أؤدي فريضة الحج هذا العام وهرجع بمسلسل هيقلب الدنيا.. عائشة الكيلاني تتحدث لصدى البلد بعد غياب 15 عامًا
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
منذ ما يزيد عن 15 عامًا ابتعدت الفنانة عائشة الكيلاني عن الشاشة، منذ أن قدمت مسلسل “أبو ضحكة جنان”، والذي قام ببطولته الفنان أشرف عبد الباقي، وتناول فيه سيرة الفنان الراحل إسماعيل ياسين.
وكشف الفنانة عائشة الكيلاني في تصريحات خاصة لصدي البلد عن حقيقة اعتزالها الفن: لم أعتزل الفن كما روج البعض، فهذا الأمر ليس له أي أساس من الصحة، وحاليًا أقوم بكتابة عمل كوميدي مكون من 30 حلقة، وأشارك في بطولته.
وتابعت عائشة الكيلاني: هذا العمل سيكون مفاجأة، وأعتقد أنه لو عرض “ هيقلب الدنيا ” لأنه كوميدي وأنا شخصيا أضحك بشدة أثناء كتابته.
واستكملت عائشة الكيلاني: بعد إجازة عيد الأضحي سأتواصل مع شركات إنتاج للبحث عن إمكانية إنتاجهم للعمل، وسأتخذ خطوات فعلية ليخرج العمل للنور .
وتابعت الفنانة عائشة الكيلاني: أستعد لأداء فريضة الحج هذا العام، لذا فأنا حتي تلك الفترة مشغولة بالتحضيرات لتلك الخطوة، وأتمني أن تتم علي خير، وسأكون بعدها متفرغه لإنجاز المسلسل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عائشة الكيلاني الفنانة عائشة الكيلاني أشرف عبد الباقي عائشة الکیلانی
إقرأ أيضاً:
بصراحة وجُرأة.. محمود عامر يُوجّه رسالة مُؤثرة لصنّاع الدراما والسينما: «طلب الشغل مش عيب»|خاص
عبّر الفنان محمود عامر عن حزنه واستيائه من قلة مشاركاته في الأعمال الفنية خلال الفترة الأخيرة، موجّهًا رسالة مؤثرة إلى صُنّاع الدراما والسينما طالبهم فيها بإتاحة الفرص للفنانين دون حرج.
وأكد “عامر” أن طلب الفنان للعمل ليس عيبًا ولا نوعًا من التسول، بل هو حق مشروع وسعي كريم في مهنته.
وقال في مداخلة هاتفية لموقع صدى البلد الإخباري: «على فكرة، لما بنطلب إننا نشتغل، ده مطلب مشروع، ومش عيب ولا حرام، ومفيهوش أي إحراج أو قلق. دي مهنتنا، وربنا أعطانا إياها. فلما حد يبعت رسالة لمخرج أو منتج أو مساعد مخرج أو مدير إنتاج، ده اسمه سعي بكرامة وعزة نفس».
وأضاف “عامر”: «للأسف، في العصر ده بقى صعب التواصل المباشر مع المخرجين والمنتجين، وبقى كله بالتليفونات أو عبر السوشيال ميديا. مفيش تواصل مباشر زي زمان. إحنا بنحب الفن والشغل، وطلب العمل مش عيب ولا حرام، زي اللي بيقدم CV في أي شغل».
واختتم تصريحاته قائلًا: «لكم كل الشكر والتقدير، ويا رب تكون رسالتي وصلت واتفهِمت من غير أي تفسيرات مغلوطة، وبُكره أحلى بإذن الله».