحة لم يتم سرقتها ولكن واحد من الشباب اللي معايا على الصفحه أدمين كتب كلمتين بالغلط ونزلو على صفحتي العامة بدل ما ينزلهم عنده».

وتابع: تم مسح البوست وبتحصل عادى.. المهم متخلوش كل ده ينسيكم أغنية اسكندراني حلوي ويا رب تعجبكم أن شاء الله.

واستكمل: «إن شاء الله رمضان كريم.. تحياتي.. اخوكم أحمد السقا».

أحدث أعمال أحمد السقا

ويشارك الفنان أحمد السقا في ماراثون رمضان 2025، بـ مسلسل العتاولة 2، بجانب مجموعة من كبار الفن المصري، وهم: «طارق لطفي، باسم سمرة، زينة، فيفي عبده، صلاح عبد الله، نسرين أمين، مصطفى أبوسريع، هدى الإتربي، أحمد كشك»، والمسلسل من إخراج المبدع أحمد خالد موسى، وسيناريو مصطفى جمال هاشم.

اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2025.. عصام السقا يكشف عن تفاصيل شخصيته في «فهد البطل»

في يومين فقط.. إيرادات فيلم السرب لـ أحمد السقا تقترب من 4 ملايين جنيه

كان لاعبا في الزمالك ورفضته كلية الشرطة.. صندوق أسرار محمد هنيدي في عيد ميلاده

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد السقا أحمد أعمال أحمد السقا السقا احمد السقا الفنان أحمد السقا النجم أحمد السقا قناة أحمد السقا أحمد السقا حرب رامز جلال واحمد السقا الفنان احمد السقا قناة السقا أحمد السقا وطارق لطفي آخر أعمال أحمد السقا منتقدي أحمد السقا اعمال أحمد السقا باسم سمرة أحمد السقا أحمد السقا وباسم سمرة أحمد السقا مع رامز جلال أحمد السقا

إقرأ أيضاً:

إسحق أحمد فضل الله يكتب: (نشرة مشاعر)

(نشرة مشاعر)
وكأنهم ينظرون إلى قفا السودان الذي يخرج من السودان… موجة من الكتابات عن المبدعين/ الذين ذهبوا/ تنطلق الآن،
والأسماء التي تتدفق الآن بعضها هو:
خالد فتح الرحمن
شابو
أبو آمنة حامد
يحيى فضل الله
الصلحي
عصام
معتصم حسين
النور عثمان
محجوب شريف
مصطفى سند
محمد عبد الحي
القدال
كجراي
جيلي عبد الرحمن
الفيتوري
صلاح أحمد إبراهيم
محمد المكي إبراهيم
إبراهيم إسحق
وبعض هؤلاء ما زال بين الناس… حفظه الله.
لكن…
ما يدهشك هو شيء تتفرد به كتابات السودانيين، وهو… النبل.
ومن يقرأ ما يسمى مذكرات، يجد أن أهل الكتابات هذه يطبخون ويلتهمون أجساد الآخرين باستمتاع.
والأسلوب هذا تتلوث به أقلام عربية إلى درجة أن بعض النقاد يأخذ على العقاد أنه ترك (العبقريات) ناقصة…
ناقصة لأن العقاد الذي كتب عن عثمان وعمر وخالد لم يشر إلى (لحظات الضعف البشري) عندهم…
يعني: الرذائل…
والرذائل ظلت هي (البهارات والمشهيات) في مذكرات أهل الغرب كلهم…
والعالم مبتلى بهذا… مبتلى بمهرجان العفونات… إلا في السودان…
وقالوا إن بغضهم لما كتب عن أحد كبار الشخصيات، يجد من يقول له:
:: لماذا لم تكتب عن كذا وكذا؟ (يعني بعض عورات الرجل)
قال هذا:
::: أُفّو…؟
و(أُفّو) هذه لا تحتاج إلى من يترجمها لك إن كنت سودانيًا…

(٢)
وأشياء لا نراها إلا بعد أن ننظر إلى قفاها وهي تنصرف.
قالت الممثلة المشهورة الشديدة الثراء… وهي تتحدث من فراش السرطان:
عندي مئات الملابس الرائعة، ولكني الآن لا أرتدي إلا قطعة قماش تابعة للمستشفى.
عندي مئات الأحذية، لكني الآن لا أتحرك إلا على كرسي له عجلات.
أستطيع أن أطوف مطارات ومدن العالم، لكني الآن أحتاج إلى من يوصلني إلى باب الحمام.
أستطيع أكل أفخم ما يأكل الناس، لكني الآن لا آكل إلا تفاحة… وكبسولات الحبوب الكيماوية…
ما أشتهيه الآن هو أن أملأ رئتي من الهواء… لكن قالوا: هذا خطر…

(٣)
أعجبتنا يومًا قصة نزاع حول سمكة… ونشرناها… لنجدها الآن تحدث وتهدد وجودنا.
ومن قصص الجنوب: صيادان يتنازعان ملكية سمكة… ويذهبان إلى المحكمة. والمحكمة تحجز السمكة (معروضات)، والقضية تمتد…
والسمكة تجف… وتهترئ… وتتساقط… وتفنى… والنزاع مستمر.
والآن، اللجنة الرباعية التي تجتمع وتنفض حول السودان هي لجنة تعرف ما تفعل.
اللجنة تعرف أنها تجتمع وتنفض… والسودان يتآكل… ويتناثر و…
وكامل إدريس يدرس… ويدرس…
وأحد معاني كلمة “يَدرُس” هو… يَطحن.
والمطحون هو نحن…
ويبقى أن القائمة أعلاه، قائمة الشعراء والفنانين، ليس فيها اسم واحد من ماركة الاقتصادي الذي جرجر ألمانيا من تحت خراب الحرب العالمية، لتصبح واحدة ممن يقودون اقتصاد العالم.
بينما عن السودان، يقول صلاح أحمد إبراهيم في أقصر وأفصح قصيدة:
(النيل وخيرات الأرض هنالك
ومع ذلك… ومع ذلك)
هذا في الستينات…
ولما أوشك السودان أن يفتح عينيه اقتصاديًا… صنعوا “قحت”.
لسنا ملائكة، فأحدهم يشير أمس إلى أن محمد صادق، الطيار الذي ضرب الضربة الأولى التي زلزلت الجنجويد، اتصل به من المطار زميله وطلب أن ينزل.
ومحمد نزل.
وهذا يضربه بالرشاش… لأن الأخير، الزميل… الصديق… كان يوقّع على حقيقة أنه جنجويدي.
جنجويدي؟ نعم
لكن… سوداني؟ لا…

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • «أحمد وأحمد» يحتفظ بـ المركز الثاني في إيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • في مقدمتهم السقا وأشرف زكي.. نجوم الفن في جنازة شقيق المخرج خالد جلال.. شاهد
  • غداً.. محمد رمضان يطرح أغنية «رقم واحد يا نصاص»
  • بعد تصدره شباك التذاكر.. تعرف على إيرادات فيلم «أحمد وأحمد» فى السينمات السعودية
  • «رقم واحد يا أنصاص».. محمد رمضان يكشف عن أحدث أعماله الغنائية
  • بطولة السقا وفهمي.. فيلم أحمد وأحمد يحتل المركز الثالث في شباك التذاكر أمس
  • وفيات الإثنين 28-7-2025
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (نشرة مشاعر)
  • الساموراي.. شاهد نيرمين الفقي تخطف الأنظار رفقة أحمد السقا
  • أحمد فتحي في منشور غامض عبر إنستجرام: إذا أكرمت اللئيم تمردا